هذا ما علقت به صنعاء على عملية الكرامة وبطلها الشهيد “ماهر الجازي”
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
الجديد برس|
أشادت قوات صنعاء بالعملية الفدائية للشهيد المجاهد “ماهر الجازي” بطل عملية معبر الكرامة والتي صرعت 3 جنود إسرائيلين.
جاء ذلك في بيان تضمن إعلان قوات صنعاء، منذ قليل، عن إسقاطها لثاني طائرة أمريكية خلال 72 ساعة وهي الطائرة التاسعة منذ بدء معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.
وأوضح متحدث قوات صنعاء العميد يحيى سريع في بيانه أن البطل “الجازي” قررَ الانتصارَ لدماءِ الشهداءِ في غزة بالطريقةِ المناسبة”.
هذا ودعا بيان قوات صنعاء كافةَ أبناءِ الأمةِ العربيةِ والإسلامية إلى تأديةِ واجباتِهم الدينيةِ والاخلاقيةِ والإنسانيةِ تجاهَ الشعبِ الفلسطينيّ الذي يتعرضُ منذ ما يقاربُ العامَ للإبادة الجماعية بدعم أمريكيّ وبريطانيّ.
كما أكّد أن اليمن مستمرةٌ في تنفيذِ عملياتِها العسكريةِ حتى وقفِ العدوانِ ورفعِ الحصارِ عنِ الشعبِ الفلسطينيِّ في قطاعِ غزة.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: قوات صنعاء
إقرأ أيضاً:
مظاهرة في حلب للمطالبة بشن عملية عسكرية ضد قسد والعمال الكردستاني
نظم عشرات الناشطين السوريين، الجمعة، وقفة احتجاجية في محافظة حلب شمال البلاد للمطالبة بشن عملية عسكرية ضد قوات سوريا الديمقراطية "قسد" وحزب العمال الكردستاني "بي كي كي"، لاستعادة المناطق الواقعة تحت سيطرتها شمال شرقي البلاد.
وأظهرت لقطات مصورة متداولة على منصات التواصل الاجتماعي اجتماع المحتجين في ساحة سعد الله الجابري، منددين بانتهاكات قوات سوريا الديمقراطية التي تشكل وحدات الشعب الكردية عمودها الفقري.
وتتهم "قسد" التي تحظى بدعم من الولايات المتحدة وتسيطر على ما مناطق شمال شرقي سوريا بارتباطها بتنظيم حزب العمال الكردستاني المدرج على قوائم الإرهاب في العديد من الدول بما في ذلك تركيا.
ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها شعارات من قبيل "قسد والأسد وجهان لعملة واحدة" و"أخرجوا إخوتنا من سجونهم" و"العدالة التي تتأخر تجلب مجرمين جدد".
يأتي ذلك بعد سلسلة من التفجيرات التي استهدفت مدينة منبج في ريف حلب الشرقي خلال الأسابيع الماضية ما أسفر عن قتلى ومصابين في صفوف المدنيين.
ووجه ناشطون سوريون أصابع الاتهام إلى قوات سوريا الديمقراطية بالوقوف وراء التفجيرات التي استهدفت المدنية شمالي البلاد، في حين أصدرت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" تقريرا قالت فيها إنها وثقت مقتل نحو 60 شخصا في حلب برصاص قناصة تابعين لـ"قسد" خلال الشهرين الماضيين.
وتتواصل الجهود الدبلوماسية في محاولة لإيجاد حل لمصير قوات سوريا الديمقراطية "قسد" في شمال شرق سوريا، وهي واحدة من أبرز القضايا التي تؤثر على استقرار البلاد ومستقبلها بعد الإطاحة بنظام الأسد.
وتُعتبر "قسد" من الحلفاء الرئيسيين للولايات المتحدة في مكافحة تنظيم الدولة الإسلامية، بينما ترى تركيا فيها تهديدا للأمن القومي بسبب روابطها بحزب العمال الكردستاني.
في مقابل ذلك، تؤكد السلطات الجديدة في دمشق عزمها بسط سيطرتها على كافة أرجاء البلاد بما في ذلك مناطق قوات سوريا الديمقراطية شمال شرقي سوريا.