محاضرات صحية ضمن قافلة العلاج الطبيعي بالمضيبي وسناو
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
تختتم بجمعية المرأة العمانية بالمضيبي بعد غد فعاليات قافلة العلاج الطبيعي والتي ينظمها مستشفى سناو بإقامة محاضرة عن صحة المرأة وألم الظهر وكانت الفعاليات قد تواصلت اليوم بمستشفى سناو بإقامة محاضرة عن مقدمة ألم الظهر قدمها محمد البراشدي أخصائي العلاج الطبيعي، كما قدم سالم الحبسي أخصائي
العلاج الطبيعي نبذة عن كيفية الفحص والتقييم لألم الظهر.
وتناول أبو طاهر محمد حسين أخصائي العلاج الطبيعي دور العلاج الطبيعي لألم الظهر وتناول محمود محمد خليل أخصائي علاج طبيعي الوضعيات السليمة في بيئة العمل، وفي جمعية المرأة العمانية بسناو تناولت المحاضرة صحة المرأة وآلام الظهر تناول المختصون في هذه المحاضرات عددا من المواضيع والسلوكيات المهمة التي يجب أن يحرص عليها الوفد لتلافي إصابات آلام الظهر وأهمية العلاج الطبيعي والالتزام بالمواظبة عليها إلى جانب العلاج الجراحي وغيرها من العلاجات التي تعمل على مساعدة المريض للتغلب على المرض.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: العلاج الطبیعی
إقرأ أيضاً:
“الملكية لشؤون القدس”: لا بد من حل الدولتين بإقامة الدولة الفلسطينية
سرايا - استذكر أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس عبدالله كنعان ارتباط مدينة القدس بالمولد النبوي لقدسية هذه المدينة وارتباطها بالسماء في رحلة الإسراء والمعراج بصفتها قبلة المسلمين الاولى.
وأشار كنعان إلى أن للرسول عليه السلام الكثير من الأحاديث النبوية عن فضائل بيت المقدس، والبشارة بفتح المدينة المقدسة وعلى هذه السنة النبوية الشريفة كانت التربية والتنشئة والتمسك بما جاء فيها من أوامر ربانية وتعاليم نبوية، مشيرا الى أن من تطبيقاتها العهدة العمرية وثقافة السلام والمحبة والعدالة الاجتماعية للجميع في ظل الإسلام.
وقال، إن اللجنة الملكية لشؤون القدس، وهي تبارك لأمتنا الإسلامية بهذه المناسبة الشريفة تؤكد أن القدس بقدسيتها وفضائلها ستبقى رمزاً للسلام رغم تعرضها للاحتلال الإسرائيلي الغاشم، وستبقى تعاليم الرسول محمد عليه الصلاة والسلام وعلاقته الوثيقة بالقدس دافعاً للجميع لفضح ومواجهة ما تتعرض له المدينة من محاولات التهويد والأسرلة التي تقودها حكومة اليمين المتطرف وزعامات وقيادات الصهيونية التي تستمد فكرها من تعاليم تلمودية وتوراتية محرفة ومزيفة ستقود العالم لحرب دينية خطيرة، خاصة دعوات الوزير المتطرف ايتمار بن غفير ببناء كنيس مزعوم في المسجد الأقصى وتخصيص الأموال الطائلة لدعم الاقتحامات.
وتؤكد اللجنة الملكية لشؤون القدس أن القيادة الهاشمية صاحبة الوصاية التاريخية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس ممثلة بجلالة الملك عبدالله الثاني وأن القدس خط أحمر ولا تنازل عنها، ولا بد من حل الدولتين بإقامة الدولة الفلسطينية والقدس الشرقية عاصمة لها، إذا كانت إسرائيل حقاً تريد السلام.