محاضرات صحية ضمن قافلة العلاج الطبيعي بالمضيبي وسناو
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
تختتم بجمعية المرأة العمانية بالمضيبي بعد غد فعاليات قافلة العلاج الطبيعي والتي ينظمها مستشفى سناو بإقامة محاضرة عن صحة المرأة وألم الظهر وكانت الفعاليات قد تواصلت اليوم بمستشفى سناو بإقامة محاضرة عن مقدمة ألم الظهر قدمها محمد البراشدي أخصائي العلاج الطبيعي، كما قدم سالم الحبسي أخصائي
العلاج الطبيعي نبذة عن كيفية الفحص والتقييم لألم الظهر.
وتناول أبو طاهر محمد حسين أخصائي العلاج الطبيعي دور العلاج الطبيعي لألم الظهر وتناول محمود محمد خليل أخصائي علاج طبيعي الوضعيات السليمة في بيئة العمل، وفي جمعية المرأة العمانية بسناو تناولت المحاضرة صحة المرأة وآلام الظهر تناول المختصون في هذه المحاضرات عددا من المواضيع والسلوكيات المهمة التي يجب أن يحرص عليها الوفد لتلافي إصابات آلام الظهر وأهمية العلاج الطبيعي والالتزام بالمواظبة عليها إلى جانب العلاج الجراحي وغيرها من العلاجات التي تعمل على مساعدة المريض للتغلب على المرض.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: العلاج الطبیعی
إقرأ أيضاً:
سلسلة محاضرات تستهدف العاملين بـ المتحف القبطي
نظم المتحف القبطي بالتعاون مع معهد الدراسات القبطية سلسلة من المحاضرات لتدريب العاملين بالمتحف القبطي، التي بدأت بمحاضرة عن "الخدمة الإجتماعية ودورها في مجال ذوي الاحتياجات الخاصة" ألقاها الدكتور حبيب سليمان - مدرس بقسم الأجتماع والتربية بمعهد الدراسات القبطية.
فيما وصفت وزارة السياحة والآثار ، المتحف القبطي بـ أكبر متحف للآثار القبطية في العالم، يعرض مجموعات متنوعة ونادرة من الفن القبطي ومدى تأثره بفنون الثقافات الأخرى.
أفادت وزارة السياحة والآثار ، بدأت فكرة إنشاء المتحف القبطي عام 1898، حين أوصت لجنة حفظ الآثار العربية بإنشائه بعد المجهودات التي بذلها مرقس باشا سميكة، أحد الشخصيات المسيحية البارزة الذي كان مهتماً بحفظ التراث القبطي.
افتتح المتحف القبطي عام 1910، ليكون مجمعاً للآثار والوثائق التي تُسهم في إثراء دراسة الفن القبطي في مصر. وقد تم افتتاح الجناح الجديد للمتحف عام 1947 كما تم تطويره عدة مرات كان آخرها عام 2006، حين تم ربط الجناح القديم والجديد للمتحف بممر.
يتكون المتحف القبطي من جناحين يضمان أكبر مجموعة في العالم من المقتنيات الأثرية التي تعكس تاريخ المسيحية في مصر منذ بداياتها الأولى، من أبرزها مجموعة من المخطوطات المزخرفة، الأيقونات، المنحوتات الخشبية، الجداريات المزخرفة بالمناظر الدينية المأخوذة من الأديرة والكنائس القديمة. كما يضم المتحف مجموعات من القطع التي توضح تأثر الفن القبطي بجميع الثقافات السائدة بما في ذلك المصرية القديمة، اليونانية، الرومانية، والإسلامية.