نشرت قناة “العربية” فيديوجراف، كشفت فيه عن حرب محتملة بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة الأمريكية.

وذكرت أن زعيم كوريا الشمالية أصدر عدة قرارات هامة بشأن حرب محتملة على الأبواب.

وبينت أن الزعيم الكوري “كيم جونغ” أقال رئيس أركان الجيش في قرار منه لإعادة هيكلة الجهاز التنظيمي في القوات المسلحة الكورية.

وأفادت بأن زعيم كوريا الشمالية وجه الجيش بالاستعداد اللازم من خلال تكثيف التدريبات العسكرية للجنود، بالإضافة إلى توسيع مجال صناعة السلاح الكوري لمواجهة التحديات الخارجية.

وأضافت أن الاستنفار الذي شهده الجيش الكوري، جاء نتيجة لإعلان الولايات المتحدة عن إجراء مناورات عسكرية مشتركة مع كوريا الجنوبية.

كيم جونغ أون.. يوجه باستعدادات عسكرية واسعة لحرب قادمة محتملة. #كوريا_الشمالية #كوريا_الجنوبية pic.twitter.com/VAqzNFLQlb

— العربية برامج (@AlArabiya_shows) August 10, 2023

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الزعيم الكوري الولايات المتحدة صاروخ كوريا الشمالية کوریا الشمالیة

إقرأ أيضاً:

زعيم طالبان: لا حاجة للقوانين الغربية في أفغانستان

أكد زعيم حركة طالبان الحاكمة في أفغانستان هبة الله آخوند زاده أنه "لا حاجة للقوانين الغربية في أفغانستان"، معتبرا "الديمقراطية في حكم الميت ما دامت الشريعة الإسلامية سارية".

وأدلى هبة الله آخوند زاده بهذه التصريحات أمس الاثنين في خطبة عيد الفطر التي ألقاها في مسجد عيدغاه بمدينة قندهار جنوبي البلاد. ونُشر التسجيل الصوتي لخطابه، ومدته 50 دقيقة، أمس على موقع "إكس" بواسطة المتحدث باسم حكومة طالبان ذبيح الله مجاهد.

وفي خطبته التي ألقاهاه باللغة البشتونية، شدد آخوند زاده على أهمية الشريعة الإسلامية، قائلا "لا حاجة لقوانين منبثقة من الغرب. سنضع قوانيننا الخاصة".

وأضاف آخوند زاده أن "الملحدين قد توحدوا ضد المسلمين، والولايات المتحدة ودول أخرى متحدة في عدائها للإسلام"، مستشهدا في ذلك بالحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

وقال الزعيم الأعلى لحركة طالبان "إن الديمقراطية قد انتهت في أفغانستان وإن الشريعة الإسلامية هي السارية والممعمول بها"، مضيفا أن "مؤيدي الديمقراطية يحاولون فصل الشعب عن حكومة طالبان".

واتخذ آخوند زاده موقفا أقوى في توجيه السياسة منذ سيطرة طالبان على البلاد عام 2021، على الرغم من أن بعض المسؤولين وعدوا في البداية بحكم أكثر اعتدالا.

إعلان

ويرى الغرب أن "تفسير طالبان للشريعة الإسلامية" أدى إلى فرض حظر على النساء والفتيات الأفغانيات، حيث تم استبعادهن من التعليم والعديد من الوظائف العامة.

وانطلاقا من ذلك، يرى الغرب أن هذه الإجراءات تؤدي إلى عزل طالبان على الساحة العالمية، على الرغم من أنها أقامت علاقات دبلوماسية مع دول مثل الصين والإمارات العربية المتحدة.

وحسب تعبير وكالة أسوشيتد برس، "لا توجد معارضة موثوقة لطالبان داخل البلاد أو خارجها، لكن بعض الشخصيات البارزة داخل الإدارة انتقدت عملية صنع القرار في القيادة وتركيز السلطة في دائرة آخوند زاده".

وترى الوكالة أن بعض أعضاء طالبان يريدون مزيدا من التفاعل مع المجتمع الدولي، والتخلي عن السياسات الأكثر صرامة لجذب المزيد من الدعم الخارجي.

كما تشير إلى "تزايد في التفاعل بين طالبان والولايات المتحدة في عهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب"، وترى أن ذلك "يرجع في الغالب إلى تبادل الأسرى والإفراج عنهم".

مقالات مشابهة

  • محافظ بني سويف يوجه برفع درجة الطوارئ تحسبًا لسقوط أمطار محتملة
  • زعيم طالبان: لا حاجة للقوانين الغربية في أفغانستان
  • ترامب: كيم زعيم ذكي ولدينا قنوات تواصل مفتوحة
  • الصين تبدأ مناورة عسكرية واسعة.. وتايوان تندد
  • حملة غصب تتهمُ “الانتقالي” بالتفريط بجزيرة عبدالكوري للإمارات
  • وثيقة سرية تكشف رؤية ترامب للاستعداد لحرب محتملة مع الصين
  • شاهد بالفيديو.. نائب قائد الجيش السوداني الفريق “كباشي” يؤدي صلاة العيد وسط الجنود والمواطنين
  • وثيقة سرية تكشف رؤية ترامب للاستعداد لـ “حرب محتملة” مع الصين
  • باسل خياط يتصدر بوستر آسر.. هذا موعد عرض “إيزيل” بنسخته العربية
  • الطفل علي البيلي يوجه رسالة مؤثرة بعد نجاح “لام شمسية”