محمود سليم يهنىء الدكتور محمد عبد الله لتوليه مديرا لمستشفى المقطم للتأمين الصحي
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
قدم الكاتب الصحفي محمود سليم التهاني والتبريكات للدكتور محمد عبد الله عبد المطلب، لتوليه منصب مديرًا لمستشفى المقطم للتأمين الصحي، متمنيا لسيادته النجاح والتوفيق.
أصدر الدكتور محمد ضاحي ، رئيسي الهيئة العامة للتأمين الصحي ، قرار رئيس مجلس الإدارة رقم "٧٣٥" لسنة ٢٠٢٤ ، بتعيين الدكتور محمد عبدالله عبدالمطلب ، مديراً لمستشفى المقطم ، في قرار جاء نصه كالتالي :-
رئيس مجلس الإدارة
بعد الإطلاع على القانون رقم ٦١ لسنة ١٩٦٣ بإصدار قانون الهيئات العامة وعلى
القرار الجمهوري رقم ١۲۰۹ لسنة ١٩٦٤ بشأن إنشاء الهيئة العامة للتأمين الصحي وفروعها .
وعلى القرار الجمهوري رقم ٣٠ لسنة ۱۹٦٨ بشأن إصدار لائحة نظام العاملين بالهيئة . وعلى قرار رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة رقم ١٣٤ لسنة ۱۹۷۸ بشأن المعايير اللازمة لترتيب الوظائف للعاملين المدنيين بالدولة .وعلى قراري رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة رقمي ١٧٦٠٥١ لسنة ۱۹۷۹ والقرارات المكملة والمعدلة له باعتماد جداول الهيئة العامة للتأمين الصحي .
وعلى جداول ترتيب وظائف الهيئة المعتمدة . وعلى القرار رقم ٤٨٨ لسنة ۱۹۷۰ بشأن نقل وندب و إلحاق العمالة داخل الهيئة والقرارات المكملة والمعدلة له وعلى قرار وزير الصحة والسكان رقم ٣٠٤ لسنة ۲۰۲۰ بتكليفنا بأعمال رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للتأمين الصحي. وعلى قرار وزير الصحة والسكان رقم ٤٥٣ لسنة ٢٠٢٣ بعد تكليفنا لمدة عام . وعلى موازنة الهيئة العامة للتأمين الصحي للعام المالي ۲۰٢٥/٢٠٢٤ وعلي ما إرتأيناه ولصالح العمل .
مادة (1) : تكليف الطبيب / محمد عبد الله عبد المطلب - طبيب بشري بالدرجة الثالثة بالمجموعة
النوعية لوظائف الطب البشري - للقيام بتسيير أعمال مدير مستشفي المقطم لمدة ثلاثة أشهر إعتباراً من ۲۰۲٤/٩/١٠ على أن يعاد العرض بالتقييم .
مادة (۲) :- يجوز للسلطة المختصة إنهاء هذا القرار لصالح العمل ومقتضياته مادة (۳) :- يعمل بهذا القرار اعتباراً من تاريخه " ويلغي كل ما يتعارض مع هذا القرار من قرارات سابقة .
مادة ( 1 ) : - على الجهات المختصة تنفيذ هذا القرار كل فيما يخصه .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصحفي محمود سليم الدكتور محمد عبدالله الهیئة العامة للتأمین الصحی وعلى قرار محمد عبد
إقرأ أيضاً:
“فكر يشع وعقل سليم” عنوان الملتقى الشعري في مقهى ورق عتيق باللاذقية
اللاذقية-سانا
بهدف مد جسور التواصل والمحبة وتلاقح الأفكار والآراء بين الشعراء والأدباء استضاف مقهى ورق عتيق في اللاذقية ملتقى شعرياً شارك فيه كوكبة من الشعراء جادت حناجرهم بأجمل القصائد الشعرية التي تتغنى بحب الوطن وتقدس الشهادة والشهيد، إضافة إلى إلقاء الكلمات والمداخلات الفكرية والأدبية الهادفة.
وبيّن منظم الملتقى ومدير ومؤسس جمعية الشراع الثقافية أحمد داؤود في تصريح لمراسلة سانا أن الهدف من هذا الملتقى هو جمع الكلمة وتجاوز الأحزان والمحن التي تعصف بأمتنا العربية ولدعم الحراك الثقافي والقضايا الوطنية.
ولفتت صاحبة مقهى ورق عتيق لينا ضاهر إلى أن فعالية اليوم هي استمرار لرسالة ورق عتيق التي انطلقت منذ حوالي ثلاث سنوات لدعم الشارع الثقافي، حيث تعتبر ضرورة وحاجة ملحة، وليكون المقهى منبراً حراً لنشر الثقافة والجمال والفكر والفن والأدب والإبداع بكل جوانبه.
واعتبر مدير ملتقى نسر أوغاريت الشاعر جمال أبو الشملات أن التشاركية عمل إنساني يدل على الوعي الجمعي للحالة الإنسانية من أجل نشر الثقافة الإيجابية، مبيناً أن مشاركته جاءت بقصيدة تحية لجنوب لبنان الصامد وغزة الجريحة تناولت استشهاد سماحة السيد حسن نصر الله.
وشارك مدير ملتقى القنديل الثقافي الباحث التراثي حيدر نعيسه بمداخلة بيّن فيها أننا بأمسّ الحاجة كي تذوب الأنا بالجماعة والعمل على التنمية الثقافية التي تؤدي إلى التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
ولفت مدير ملتقى كفرية الثقافي الشاعر جابر الوزة إلى أن الوطن يبنى بالكلمة الصادقة وبالتشاركية، والقصيدة وجه من أوجه التلاقي على تراب الوطن، وقدم قصيدة بعنوان “نفحة تشرينية “.
وقدمت الشاعرة سناء سفكوني قصيدتين وجدانيتين بعنوان ” إكليل” و”ما حملته وزراً ” وهي رسائل حاكتها جدائل حب وسطرتها بحروف من نار مهداة للوطن والمحبوب.
الشاعرة صديقة رابعة شاركت بقصيدة رثاء عمودية من البحر البسيط عنوانها” إني ذكرتك”، كما شاركت الشاعرة عهدات موسى بنصين شعريين بعنوان “الفقر اليتيم” و”لقاء مع الله” تستذكر بهما شهداء الوطن ومناجاة لله بأن يمنح بلدنا الأمان والسلام.
وبيّن الكاتب الدكتور غسان عبد الله الكاتب أنه يجب علينا أن نستثمر طاقات الشباب بكل الوسائل الممكنة لكونهم يشكلون الرافد الجديد للفكر والثقافة ومحاولة تحصينهم من كل ما يمس ثقافتنا وهويتنا العربية.
وأشار الكاتب موفق محمود القادم من طرطوس بمداخلة من بحثه الذي حمل عنوان “الأبجدية الكونية شروق ومنار ” إلى المشرق العربي وما يحمله من حضارة غزت العالم، مضيفاً: إننا نحن المبتدأ وبيدنا الخبر، ومهما أفلت شمسنا فلن تغيب ولا نسمح لها بأن تغيب.
غفار ديب