علم روسيا (روسيا اليوم)

عبرت روسيا، اليوم الثلاثاء، 10 أيلول، 2024، مخاوف من عودة التصعيد في اليمن.

يأتي ذلك في اعقاب نقاشات “استراتيجية” في العاصمة السعودية.

اقرأ أيضاً تعرف على أسعار ومواصفات وألوان إصدارات آيفون 16 وموعد الحجز وطرحه في الأسواق 10 سبتمبر، 2024 هذا الطعام في الإفطار يهدد صحة الكوليسترول والقلب والدماغ.

. ابتعد عنه 10 سبتمبر، 2024

ووفي التفاصيل، عبرت الخارجية الروسية في بيان لها عن املها في ان تتجنب من وصفتها بأطراف “الصراع اليمني” استئناف المواجهات المسلحة والبدء بتفكير في خطة خارطة الطريق.

ولفت البيان إلى أن ما وصفه بـ”الحوار الاستراتيجي”   ركز على أهمية ضمان سلامة الملاحة الدولية”.

يشار إلى أن التلميح الروسي بإمكانية عودة المواجهات في اليمن يأتي بالتزامن مع تحركات دبلوماسية وعسكرية.

ومن أبرز تلك التحركات محاولة مجلس التعاون الخليجي الدفع بروسيا لقيادة وساطة بشان خفض التصعيد بالبحر الأحمر، وفق ما المح به امين عام التعاون الخليجي عقب لقاء  مع وزير الخارجية الروسي في الرياض ، سيرغي لافروف.

هذا وكان لافروف زار الرياض   في وقت سابق هذا الأسبوع ضمن مراحلة “الحوار الاستراتيجي” بين الطرفين.

كما التقى لافروف بولي العهد السعودي.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: البحر الأحمر الرياض اليمن روسيا صنعاء

إقرأ أيضاً:

لافروف: روسيا لن تقبل بأي وجود لقوات الناتو في أوكرانيا تحت أي ظرف

يمانيون../
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الأربعاء، أن أي وجود لقوات حلف شمال الأطلسي في أوكرانيا، سواء تحت راية حفظ السلام أو بأي صفة أخرى، يشكل تهديدًا مباشرًا لروسيا، مشددًا على أن موسكو لن تقبل بهذا “تحت أي ظرف من الظروف”.

وفي مقابلة مع عدد من المدونين الأمريكيين، أوضح لافروف أن الحرب في أوكرانيا ليست سوى جزء من مخطط غربي لاستهداف روسيا، مشيرًا إلى أن توسع الناتو كان أحد الأسباب الجذرية للصراع، وفقًا لما أكده حتى الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.

وأضاف: “يتحدثون عن عدم اتخاذ قرارات بشأن أوكرانيا دون مشاركة أوكرانيا، لكنهم يفعلون كل شيء ضد روسيا دون إشراك روسيا، والآن يريدون نشر قوات من دول أعلنتنا عدوًا تحت مسمى قوات حفظ السلام!”

وأشار إلى أن القوى الغربية، وخاصة بريطانيا وأوروبا، تسعى إلى تصعيد النزاع ودفع واشنطن إلى اتخاذ خطوات أكثر عدائية تجاه موسكو، وهو ما يظهر بوضوح من طريقة استقبال فلاديمير زيلينسكي في لندن عقب فضيحة واشنطن.

وبشأن مستقبل أوكرانيا، أكد لافروف أن بلاده كانت مستعدة للحفاظ على حدود أوكرانيا وفق ما كانت عليه عام 1991، دون شبه جزيرة القرم وجزء من دونباس، لو أنها التزمت بالمبادرات الروسية، لافتًا إلى أن موسكو لن تقبل بأي تسوية تهدد حياة السكان في المناطق المتنازع عليها.

وفيما يخص الاتفاق النووي الإيراني، شدد لافروف على أن موسكو تؤيد استئناف الحوار حول الاتفاق وفق الصيغة التي أقرها مجلس الأمن، بمشاركة الولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا والصين وإيران.

كما أبدى انفتاح موسكو على أي مفاوضات مع الولايات المتحدة والصين بشأن الأسلحة النووية، مشيرًا إلى أن ذلك يجب أن يكون مبنيًا على الاحترام المتبادل والمساواة دون فرض حلول مسبقة.

أما في الملف السوري، فقد أعرب لافروف عن أمله في تشكيل حكومة وحدة وطنية، رغم تعقيدات الوضع، مشددًا على أن الاضطهادات التي تجري هناك تمثل انتهاكًا صارخًا لميثاق الأمم المتحدة، وهو ما أبلغت عنه روسيا رسميًا في المنظمة الدولية.

مقالات مشابهة

  • الأمين العام لمجلس التعاون: وسائل الإعلام بدول مجلس التعاون تلعب دوراً مهماً في دعم وترسيخ مكتسبات العمل الخليجي المشترك
  • دراسة تكشف ما سيحدث لدماغك إذا تركت الهاتف 3 أيام
  • ارتفاع الفائض التجاري للمملكة خليجياً
  • لافروف: روسيا لن تقبل بأي وجود لقوات الناتو في أوكرانيا تحت أي ظرف
  • وزير الدفاع الإيراني: توسع نفوذ النيتو نحو الشرق تهديد خطير لأمن المنطقة
  • لافروف: الغاز الروسي كان أساس ازدهار الاقتصاد الألماني
  • وزير الخارجية الروسي: وجود الناتو في أوكرانيا تهديد لموسكو ولن نسمح به
  • هاتفيًا.. وزير الدفاع يبحث التعاون الاستراتيجي مع نظيره الأمريكي
  • قرار خطير.. الأهلي يكشف موقفه بعد الانسحاب أمام الزمالك والخطوات القادمة
  • لافروف: روسيا قلقة إزاء ما يحدث في سوريا