في البقاع..مقتل قائد عسكري بارز في حزب الله اللبناني
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، مقتل قائد وحدة الرضوان في حزب الله محمد قاسم الشاعر، بعد غارة جوية على بلدة القرعون في البقاع اللبناني، حسب صحيفة "جيروزاليم بوست".
وقال الجيش الإسرائيلي إن وحدة الرضوان نفذت العديد من "الأنشطة الإرهابية" ضد إسرائيل، وفي وقت سابق، نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن تقارير عربية، أن أحد عناصر حزب الله قُتل في غارة على منطقة البقاع في لبنان.غانتس: على إسرائيل نقل تركيزها العسكري إلى لبنانhttps://t.co/rJOAbleFKu
— 24.ae (@20fourMedia) September 9, 2024 وبدوره نعى حزب الله، محمد قاسم الشاعر “أبو حوراء”رسمياً في بيان.وبمقتل الشاعر ارتفع عدد القتلى في صفوف الحزب منذ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، إلى 396.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية لبنان حزب الله
إقرأ أيضاً:
قائد عسكري إسرائيلي: الضغط العسكري لم ولن ينجح في إعادة الأسرى من غزة
#سواليف
دعا اللواء (احتياط) في #جيش_الاحتلال #نوعام_تيبون، القائد السابق لفرقة يهودا والسامرة (الضفة الغربية) والفيلق الشمالي، إلى العودة إلى اتفاق وقف إطلاق و #تبادل_الأسرى مع حركة ” #حماس “.
وقال تيبون في مقابلة مع إذاعة /اف ام 103/ العبرية اليوم الأحد: لقد أخبرونا لمدة عام ونصف أن الضغط العسكري فقط هو الذي سيحرر #الرهائن (الأسرى) – وهذا لا يعمل”.
وأشار أيضاً إلى تصريح رئيس وزراء الاحتلال بنيامين #نتنياهو بأن الجيش الإسرائيلي بدأ بشق طريق جديد بين رفح وخان يونس يصل إلى شاطئ البحر، وهو “محور موراج”.
مقالات ذات صلة ارتفاع تركيز الغبار في الأجواء وسحب رعدية ترصدها صور الأقمار جنوب فلسطين والبحر الميت 2025/04/06وشدد على أنه من المهم التأكيد على أن المهمة النهائية هي إعادة جميع الأسرى، لكن ولمدة عام ونصف، أخبرونا أن الضغط العسكري وحده كفيل بإعادة الأسرى. في هذه الأثناء، قُتل 41 أسيرا بقصف الجيش الإسرائيلي، وفي النهاية، ما أعادهم هو صفقة.
وتابع قائلا: أذكركم جميعا بأن هذه الصفقة كانت لها أيضا مرحلة ثانية، قرر نتنياهو، لأسباب سياسية، واعتبارات ائتلافية، واعتبارات تتعلق بالميزانية، عدم تنفيذها. ورأينا أيضاً في المرحلة الأولى من الصفقة أن حماس، أطلقت في النهاية سراح الأسرى.
إذا كنت تريد إرجاع الأسرى، فهذا هو الطريق وهذا هو المكان الذي يجب أن تسعى إليه. “هذه التصريحات حول الضغط العسكري، وأنه سيعيد الأسرى، رأينا بالفعل أنها لا تجدي نفعاً”.
وفيما يتعلق بتصريح نتنياهو بشأن محور “موراج”، قال: “من المهم التأكيد على أنه عندما قال ذلك، عرّض جنود الجيش الإسرائيلي للخطر. وكان من المفترض أن تكون هذه عملية سرية”. قال هذا لأنه أراد أن يضفي طابعا جديدا على الأمر، ويريد أن يصرف انتباه وسائل الإعلام عن القضايا التي تزعجه. هذه المحاور عرضية تعبر الشريط. لا يوجد أي منهم ضروري. إنها عادة ما تأتي بين تجمعات سكانية كبيرة. لا يستحق أي محور من هذا القبيل، لا فيلادلفيا ولا نتساريم ولا محور موراج الجديد، حتى حياة رهينة واحدة. يجب إعادتهم وهناك طريقة لاستعادتهم. نحن بحاجة إلى العودة إلى الصفقة، وإبرام صفقة”.
وفي الـ18 من الشهر الماضي، تنصلت قوات الاحتلال من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الساري منذ 19 كانون الثاني/يناير الماضي، واستأنفت حرب الإبادة الجماعية على القطاع المدمر.
وبدعم أميركي مطلق ترتكب قوات الاحتلال منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر 2023 إبادة جماعية في القطاع الفلسطيني المحاصر، خلفت أكثر من 165 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.