لبنان ٢٤:
2024-12-18@23:04:25 GMT

تعديل أوقات تدابير السير في نفق العدليّة

تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT

تعديل أوقات تدابير السير في نفق العدليّة

صـدر عـن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي:

"إلحاقًا لبلاغنا الصّادر بتاريخ 02/09/2024 المُتعلّق بتركيب قواعد حديديّة لزوم ألواح الطاقة الشمسيّة على مدخلي نفق العدليّة، وعطفًا على كتاب محافظ بيروت، ستستمرّ الشركة المُتعهّدة بتنفيذ أعمالها اعتبارًا من تاريخ اليوم ولغاية يوم 15/09/2024.

سيتمّ إغلاق النّفق، ومنع المرور كليًّا يومي السبت والأحد. على أن يتمّ فتح السّير على المسلكين اعتبارًا من الساعة 06،00 ولغاية السّاعة 12،00 ظهرًا من يوم الإثنين حتّى يوم الجمعة.
 كما سيتمّ تحويل السير إلى الطرقات المجاورة، طيلة فترة الإقفال. يرجى من المواطنين أخذ العلم، والتّقيّد بتوجيهات وإرشادات عناصر قوى الأمن الدّاخلي، وبلافتات السّير التوجيهيّة تسهيلًا لحركة المُرور ومنعًا للازدحام".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

النزاهة تقصف واقع المؤسسات الصحية الخاصة في العراق: تدابير عاجلة أم تسويف؟

ديسمبر 17, 2024آخر تحديث: ديسمبر 17, 2024

المستقلة/-  في خطوة جديدة تعكس توجّه العراق الجاد للحد من المخالفات القانونية في القطاع الصحي الخاص، دعت هيئة النزاهة وزارة الصحة ونقابة الأطباء إلى تكثيف الحملات التفتيشية على المستشفيات الخاصة ومراكز التجميل، في إطار محاولات لتحسين واقع هذه المؤسسات التي طالما كانت محوراً للانتقادات في الأعوام الأخيرة.

التوجيهات الأخيرة، التي جاءت ضمن بيان رسمي، أكدت ضرورة اتخاذ الإجراءات الرادعة بحق المستشفيات والمؤسسات الصحية الخاصة المخالفة للقانون، خاصة تلك التي تعيق عمل المفتشين. وتحث الهيئة على زيادة قيمة الغرامات المفروضة بحق المخالفين لفرض مزيد من الرقابة الصارمة على تلك المرافق الصحية. وهو ما يطرح تساؤلات جدية حول فعالية هذه التدابير في تغيير واقع المؤسسات الصحية التي لطالما تمتعت بحصانة نسبيّة أمام المسؤولين.

ومع وجود 57 مستشفى أهلياً واستثمارياً، و23 عيادة خاصة وجراحية، بالإضافة إلى 150 مركزاً تخصصياً ومكاتب سياحة علاجية، من الواضح أن تحدي هيئة النزاهة ليس بالهيّن. فالمؤسسات التي لم تجدّد إجازة ممارستها المهنة الصحية تلقي بظلالها على قدرة الحكومة العراقية في فرض رقابة حقيقية على القطاع الخاص.

إن الحديث عن ضرورة مراقبة تسعيرة الخدمات المقدمة في هذه المؤسسات يشير إلى تداعيات أخرى للمشكلة، تتعلق بجودة الخدمات المقدمة ومدى تأثير هذه الأسعار على المواطن العراقي. فبينما تتدافع الفئات المختلفة للحصول على رعاية صحية لائقة، لا تزال الأسعار غير خاضعة لأي نوع من الرقابة الصارمة، مما يعزز الشعور بالظلم لدى الفئات الأقل دخلاً.

فهل تكفي هذه الإجراءات لتحسين القطاع الصحي الخاص في العراق؟ أم أن هناك حاجة إلى تدابير أكثر جدية وتحديثات مستمرة في التشريعات الصحية لضمان عدم تراخي الرقابة في المستقبل؟ الجواب يكمن في قدرة الحكومة على التنفيذ الفعلي للقرارات، وتفعيل دور المؤسسات الرقابية، وعدم السماح للجهات المخالفة بالتمادي في استغلال المواطن.

مقالات مشابهة

  • أوقات النهي عن أداء صلاة الاستخارة في الشريعة
  • عودة الأمطار بقوة إلى الأردن بهذا الموعد
  • مديرية الأمن تطلق خدمة الطلب الإلكتروني لبطاقة السوابق على غرار السجل العدلي بالمحاكم
  • 27 قتيلا و2502 جريحا حصيلة حوادث السير بالمناطق الحضرية خلال أسبوع
  • أبوظبي للإسكان تحث المواطنين على اتخاذ تدابير احترازية قبل موسم الأمطار
  • بعد واقعة حريق المنيل.. حماة وطن يطالب بوضع تدابير لحماية المواطنين من الحرائق
  • اعتباراً من اليوم.. هذا ما سيشهده الأوتوستراد بين جبيل وعمشيت
  • النزاهة تقصف واقع المؤسسات الصحية الخاصة في العراق: تدابير عاجلة أم تسويف؟
  • المنطقة الأمنية الثانية تتصدى لأصحاب الدراجات النارية المخالفين لمدونة السير.
  • مؤتمر الكنائس الأوروبية يبحث عن طرق للسلام العادل في أوقات الحرب