روما لا يمانع في رحيل نجم الفريق
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
كشفت تقارير صحفية، عن موقف فريق روما من رحيل نجم الفريق الأول لكرة القدم، وذلك بعد تلقيه للعديد من العروض خلال الفترة الأخيرة.
ووفقا لما ذكرته التقارير، فإن إدارة فريق روما، لا تمانع في رحيل نيكولا زاليفسكي، لاعب الفريق الذى تلقى عدة عروض خلال الفترة الأخيرة، أبرزها من الدوري التركي.
"يويفا" يعاقب روما ويهدد نادٍ تركي رسميا.. روما يتعاقد مع الألماني ماتس هوملز
وأبدى نادي روما الإيطالي استعدادًا للسماح للاعبه نيكولا زاليفسكي بالانتقال إلى جالطة سراي التركي قبل انتهاء فترة الانتقالات الصيفية في تركيا.
وأفادت صحيفة "كوريري ديلو سبورت" بأن روما ليس في موقف يعارض بيع اللاعب البولندي إلى جالطة سراي، وذلك من أجل تحقيق استفادة مالية من الصفقة.
ومع ذلك، أشارت المصادر إلى أن زاليفسكي نفسه ليس متحمسًا تمامًا للانتقال إلى الدوري التركي، مما قد يعقد عملية الانتقال ويجعل الناديين في انتظار قرار نهائي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: روما يمانع رحيل لاعب الفريق
إقرأ أيضاً:
أوركسترا القاهرة السيمفوني يعزف أعمال موريس رافيل في ذكرى ميلاده 150 بالأوبرا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبدالسلام، حفلًا لأوركسترا القاهرة السيمفونى بقيادة المايسترو أحمد الصعيدى ومشاركة عازفة البيانو يارا سالم يحتفل خلاله بالذكرى 150 لميلاد الموسيقار الفرنسى العالمى موريس رافيل وذلك فى الثامنة مساء السبت ١٢ أبريل على المسرح الكبير.
ياتى الحفل تحت عنوان "تحية إلى موريس رافيل"ويتضمن مجموعة من أهم أعماله منها الرابسوديه الأسبانية، كونشيرتو البيانو والأوركسترا لليد اليسرى، المتتالية الثانية وبوليرو.
جدير بالذكر أن الموسيقار الفرنسى موريس رافيل وُلِدَ في مارس 1875، اشتهرت مؤلفاتة بالحبكة الأوركسترالية وآثارها التى تمتعت بها أعماله ودخلت الكثير من أعمالهِ الخاصة مثل الـبيانو، وموسيقى الحجرة، والموسيقى الغنائية والأوركسترا ضمن مراجع معايير الموسيقى، بدأ العزف على البيانو وعمره سبع سنوات، وتعلّم نظريات الإنسجام (الهارموني) وعمره اثنتا عشر عامًا، دخل رافيل المعهد الموسيقى (الكونسرفتوار) في باريس عام 1889، وحصل على أول وسام عام 1891 لبراعته فى العزف على البيانو، حصل عام 1901، على الجائزة الثانية من جوائز روما (منحة فرنسية تقدم للفنانين الموهوبين لمتابعة دراستهم في روما) على كانتانا ميرّا كما طلبت راقصة الباليه إيدا روبنشتاين منه تأليف بوليرو وقدّمته في أحد عروضها الإيمائية المسرحية في أوبرا باريس عام 1928 وغدا هذا العمل أحد أهم نجاحات التآليف للأوركسترا عند راڤيل وتوفى في ديسمبر 1937.