وزير الخارجية يشارك في اجتماع جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري بدورته الـ162
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
شارك صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية اليوم في اجتماع جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري بدورته الـ162 بمقر الجامعة في القاهرة.
وجرى خلال الاجتماع بحث سبل تعزيز العمل العربي المشترك في مختلف المجالات، وتكثيف التنسيق متعدد الأطراف في القضايا العربية والدولية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، إضافة إلى مناقشة المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة بشأنها.
حضر الاجتماع مندوب المملكة الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير عبدالعزيز بن عبدالله المطر.
كما شارك صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية اليوم في الاجتماع الثاني للجنة الاتصال العربية الوزارية للحوار المباشر مع الحكومة السورية، إلى جانب عددٍ من الدول العربية الشقيقة، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، وذلك على هامش اجتماع جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري بدورته الـ162 بمقر الجامعة في العاصمة المصرية القاهرة.
اقرأ أيضاًالمملكةوزير الصناعة والثروة المعدنية يبدأ زيارة إلى الصين
وناقش الاجتماع تعزيز الدور العربي لتسوية الأزمة السورية، ومعالجة تبعاتها السياسية والأمنية والإنسانية.
حضر الاجتماع مندوب المملكة الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير عبدالعزيز بن عبدالله المطر.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية جامعة الدول العربیة
إقرأ أيضاً:
جامعة الدول العربية : تصريحات ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين مرفوضة عربياً ودولياً
أصدرت جامعة الدول العربية بيانا، اليوم الأربعاء، أكدت فيه على أن ثوابت القضية الفلسطينية تظل محل إجماع عربي كامل لا يرقى إليه التشكيك. وأن من أهم هذه الثوابت حصول الشعب الفلسطينى على حقوقه المشروعة. فى إقامة دولته المستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وأكدت الأمانة العامة على أن الضفة الغربية وقطاع غزة المحتلين، يشكلان معاً إقليم الدولة الفلسطينية المستقبلية. في إطار حل الدولتين، ومن دون فصلٍ بينهما، أو إفتئاتٍ على حقوق الفلسطينيين الذين يُمثل بقاؤهم .على أرضهم عنوان قضيتهم العادلة.
وتعرب الأمانة العامة عن ثقتها في رغبة الولايات المتحدة ورئيسها في تحقيق السلام العادل في المنطقة. فإنها تؤكد على أن الطرح الذي تحدث به الرئيس ترامب ينطوي على ترويج لسيناريو تهجير الفلسطينيين المرفوض عربياً ودولياً. والمخالف للقانون الدولى.