حمدان بن محمد: رسالة محمد بن راشد الإنسانية مستمرة في نشر الأمل والشفاء لكل محتاج
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
شهد الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، مراسم توقيع اتفاقية بين مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، ومؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب.
وقال الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ، عبر "إكس": "شهدت اليوم توقيع اتفاقية بين مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية ومؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب، تقدم من خلاله الدولة دعماً جديداً للمؤسسة بقيمة 220 مليون درهم إسهاماً في تنفيذ خطط التوسع وتعزيز قدرتها وكفاءتها، ليصل إجمالي الدعم المقدم لها تحت مظلة "مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية" إلى نحو 320 مليون درهم".
وأضاف "البرفيسور مجدي يعقوب هو رمز إنساني طبي عالمي.. والمستشفى الجديد في القاهرة سيخدم 130 ألف مريض سنوياً.. ورسالة محمد بن راشد الإنسانية مستمرة في نشر الأمل والشفاء لكل محتاج".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية حمدان بن محمد الإمارات حمدان بن محمد محمد بن راشد آل مکتوم
إقرأ أيضاً:
20 مليون درهم دعماً لحملة «وقف الأب» من محمد جمعة النابودة
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن محمد جمعة النابودة، مساهمته بمبلغ 20 مليون درهم؛ دعماً لحملة «وقف الأب» التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، بهدف تكريم الآباء في دولة الإمارات، من خلال إنشاء صندوق وقفي مستدام، يخصص ريعه لتوفير العلاج والرعاية الصحية للفقراء والمحتاجين وغير القادرين.
وتأتي المساهمة في سياق التفاعل المجتمعي الكبير مع حملة «وقف الأب» التي تنضوي تحت مظلة مؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، وتسعى إلى تكريم الآباء من خلال إتاحة الفرصة لكل شخص للتبرع باسم والده في الحملة، وترسيخ قيم بر الوالدين والمودة والتراحم والتكافل بين أفراد المجتمع، وتعزيز موقع الإمارات في مجال العمل الخيري والإنساني، وتطوير مفهوم الوقف الخيري، وإحداث حراك مجتمعي واسع النطاق يساهم في تحقيق المستهدفات النبيلة للحملة الرمضانية الوقفية.
وقال محمد جمعة النابودة: تجسد حملة «وقف الأب» التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بالتزامن مع شهر رمضان الكريم، قيم العطاء الراسخة في مجتمع الإمارات، وسعي أفراده إلى تقديم العون للفقراء والمحتاجين في أي مكان من العالم، وهذا ما أظهرته جميع الشرائح المجتمعية خلال الحملات الرمضانية السابقة والتي استطاعت تخطي مستهدفاتها خلال وقت قياسي.
وأضاف: «نتشرف بالمساهمة في هذه الحملة الوقفية الكريمة، وأن نكون جزءاً من هذا الحراك الخيري والإنساني الواسع من أجل تمكين الأفراد في المجتمعات الأقل حظاً من الحصول على الرعاية الصحية المستدامة»، مشيراً إلى أن دعم الحملة من قبل الأفراد والمؤسسات في دولة الإمارات يعكس التزاماً عالياً بالمسؤولية المجتمعية، ورغبة في التخفيف من معاناة الآخرين، وتضامناً إنسانياً نبيلاً مع الفقراء وغير القادرين.