أعلنت الهيئة العامة للموانئ "موانئ" عن إضافة خدمة الشحن الجديدة "IRS" التابعة لشركة "فُلك للخدمات البحرية" إلى ميناء جدة الإسلامي، بما يعزز العلاقات الاقتصادية بين المملكة وموانئ العالم، ويعمل على تلبية المتطلبات المتزايدة للتجارة الدولية في المنطقة.
ويأتي ذلك ضمن جهود "موانئ" الرامية إلى زيادة ربط موانئ المملكة بالموانئ العالمية، وجذب كبرى شركات الخطوط الملاحية العالمية، تماشيًا مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، بترسيخ مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي، ومحور ربط القارات الثلاث.


أخبار متعلقة "الأمن البيئي" تضبط مخالفًا بإشعال النار في أراضي الغطاء النباتي بعسير"خرسانة رغوية" و"ضمانات أعلى".. أبرز ملامح الدليل الجديد لحفر الطرقوتعمل خدمة الشحن الجديدة على ربط ميناء جدة الإسلامي بمينائي موندرا ونافا شيفا في الهند، بطاقة استيعابية تبلغ 1800 حاوية قياسية.

تعزيزاً لقدرات المملكة التنافسية، أضافت #موانئ خدمة الشحن الجديدة "IRS" ، إلى #ميناء_جدة_الإسلامي، التابعة لشركة "فُلك للخدمات البحرية"، وتُعد هذه الخدمة الثامنة عشر التي تمت إضافتها في #موانئ منذ بداية 2024م. pic.twitter.com/oFjZLgrQiX— مـوانـئ | MAWANI (@MawaniKSA) September 10, 2024كفاءة الخدمات اللوجستيةيُذكر أن ميناء جدة الإسلامي شهد إضافة 9 خدمات شحن ملاحية جديدة منذ بداية العام الجاري 2024م، وواصل تطوير بنيته التحتية من خلال تحسين وتطوير الجزء الشمالي به، باستثمارات بلغت 6.6 مليارات ريال، مما يسهم في تعزيز مكانته المحورية بموقعه الاستراتيجي المميز.
ويؤكد الميزة التنافسية له أمام المصدرين والمستوردين والوكلاء الملاحيين، ويعزز قدراته التشغيلية، ويزيد من طاقته الاستيعابية، ويرفع من كفاءة خدماته اللوجستية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس الرياض ميناء جدة الإسلامي موانئ الهيئة العامة للموانئ السعودية میناء جدة الإسلامی خدمة الشحن

إقرأ أيضاً:

بالتفاصيل.. حماس ترد على مقترح تمديد الهدنة.. عاجل

القدس المحتلة - الوكالات
كشفت وسائل إعلام عن تفاصيل رد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على مقترح الوسطاء المتعلق باستئناف المرحلة الثانية من مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة وصفقة تبادل الأسرى.

وربطت الحركة موافقتها على إطلاق سراح الجندي عيدان ألكسندر، الذي يحمل الجنسية الأميركية، إضافة إلى جثامين 4 آخرين من مزدوجي الجنسية، بأن يكون ذلك في إطار التجسير لاستكمال الاتفاق واستئناف استحقاقات المرحلة الأولى والبدء فورا بالتفاوض على المرحلة الثانية.

وشددت على أن يبقى الملحق الذي قدمته للوسطاء كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار المعلن في 17 يناير/كانون الثاني الماضي، لا أن يمهد لاتفاق جديد كما يريد الاحتلال.

وبموجب الملحق المقدم من الحركة فإنه بمجرد الإفراج عن الأسير ألكسندر والجثث الأربع، سيتم الإفراج عن عدد من الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال يتم الاتفاق على أعدادهم.

وأكدت الحركة على بدء مفاوضات غير مباشرة بين الجانبين في اليوم التالي تحت رعاية الوسطاء الضامنين لتنفيذ شروط المرحلة الثانية، بما في ذلك الترتيبات اللازمة للوقف الدائم لإطلاق النار والانسحاب الكامل من قطاع غزة، إضافة إلى التوصل لاتفاق بشأن مفاتيح تبادل باقي الأسرى، على أن يتم استكمال هذه المفاوضات خلال 50 يوما

واشترطت الحركة أن يتم فتح المعابر ودخول المساعدات والإغاثة والتجارة فور الاتفاق على هذا المرفق. وتضمن المرفق أيضا، التأكيد على استمرار الإجراءات المتفق عليها في المرحلة الأولى، بما في ذلك دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية والوقود، ووقف العمليات العسكرية والإيقاف المؤقت للطيران واستمرار عمل مؤسسات الأمم المتحدة ووكلائها والمنظمات الأخرى وإعادة تأهيل البنية التحتية من كهرباء ومياه وصرف صحي واتصالات وطرق في جميع مناطق القطاع

وخلال هذه المرحلة، سيتم إدخال المستلزمات والمتطلبات اللازمة لإيواء السكان الذين فقدوا بيوتهم خلال الحرب، بما يشمل 60 ألف بيت مؤقت (كرفان) و200 ألف خيمة، إضافة إلى إعادة تأهيل وتشغيل المستشفيات والمراكز الصحية والمخابز وإدخال المعدات المدنية لإزالة الركام والسماح لسكان القطاع بالسفر والعودة من الخارج عبر معبر رفح دون أي قيود.

كما أكدت الحركة ضرورة الانسحاب الإسرائيلي الكامل خلال هذه المرحلة من محور صلاح الدين (فيلادلفيا) وإلغاء نقطة الفحص على شارع صلاح الدين محور نتساريم، إضافة إلى الانتهاء من إعداد الترتيبات والخطط لإعادة الإعمار.

ونص المرفق على أن يضمن الوسطاء الولايات المتحدة ومصر وقطر استكمال المفاوضات المشار إليها للوصول إلى الاتفاق بشأن الوقف الدائم لإطلاق النار والانسحاب الكامل من قطاع غزة والتوصل لاتفاق بشأن مفاتيح تبادل باقي الأسرى.

وختمت الحركة بالتأكيد على أن هذا المرفق يعتبر جزءا لا يتجزأ من اتفاق وقف إطلاق النار الدائم وتبادل الأسرى والمحتجزين بين الجانبين والذي تم التوقيع عليه في العاصمة القطرية الدوحة في 17 يناير/كانون الثاني الماضي

في المقابل، جاء الرد الإسرائيلي بالمطالبة بإطلاق 11 أسيرا إسرائيليا من الأحياء من بينهم عيدان ألكسندر، إضافة إلى رفات 16 أسيرا، وسيكون ذلك مقابل الإفراج عن 120 أسيرا فلسطينيا من المحكومين بالمؤبد و1110 أسرى إضافة إلى رفات 160 أسيرا من غزة

المصدر / الجزيرة نت

مقالات مشابهة

  • البنك المركزي اليمني يدشن فعاليات أسبوع المال العالمي في عدن.. ما أهميتها؟
  • إضافة قوية.. مدافع مانشستر سيتي السابق يتغنى بعمر مرموش
  • السعودية تضبط 23 ألف مخالف لنظام الإقامة والعمل في أسبوع
  • تداول 23 ألف طن بضائع بموانئ البحر الأحمر
  • بمشاركة 10 فرق.. انطلاق بطولة موانئ دبي الرمضانية للكريكيت
  • بالتفاصيل.. حماس ترد على مقترح تمديد الهدنة.. عاجل
  • ميناء خليفة يستقبل سفينة “سي إم ايه سي جي إم آيرون”
  • «ميناء خليفة» يستقبل سفينة «سي إم ايه سي جي إم آيرون»
  • ميناء خليفة يستقبل سفينة "سي إم ايه سي جي إم آيرون"
  • 20 مليار دولار عوائد موانئ دبي العالمية خلال 2024 بنمو 9.7%