كشف المؤتمر العلمي الثاني للخدمة الاجتماعية بمدينة الملك فهد الطبية عن تحقيق إنجاز كبير في مجال تقديم الخدمات الرقمية، حيث بلغ عدد الحالات المعالجة عبر منصة الخدمة الاجتماعية الرقمية ما يقارب 95 ألف حالة خلال العام الماضي.
وأوضحت الأخصائية الإجتماعية أفنان العدواني خلال المؤتمر أن المنصة تتضمن مجموعة من المتغيرات التي توضح مراحل سير التدخل المهني، مما يعزز كفاءة وفعالية الخدمات المقدمة.

.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
أخبار متعلقة "الأمن البيئي" تضبط مخالفًا بإشعال النار في أراضي الغطاء النباتي بعسير"خرسانة رغوية" و"ضمانات أعلى".. أبرز ملامح الدليل الجديد لحفر الطرق"دوريات المجاهدين" تقبض على مواطن لنقل 6 مخالفين لأمن الحدود بجازانمنصات الدعم النفسي
من جانبه، أشار الدكتور سلطان النوري، استشاري العلاج والرعاية والتأهيل، إلى وجود أكثر من 30 منصة إلكترونية تقدم خدمات الدعم النفسي والاجتماعي في المملكة، مؤكداً على الدور الحيوي الذي تلعبه هذه المنصات في توفير الدعم للمحتاجين.
وأكد المؤتمر على نجاح الجهود المبذولة في تعزيز الالتزام بالجلسات العلاجية، حيث وصلت نسبة الالتزام إلى 70-85% من قبل الأسر، مما يعكس الأثر الإيجابي لهذه الخدمات على المجتمع.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس الرياض مدينة الملك فهد الطبية

إقرأ أيضاً:

دعم الخدمات الاجتماعية للأيتام: مسؤولية مشتركة لبناء مستقبل أفضل؟

الشارقة - سارة المزروعي:
كيف يمكن للمجتمع والأفراد المشاركة في برامج وخدمات تمكين الأيتام؟
مريم الخليفة، مدير إدارة العلاقات العامة وشؤون الكفالة تجيب: للمجتمع والأفراد دور حيوي في دعم برامج وخدمات المؤسسة من خلال الإسهامات الفاعلة في المشروعات المطروحة من تقديم الدعم المادي والعيني للخدمات المقدمة للأيتام، والإسهام في تقديم البرامج التدريبية في مجالات متنوعة.
أضافت: يمكن لأفراد المجتمع من الإسهام في نشر الوعي بأهمية دعم الأيتام وتعزيز قيم التكافل الاجتماعي، إضافة إلى الدور المهم للشركاء الاستراتيجيين من شركات ومؤسسات لدعم برامج المؤسسة من خلال رعايات أو شراكات مجتمعية، حيث بتضافر الجهود بين المؤسسة والمجتمع، يمكن توفير حياة كريمة للأيتام وتعزيز استقلاليتهم بشكل مستدام.
ويمكن للأفراد والمجتمع أن يكونوا شركاء ومبادرين مع المؤسسة من خلال الوعي بقضايا واحتياجات اليتيم المادية والمعنوية، وإدراك مدى أهمية كل فرد في مسؤولية التكافل الاجتماعي تجاههم، والتعاون جنباً إلى جنب من أجل خلق بيئة أسرية اجتماعية إيجابية داعمة لليتيم في كل الجوانب، لأن اليتيم جزءاً من المجتمع، وصلاح أي فرد بالمجتمع هو صلاح للمجتمع بأكمله. أيضاً بناء الثقة والتواصل مع المؤسسة، لأننا المصدر الحكومي المخوّل برعاية اليتيم بإمارة الشارقة.
لذا فعملنا يكون بتوجيهات حريصة من والدنا صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم إمارة الشارقة، وترحب المؤسسة على الدوام بكل من يحمل استشارات داعمة وأفكاراً مساعِدة وحلولاً مبتكرة تعود بالنفع المباشر لليتيم. كما أننا نؤمن بأنّ كل من يتواصل من أجلهم هو موضع اهتمام بالنسبة للمؤسسة.

مقالات مشابهة

  • السودان.. مقتل 54 شخصًا في هجوم من "الدعم السريع" على سوق بأم درمان
  • ما هي حالة إعفاء مستفيد الضمان الاجتماعي من رسوم العمالة المنزلية؟
  • حالة واحدة تعفي مستفيد الضمان الاجتماعي من رسوم استقدام العمالة المنزلية
  • ملتقى "ننجز لنتميز" يستعرض إنجازات الخدمات الطبية بـ"الداخلية"
  • 33 ألف مريضًا يستفيدون من خدمات مركز «الخدمات الطارئة ومشروع رعايات مصر» بالشرقية
  • حالة الطقس في المملكة.. أمطار غزيرة على منطقة جازان
  • دعم الخدمات الاجتماعية للأيتام: مسؤولية مشتركة لبناء مستقبل أفضل؟
  • خلال أسبوع .. ضبط 21 ألف مخالف لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود
  • مجلس الوزراء: إصدار 224 قرار علاج على نفقة الدولة خلال شهر يناير
  • “دبي التجارية” تعتمد منصة أذونات التسليم الرقمية إلى” TRADE+”