تقدم النائب أحمد فؤاد أباظة رئيس لجنة الشئون العربية بمجلس النواب بتهنئة قلبية لجميع فلاحي ومزارعي مصر وأسرهم بمناسبة الاحتفال بالعيد الـ ٧٢ للفلاح مؤكداً أن الفلاح المصرى وزوجته العظيمة وأسرته الكريمة كانوا ولايزالون وسيظلون السند الحقيقى لكل المصريين فى تحقيق الأمن الغذائى وقد نجحوا فى تحقيق هذا الهدف .

 
وقال " أباظة " فى بيان له أصدره اليوم : إن المصريين بجميع انتماءاتهم السياسية والشعبية والحزبية لن ينسوا جهود جيش مصر الأخضر من فلاحى وفلاحات مصر داخل الحقوق المصرية إبان انتشار فيروس كورونا رغم أن غالبية الأعمال كانت تتم بأقل العاملين للحد من انتشار فيروس كورونا إلا أن جيش مصر الأخضر انتشر فى الحقول والمزارع المصرية على مستوى الجمهورية مؤكداً أن هذا الجيش الأخضر أبهر العالم كله بتحقيق الأمن الغذائى لمصر ومضاعفة الصادرات الزراعية المصرية لمختلف دول العالم خلال ازمة كورونا التى انتشرت فى مختلف دول العالم.


وأكد النائب أحمد فؤاد أباظة أن مناسبة الاحتفال بعيد الفلاح فى مصر تأتي تخليداً لجهد الفلاح المصري الدؤوب عبر السنوات والعقود، وعرفاناً بفضله في تنمية وتطوير القطاع الزراعي الذي يظل أحد الدعائم الرئيسية للاقتصاد الوطني.


مطالباً من الحكومة بصفة عامة والسيد علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح تنظيم احتفالية كبرى سنوياً بمناسبة احتفالات مصر بعيد العمال ليتم تكريم جميع الفلاحين المتميزين خلال هذه الاحتفالية.


ووجه النائب أحمد فؤاد أباظة كل التحية والتقدير للسيد علاء فاروق على اهتمامه الكبير فى تنفيذ تكليفات الرئيس السيسى لدعم ومساندة المزارعين والعمل على حل مشكلاتهم مؤكداً أن السيد علاء فاروق قد حقق نجاحات كبيرة فى فتح جميع القضايا والملفات الخاصة بأحداث تطوير وتحديث حقيقيين فى القطاع الزراعى وبما يضمن تحقيق مصر الاكتفاء الذاتى من مختلف المحاصيل الزراعية الاستراتيجية ومضاعفة الصادرات الزراعية المصرية لمختلف الأسواق العالمية

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: النائب أحمد فؤاد أباظة لجنة الشئون العربية بمجلس النواب مجلس النواب

إقرأ أيضاً:

مفاجأة بعد 5 سنوات.. هذه الدول لم تعلن الحظر خلال كورونا وحققت تجارب ناجحة

بعد مرور خمس سنوات على فيروس كورونا، اتضح أن هناك دول لم تفرض الحظر أبداً طيلة فترة الوباء ومنذ اكتشافه فى في مارس 2020، حيث كان مليارات البشر يرقبون من وراء النوافذ ما يحدث فى الخارج.

خمس سنوات على كورونا.. كيف غيرت الجائحة وجه العالم؟منذ خمس سنوات.. كورونا جائحة عالمية غيّرت وجه العالم

كانت الاغلاقات والحظر بمثابة آخر الدواء في محاولة التصدي لتفشي الفيروس المرعب الذي قتل بالفعل الآلاف من البشر حول العالم، حيث ظهرت أوامر الحجر الصحي بعد إعلان منظمة الصحة العالمية كوفيد-19 وباءً عالمياً في 11 مارس 2020.

دولا لم تقرر الحظر فى كورونا 

لكن هناك دولاً معدودة واجهت الأمر على نحو مختلف، ومنها السويد، وتايوان، والأوروغواي، وأيسلندا ودول أخرى قليلة.

حيث أن هذه الدول لم تفرض إغلاقات ولا قيوداً على حركة شعوبها، فلم تقرّر بقاء قطاعات كبيرة من الناس في البيوت، وإنما لجأت حكومات هذه الدول إلى تدابير أخرى، فاكتفت مثلاً بمنْع التجمعات الكبيرة، أو بعمل فحوص مكثفة أو بتطبيق الحجر الصحي على حالات الإصابة أو بفرض قيود على السفر.

استراتيجية السويد فى  كورونا

كانت دول العالم، بما في ذلك الدول المجاورة للسويد، كالنرويج وفنلندا والدنمارك قد شرعت في فرْض إغلاقات في مارس 2020، بينما تجنبت السلطات السويدية فرض إغلاقات، معتمدة بدلا من ذلك على تغيّرات سلوكية طوعية من قِبل المواطنين، قامت الدول الثلاث الأخرى (النرويج، والدنمارك وفنلندا) بفرض إغلاقات حازمة منذ المراحل المبكرة من الوباء.

وقد أغلقت النرويج، وفنلندا والدنمارك المدارس ومعظم صُور الحياة العامة الأخرى، كما طالبت حكومات هذه الدول مواطنيها بأن يعملوا من المنازل، على أن هذه الدول لم تصل إلى الحدّ الذي وصلت إليه حكومة مثل المملكة المتحدة على صعيد إلزام الناس بمنازلهم.

وبالمقارنة بين السويد من ناحية وهذه الدول الثلاث من ناحية أخرى، وجد الباحثون أن أعداد الوفيات وإنْ كانت قد سجّلت ارتفاعا في السويد إبان الموجات الأولى من الوباء في فصلَي الربيع والشتاء من عام 2020، إلا أن هذه الأعداد بدأت تنخفض في السويد مقارنة بالدول الثلاث الأخرى في العامين التاليين: 2021 و2022.

وقام باحثون اقتصاديون بعقد مقارنة بين الدول الأربع ذاتها على صعيد مؤشرات الأداء الاقتصادي، فوجدوا أن استراتيجية السويد كانت مبررة في ضوء التكلفة الاقتصادية المنخفضة نسبيا.

تنزانيا رفضت الإغلاقات

أما تنزانيا، لم تفرض يوماً إغلاقات بسبب كوفيد-19، الرئيس التنزاني السابق جون ماغوفولي، رفض الإغلاقات أو غيرها من التدخلات الحكومية، وقد مات في 2021.

أما أيسلندا ونيوزيلندا؛ فكل من الدولتين جزيرة وغنية وذات تعداد سكانيّ صغير. في حين طبّقت نيوزيلندا إغلاقات صارمة في 25 مارس2020، لم تُقْدم أيسلندا على مثل هذا القرار مطلقا.

وقدمت أيسلندا برنامجا للكشف عن الفيروس وتعقبه، يمكن السلطات من مراقبة العدوى والاتصالات بين الناس، ومن ثم يمكن مطالبة الأشخاص بالخضوع لحجر صحي.

مثل هذا التدبير كان معمولا به أيضا في عدد من الدول التي طبّقت مع ذلك إغلاقات.

نيوزيلندا، في المقابل “سجّلت واحدا من أقل معدلات الوفيات جراء الإصابة بكوفيد حول العالم”.

مقالات مشابهة

  • غدًا.. مجلس الشيوخ يناقش معوقات تسجيل الأراضي الزراعية بالسجل العيني
  • غدًا.. الشيوخ يناقش خطة الحكومة لإزالة المعوقات عند تسجيل الأراضي الزراعية
  • حزب مستقبل وطن بالقليوبية ينظم حفل إفطار جماعي لـ 5000 صائم بمدينة طوخ
  • مفاجأة بعد 5 سنوات.. هذه الدول لم تعلن الحظر خلال كورونا وحققت تجارب ناجحة
  • الأحد.. مجلس الشيوخ يناقش جهود الحكومة لإزالة معوقات تسجيل الأراضي الزراعية
  • ليث نصراوين ..  مشاجرة عنيفة بين نائبين بسلاح محرّم اجتماعيا
  • مقترحات برلمانية بتحويل الجامعة العمالية إلى تكنولوجية واستغلال مربع الوزارات
  • مشاجرة في البرلمان الأردني.. نائب يضرب زميله بالحذاء
  • من ضمت قائمة المنتخب السعودي لمباراتي الصين واليابان في تصفيات كأس العالم 2026؟
  • النائب القباعي يغادر غاضبا لعدم إتخاذ إجراء بحق الجراح