شرح تحميل تطبيق محفظتي PalPay لسحب أكواد الـ 1000 شيكل
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
غزة - صفا
نقدم لكم رابط تحميل تطبيق المحفظة الإلكترونية "محفظتي" PalPay، والذي يسمح لك بتحويل أكواد صرف الـ 1000 شيكل التي تُرسلها المنظمات الدولية مثل اليونيسيف، برنامج الغذاء العالمي، ومنظمات إنسانية أخرى مثل إنقاذ الطفل.
بعد تحميل تطبيق محفظتي، يمكنك إنشاء محفظة إلكترونية واستلام الـ 1000 شيكل بسهولة.
بعد تحميل التطبيق، اتبع الخطوات التالية لإنشاء حساب جديد:
أدخل تاريخ الميلاد ثم رقم الهوية. رفع صورة الهوية الخاصة بك. التقاط سيلفي أو رفع صورة شخصية. أدخل اسمك، ثم اختر اسم مستخدم وكلمة مرور. أدخل معلومات التواصل (رقم الموبايل، الإيميل) ومعلوماتك الشخصية. قم بقراءة الشروط والأحكام والموافقة عليها، ثم اتبع التعليمات لاستخدام التطبيق.للاطلاع على شرح كيفية إنشاء حساب جديد في المحفظة الإلكترونية، يُرجى مشاهدة هذا فيديو الشرح.
تحويل الأموال من خلال تطبيق محفظتي:نوصي باستخدام محفظة Palpay الإلكترونية، فهي الطريقة الأسرع والأكثر أمانًا للحصول على المساعدة النقدية.
معلومات حول انتهاء صلاحية المبلغ:لا يوجد انتهاء لصلاحية الأموال الممكنة عبر المحفظة. بمجرد استلام المبلغ من خلال المحفظة الإلكترونية، فإن أي مبلغ لم يتم صرفه سيبقى في حسابك بأمان. ومع ذلك، إذا لم يتم استخدام حسابك في تطبيق محفظتي لمدة 12 شهرًا متتالية، فقد يتعرض الحساب للاغلاق.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: المحفظة الإلكترونية تحويل الأموال المحفظة الإلکترونیة تحمیل تطبیق
إقرأ أيضاً:
المعارضة التركية تطلق حملة لسحب الثقة من أردوغان وتطالب بانتخابات مبكرة
الثورة نت/
اطلقت المعارضة التركية، ممثلة في حزب الشعب الجمهوري حملة لجمع التوقيعات بهدف التعبير عن “سحب الثقة” من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وتنظيم انتخابات رئاسية مبكرة.
جاء هذا الإعلان خلال المؤتمر الاستثنائي الـ21 للحزب، الذي عقد في العاصمة أنقرة اليوم الأحد، حيق قال رئيس الحزب أوزغور أوزيل، في خطاب متلفز إن الحملة ستبدأ رسميا اعتبارا من يوم الاثنين، حيث سيتم جمع التوقيعات “في كل بيت وعلى كل شارع” في البلاد.
وأوضح أوزيل أن هذه الخطوة تهدف إلى إظهار موقف شعبي قوي ضد أردوغان، معربا عن استعداد المعارضة لخوض الانتخابات الرئاسية المبكرة في يونيو المقبل.
وأضاف: “إذا لم يتمكن أردوغان من خوض المواجهة في شهر يونيو، فنحن مستعدون لخوضها في النصف الأول من شهر نوفمبر، ليخرج ويتنافس مع مرشحنا”.
هذا ويعتبر إكرام إمام أوغلو، عمدة إسطنبول السابق الذي تم اعتقاله مؤخرا، المرشح الوحيد حتى الآن من جانب حزب الشعب الجمهوري للمشاركة في الانتخابات الرئاسية، وينظر إليه على أنه الخصم الرئيسي لأردوغان، في حال إجراء انتخابات مبكرة.
ومع ذلك، فإن تنظيم مثل هذه الانتخابات يتطلب موافقة البرلمان، حيث يحتاج القرار إلى دعم 360 نائبا.
وفقا للتوازنات الحالية في البرلمان التركي، يمتلك حزب الشعب الجمهوري 127 مقعدا فقط، بينما يسيطر تحالف حزب العدالة والتنمية الحاكم وحزب الحركة القومية على 315 مقعدا، وبالتالي، فإن تحقيق النصاب القانوني لإجراء انتخابات مبكرة يبدو تحديا كبيرا أمام المعارضة.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد اتهم في وقت سابق المعارضة بمحاولة إخفاء حجم الفساد في بلدية إسطنبول عبر “الإرهاب الشارع”، مؤكدا أن الشعب التركي لم يقع في “ألعابها”.
وتتواصل منذ 19 مارس الماضي احتجاجات مؤيدة لعمدة إسطنبول المعتقل أكرم إمام أوغلو، عضو حزب الشعب الجمهوري المعارض، رغم حظر السلطات كافة أشكال التظاهر. وفي 26 مارس، تم انتخاب المعارض نوري أصلان قائما بأعمال العمدة.