ننشر نص الحكم في استئناف متهمين بـ "أحداث مسجد الفتح"
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
قضت الدائرة الثانية مستأنف المنعقده بمجمع محاكم بدر بالنطق بالحكم في إستئناف المتهم حسن سعيد محمد إمام والمتهم بكر محمد عبد الرسول شاهين بالقضية رقم 8615 لسنة 2013 قسم شرطة الأزبكية ورقم 4163 لسنة 2013 كلي شمال القاهرة والمعروفة إعلاميا بـ "أحداث مسجد الفتح"..
حيث قضت برفض الاستئناف المقدم من المتهم بكر محمد عبد الرسول شاهين وايدت الحكم الصادر ضده بالسجن لمدة 3 سنوات قضت بقبول الإستئناف المقدم من المتهم حسن سعيد محمد إمام وبراءته من التهم المنسوبة اليه.
صدر الحكم برئاسة المستشار حماده الصاوي وعضوية كل من المستشارين محمد عمار ورأفت زكي والدكتور علي عمارة وسكرتارية سيد حجاج
كانت قد عاقبت المحكمة في وقت سابق متهم واحد بالسجن المؤبد وعاقبت 4 متهمين اخرين بالسجن المشدد لمده 15 عام كما عاقبت 20 متهم بالسجن المشدد لمده 10 سنوات ومتهم واحد بالسجن لمده 5 سنوات وعاقبت متهم" حدث " بالسجن لمده 5 سنوات
وقضت المحكمه بعدم مسؤوليه احد المتهمين عن افعاله وامرات بايداعه احدى دور الصحه النفسيه
واعتبر المحكمه الحكم الصادر ضد عدد 2 متهمين لازال قائم
وكانت قد أسندت النيابة العامة للمتهمين اتهامات من بينها ارتكاب جرائم تدنيس جامع الفتح وتخريبه، وتعطيل إقامة الصلاة به، والقتل العمد والشروع فيه تنفيذًا لأغراض تخريبية، والتجمهر والبلطجة وتخريب المنشآت العامة والخاصة، وإحراز الأسلحة النارية الآلية والخرطوش والذخائر والمفرقعات، وقطع الطريق وتعطيل المواصلات العامة.
وكانت قد أودعت المحكمة حيثيات حكمها في القضية الصادر غيابيا علي المتهمين المعاد إجراءات محاكمتهم وقالت إن الواقعة حسبما استقرت في يقين المحكمة واطمأن إليها ضميرها وارتاح لها وجدانها مستخلصة من أوراق الدعوي وما تم فيها من تحقيقات وما دار بشأنها بجلسة المحاكمة تتحصل إنه بعد أن استشعر الشعب المصري الأصيل صاحب الحضارة التي ضربت بأطنابها منذ سبعة ألاف عام أو يزيد والتي حملت مشاعل التحرير للعالم بأسره المؤامرة التي دبرها جماعة الإخوان في ليل بهيم لتفكيك الدولة المصرية وعلي اثر ذلك انتفضت ملايين الشعب المصري العظيم للمطالبة بعزل جماعة من سدة الحكم التي اتخذت الإسلام شعارا وستارا ولبت قواتنا المسلحة سيف الوطن ودرعة النداء وكذا رجال أمننا البواسل فكانت ثورة الثلاثين من يونيو المجيدة والتي اهتزت لها الأرض ورفعت لها قبعتها إجلالا وتقديرا واحتراما لقد ضرب أبطالها وهو الشعب والجيش والشرطة المثل الأعلى في الشجاعة والصمود والتضحية وحب الوطن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احداث مسجد الفتح النيابة العامة ثورة الثلاثين من يونيو حمادة الصاوي
إقرأ أيضاً:
اليوم.. الحكم في استئناف اللاعب أيمن أشرف على حكم حبسه
تصدر محكمة مستأنف الوايلي، بعد قليل، حكمها في الاستئناف المقدم من اللاعب أيمن أشرف، مدافع نادي البنك الأهلي، على حكم حبسه بالسجن 3 سنوات في قضية تبديد شيكات.
أقرأ أيضًا : الكنز الملعون.. البحث عن جثماني شابين ابتلعتهما حفرة آثار في كرداسة
كانت قد محكمة جنح أكتوبر، وفي وقت سابق بحبس أيمن أشرف لاعب نادي الأهلي السابق، والبنك الأهلي حاليًا، 3 سنوات غيابيًا، في القضية رقم 1510 لسنة 2023، لاتهامه بتبديد المبالغ المالية وصفًا وقيمة بالأوراق المملوكة لـ"أحمد.ج"، والمسلمة له على سبيل الأمانة.
وذكرت حيثيات الحكم، قيام المتهم باستلام المبلغ النقدي والمملوك للمجنى عليه على سبيل الأمانة، لتوصيله لآخر إلا أنه اختلسه لنفسه إضرارًا بمالكة وقدم سندًا لدعواه صورة ضوئية من إيصال أمانة ثابت به استلام المتهم المبلغ النقدي من المجني عليه على سبيل الأمانة لتوصيله للآخر.
وتابعت الحيثيات، أن القضية تم تداولها على النحو الثابت بمحاضر الجلسات، حيث طلبت النيابة العامة عقاب المتهم بمواد الاتهام، ولم يمثل المتهم أو من ينوب عنه قانونًا، فقررت المحكمة حجز الدعوى للحكم.
وفي واقعة آخرى تنظر محكمة جنح جنوب الجيزة، بعد قليل، أولى جلسات الاستئناف المقدم من المخرج عمر زهران، على حكم حبسه سنتين مع الشغل، في اتهامه بالاستيلاء على مشغولات ذهبية مملوكة للفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف.
كانت قضت المحكمة في وقت سابق بمعاقبة المخرج عمر زهران بالجسن عامين مع الشغل، وبراءة المتهم الثاني "مساعده الخاص" في القضية.
وكشف المخرج عمر زهران أمام المحكمة، تفاصيل اتهامه في واقعة سرقة مجوهرات شاليمار شربتلي، مقدمًا تبريراته حول القضية التي أثارت جدلًا واسعًا، حيث قال :" أنا يا فندم راجل مريض سكر وقلب وضغط، وتم ضبطي بطريقة غريبة في الشارع، ولم أكن أفهم ما يحدث.. بعد ذلك تم تحويلي إلى النيابة بعد يوم كامل دون نوم".
وأضاف زهران: "أنا صديق المخرج خالد يوسف منذ 30 سنة، وصديق لشاليمار منذ 14 سنة، لدينا ذكريات وصور وفيديوهات كثيرة معًا، هل من المنطقي، بعد كل هذه السنين من الصداقة، أن أتحول فجأة إلى لص؟ عمري الآن يتجاوز الستين، وليس لدي أولاد ولا ورثة ولا أملك فيلا، أعيش بمفردي في شقتي، هل من المنطقي أن أسرق مجوهرات قيمتها 250 مليون جنيه؟ ماذا سأفعل بها وأين أخفيها؟.