وزير الداخلية يسمح لـ21 مواطنا بالحصول على الجنسية الأجنبية
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
نشرت جريدة الوقائع المصرية، قرار اللواء محمود توفيق وزير الداخلية بالسماح لـ21 مواطنا بالتجنس والحصول على الجنسية الأجنبية مع احتفاظهم بالجنسية المصرية، وذلك في العدد رقم 199 الصادر اليوم 10 سبتمبر 2024، بناء على قرار الوزير.
السماح لـ21 مواطنا بالتجنسوجاء في القرار رقم 1522 لسنة 2024، أنه يؤذن لكل من الواحد والعشرين مواطنًا أولهم «محمد ماهر محمد يوسف، وآخرهم علي محمد سعد محمد أحمد موسي»، المدرجة أسماؤهم بالبيان المرفق بالتجنس بالجنسية الأجنبية الموضحة أمام اسم كل منهم مع احتفاظهم بالجنسية المصرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الداخلية الوقائع المصرية الجنسية الأجنبية الجنسية المصرية
إقرأ أيضاً:
«أمنية» تحقِّق حلم سالم بالحصول على حصان
أبوظبي (الاتحاد)
سالم، فتى شجاع يبلغ من العمر 9 سنوات، كانت له أمنية فريدة ومميزة بأن يحصل على حصان خاص به. بالنسبة لسالم، كانت الخيول رمزاً للقوة والجمال والشعور بالحرية، وكان يتطلّع إليها بشغف، وحرصت مؤسسة «تحقيق أمنية» على تحويل هذه الأمنية إلى واقع. ففي صباح مشرق، تحقّق حلم سالم عندما وصل حصان جميل إلى مزرعة عائلته وركض بحماس لمقابلة صديقه الجديد.
نشأت روابط بين سالم وحصانه على الفور، حيث بدا الحصان الهادئ والوديع وكأنه يدرك أنه يلتقي بشخص مميّز، فوقف ساكناً، بينما امتدت يدا سالم الصغيرتان لتلمس رقبته برفق. وسرعان ما امتلأت المزرعة التي كانت هادئة من قبل، بضحكات سالم، بينما كان يمشي بجانب حصانه، وقوته تتجدّد بفضل فرحة وراحة وجود هذا الرفيق الاستثنائي في حياته.
وقال هاني الزبيدي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة «تحقيق أمنية»: أشكر كل من ساهم في مدّ يد العون لتحقيق أمنية طفلنا. بالنسبة لسالم، هذا الحصان ليس مجرد حيوان، بل رمز للشجاعة والأمل والقوة التحويلية لتحقيق الأمنيات. هذه اللحظات تذكّرنا بالتأثير العميق الذي يمكن أن تحدثه أمنية واحدة، ليس فقط على الطفل، ولكن أيضاً على عائلته ومجتمعه. نحن فخورون للغاية بكوننا جزءاً من رحلة سالم، وشاهدنا السعادة التي جلبتها هذه الأمنية إلى حياته.
واختتم: تواصل مؤسسة «تحقيق أمنية» التأكيد على السير قُدماً في رسالتها الإنسانية الراسخة بجلب الأمل والقوة والفرح للأطفال الذين يواجهون أمراضاً خطيرة تهدّد حياتهم. حلم سالم بامتلاك حصان لم يكن مجرد أمنية، بل كان مصدر إلهام، ودليلاً على أن أصغر الأحلام يمكن أن تحمل أعظم المعاني. اليوم، يقضي سالم أيامه في رعاية وركوب حصانه العزيز، ويصنع ذكريات ستبقى معه مدى الحياة. قصته هي شهادة على قوة الروح البشرية والتأثير المذهل لتحقيق أمنية واحدة.