مشروع مثلث ماسبيرو.. 7 صور تكشف إنشاء 5 أبراج جديدة مخططات
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
كتب- محمد نصار:
تواصل وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية بالاشتراك مع محافظة القاهرة، تنفيذ مخطط تطوير منطقة مثلث ماسبيرو وذلك بعد الانتهاء من الجزء السكني الخاص بأهالي المثلث الراغبين في العودة بعد التطوير.
وفيما يلي يستعرض مصراوي تفاصيل المشروعات الجاري إقامتها في الوقت الحالي بمنطقة مثلث ماسبيرو.
أبراج النيل ماسبيرو
يضم المشروع 3 أبراج سكنية، بارتفاع 30 طابقًا، بها وحدات سكنية بمساحات مختلفة.
وترتكز الأبراج السكنية على قاعدة من دور أرضي وأول وثان، وتحتوي على أنشطة تجارية وإدارية وترفيهية.
كما تضم 3 أدوار بدروم، وتحتوي على أماكن انتظار السيارات وخدمات عامة للمباني، ومحطة كهرباء تخدم منطقة ماسبيرو.
أبراج ماسبيرو
يتكون المشروع من 3 مناطق رئيسية تشمل التجارية والسكنية والإدارية، وتتولى شركة كونكورد بناء البرجين، حيث يبلغ ارتفاع الأبراج 80 مترًا.
وتبلغ مساحة البرجين حوالي 1800 متر مربع لكل منهما، في حين تبلغ مساحة المنصة المتصلة حوالي 5580 مترًا مربعًا.
ويشغل البرج الأول فندق مكون من 14 طابقًا، فيما يشغل البرج الثاني 16 طابقًا مخصصة للجهات الإدارية في الطابق السفلي من البرج، في حين أن الطابق العلوي مخصص للمساحات السكنية الخاصة بالفندق.
ووجه المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بالإسراع بمعدلات التنفيذ، والالتزام بالبرامج الزمنية المحددة، والمتابعة الأسبوعية لمعدلات التنفيذ.
وأكد وزير الإسكان، أن الوزارة بالتعاون مع محافظة القاهرة وصندوق التنمية الحضرية، تولت تطوير المناطق غير الآمنة بمحافظة القاهرة، ومنها مشروع تطوير "منطقة مثلث ماسبيرو"، إضافة إلى تنفيذ مشروعات إعادة إحياء القاهرة الخديوية (تم وجارٍ تنفيذها).
وأشار إلى أن ذلك يأتي في إطار خطة الدولة لإحياء القاهرة التاريخية، وتمكينها من أداء دورها التاريخي والثقافي والحضاري.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: بارالمبياد باريس 2024 حادث طابا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل أسعار الذهب الطقس زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء أكرم توفيق معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان وزارة الإسكان أبراج النيل ماسبيرو مثلث ماسبیرو
إقرأ أيضاً:
مسؤول إماراتي ينفي نيه بلاده تمويل مشروع تجريبي إسرائيلي للمساعدات في غزة
نفت الإمارات العربية المتحدة، الجمعة، التقارير التي تفيد بأنها قد تمول مشروعًا تجريبيًا إسرائيليًا لإنشاء مركز للمساعدات الإنسانية في غزة.
ونقلت شبكة "سي ان ان" الأمريكية عن مسؤول إماراتي، لم تذكر اسمه، قوله في بيان: "تدحض الإمارات بشدة التقارير الإعلامية المتعلقة بتمويل مركز تجريبي للمساعدات الإنسانية في غزة، وترفض الادعاءات التي لا أساس لها والتي تروج لها بعض وسائل الإعلام".
وأفاد موقع "أكسيوس" الأمريكي هذا الأسبوع، أن "إسرائيل" استأجرت شركة استشارية أوصت بمشروع تجريبي يتضمن إنشاء مركز للمساعدات الإنسانية في منطقة في غزة تم "تطهيرها" من قبل الجيش الإسرائيلي ولا تسيطر عليها حماس، مضيفًا أنه من الممكن أن تكون الإمارات العربية المتحدة جهة مانحة محتملة.
وكشف "أكسيوس" عن أن شركة "أوربيس" الأمريكية لاستشارات الأمن القومي قدمت مؤخرا لحكومة الاحتلال الإسرائيلي دراسة حول كيفية توصيل المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وأضاف "أكسيوس" أن المركز سيتم إنشاؤه من قبل منظمة إغاثية خاصة، وسيتم تأمينه من قبل شركات ضمن القطاع الخاص، تعمل بالتنسيق مع الجيش الإسرائيلي.
وتأتي الخطة المذكورة بعد أن حظرت إسرائيل "الأونروا"، وكالة الغوث الرئيسية التابعة للأمم المتحدة والمسؤولة عن تقديم المساعدات في قطاع غزة.
وقال المسؤول الإماراتي أيضًا إن بلاده لن تدعم إعادة بناء غزة بعد انتهاء الحرب ما لم تلتزم "إسرائيل" بمنح الفلسطينيين دولة مستقلة.
وصرّح المسؤول لـ"سي ان ان" قائلا: "الإمارات غير مستعدة لتقديم الدعم (لليوم التالي) في غزة دون إقامة دولة فلسطينية، مما يعكس موقف الإمارات الثابت في دعم حق الفلسطينيين في تقرير المصير، وإيمان الدولة بأن الاستقرار الإقليمي لن يتحقق إلا من خلال حل الدولتين".
وخلال الأشهر الأخيرة، أجرت شركة "أوربيس" التي تتخذ من فيرجينيا مقرا لها دراسة جدوى بتمويل من منظمة خيرية خاصة حول سبل تأمين توصيل المساعدات الإنسانية إلى غزة.
ونقل موقع "أكسيوس" عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن الدراسة أرسلت إلى وزارة "الدفاع" الإسرائيلية ومكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي عقد اجتماعا لمناقشتها مع العديد من كبار الوزراء والمسؤولين العسكريين وأجهزة الاستخبارات.
وقالت مصادر مطلعة على خطة "أوربيس" إنها تضع تصورا لمشروع تجريبي يتضمن إنشاء مركز للمساعدات الإنسانية بمنطقة في غزة "تم تطهيرها" من جيش الاحتلال الإسرائيلي ولا تسيطر عليها حماس.
وسيتم إنشاء المركز من جانب منظمة مساعدات خاصة بدلا من الأمم المتحدة وسيتم تأمينه من مقاولين من القطاع الخاص، يعملون بالتنسيق مع جيش الاحتلال الإسرائيلي.