ابنة بدرية طلبة توجه رسالة إلى والدتها بعد خضوعها لعملية جراحية
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
وجهت سلمى ابنة الفنانة بدرية طلبة، رسالة إلى والدتها بعد إجرائها عملية جراحية، إذ أنها عانت منذ فترة ببعض الآلام، ما استدعى إلى استئصال المرارة حتى استقرت حالتها الصحية .
تطورات الحالة الصحية لـ بدرية طلبةوكشفت سلمى ابنة بدرية طلبة تفاصيل حالة والدتها، إذ كتبت عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»: «الحمد لله تحسنت حالتها، ربنا يخليكي لينا ودايما تكوني وسطينا وبخير حمد لله على سلامتك ربنا يكمل شفاكي على خير».
لترد عليها والدتها بدرية طلبة : «ربنا يحفظك ويراضيكي يا قلب ماما».
وطمأنت الفنانة بدرية طلبة جمهورها بعد خضوعها لعملية جراحية، وعلقت قائلة: «الحمد لله مرارتي اتفقعت وشيلتها».
رسالة بدرية طلبة لـ جمهورهاووجهت بدرية طلبة الشكر لكل من دعمها خلال فترة مرضها، حيث إنها خرجت في نفس يوم العمليةـ قائلة: «اللهم لك الحمد والشكر عملت العملية وخرجت النهاردة شكرا لكل اللي اتصل أو بعت رسالة يطمن عليا وآسفة لعدم الرد».
وأضافت: «شكرًا نقيبنا دكتور أشرف زكي على اهتمامك اللي متعودين عليه دايما ربنا ما يحرمني من حبكم ودعائكم ليا خرجت من المستشفى وربنا يتم شفايا وبتمني لكم ما حد من حبايبي يشوف تعب أبدا و يكتبلكم جميعا الخير».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بدرية طلبة الفنانة بدرية طلبة ابنة بدرية طلبة بدریة طلبة
إقرأ أيضاً:
كتيبة جنين توجه رسالة لأمن السلطة.. لا تختبروا صبرنا عودوا إلى رشدكم
وجهت كتيبة جنين التابعة لسرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي الأحد رسالة لأجهزة أمن السلطة الفلسطينية، دعت فيها المنتسبين لهذه الأجهزة "للعودة إلى رشدهم" كما حذرت من "اختبار صبرها" على ما يجري بالمخيم من اشتباكات.
وقالت كتيبة جنين، "رسالتنا للعساكر في السلطة عودوا إلى رشدكم فقد حذرناكم ولا تختبروا صبرنا"، مضيفة أن تصريحات الناطق باسم أجهزة أمن السلطة ضد المقاومين "منسجمة" مع الناطق الرسمي باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وأكدت أن لديها معلومات تفيد باحتجاز أجهزة السلطة 237 من عسكرييها بسبب رفضهم المشاركة في العملية بجنين.
وأشارت إلى أن أجهزة الأمن الفلسطينية قتلت منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر من العام الماضي 14 مواطنا خارج إطار القانون "من دون حسيب ولا رقيب".
وما زالت أجهزة السلطة الفلسطينية تحاصر مخيم جنين منذ أكثر من أسبوعين، وسط اشتباكات مع المقاومين الرافضين لنزع سلاح المقاومة.
ومرارا أكدت كتيبة جنين أن الهدف من هذه الحملة الأمنية هو ملاحقة المقاومين ونزع سلاحهم، في حين أعلنت أجهزة أمن السلطة أنها تلاحق من وصفتهم بـ"الخارجين عن القانون"، لنزع سلاحهم وبسط السيطرة على المخيم.
وسبق أن عبر الاحتلال عن رضاه تجاه من العملية المستمرة في جنين، كما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن جيش الاحتلال يدرس تزويد أمن السلطة بمعدات عسكرية "لمواجهة التنظيمات وتعزيز التعاون الاستخباري".
وتستمر منذ أزيد من أسبوعين اشتباكات عنيفة في المخيم بين المقاومين الفلسطينيين وأجهزة الأمن التابعة للسلطة، أدت إلى مقتل 3 فلسطينيين، بينهم قائد ميداني في كتيبة جنين، وإصابة آخرين بينهم عناصر من الأجهزة الأمنية.
ومطلع الشهر الجاري اعتقلت أجهزة السلطة إبراهيم طوباسي وعماد أبو الهيجا ما أثار غضب كتيبة جنين التي احتجزت سيارات تابعة للسلطة كرهينة للمطالبة بالإفراج عنهما.
ورفضت السلطة المطلب، وأرسلت رسالة واضحة بأن هدفها إنهاء حالة المقاومة وتسليم السلاح، وهو ما رفضه المقاومون.
كما تصاعدت الأحداث مع مقتل الشاب ربحي الشلبي خلال عمليات أمن السلطة، التي حاصرت مستشفى جنين، وقطعت الكهرباء والمياه عن المخيم.
وتندلع عادة اشتباكات بين مقاومين وعناصر الأمن الفلسطيني في مدن شمال الضفة، خاصة في جنين وطولكرم، تزامنا مع الاجتياحات المتواصلة لقوات الاحتلال واعتداءات المستوطنين والإبادة الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
يشار إلى أن كتيبة جنين التابعة لحركة الجهاد الإسلامي، ظهرت للوجود في 2021 في أعقاب استشهاد مؤسسها جميل العموري في العاشر من يونيو/حزيران، وحينها نشطت للدفاع عن مدينة جنين ضد أي اقتحام لقوات الاحتلال، ثم انتشرت نشاطاتها وشملت مدنا أخرى.