الأسبوع:
2025-03-04@05:29:22 GMT

تامر عاشور يستعد لحفله بـ مراسي في هذا الموعد «صورة»

تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT

تامر عاشور يستعد لحفله بـ مراسي في هذا الموعد «صورة»

يستعد الفنان تامر عاشور، لحفله القادم في مراسي بالساحل الشمالي خلال الفترة المقبلة، والتي من المفترض أن يقدم خلاله باقة من أفضل أعماله الغنائية التي طرحها مؤخرا.

وأعلن تامر عاشور، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن تفاصيل حفله في مراسي، قائلا: «تامر عاشور في مراسي، 14 سبتمبر».

View this post on Instagram

A post shared by Tamer Ashour (@tamerashourofficial)

آخر أعمال تامر عاشور

يشار إلى، أن آخر أعمال تامر عاشور، طرحه لأغنية «وداع وداع»، عبر حسابه الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب»، والتي حققت من خلالها نجاحا كبيرا في حجم المشاهدات.

أغنية «وداع وداع»، لـ ـتامر عاشور، من كلمات: محمد خشم، وألحان: مصطفى إبراهيم، وتوزيع: عمرو الخضري، ومن المتوقع أن تحقق رواجًا كبيرًا وذلك بعد النجاح الكبير الذى حققته آخر أغانيه «هيجيلي موجوع».

وتضمنت كلمات أغنية وداع وداع لـ تامر عاشور: «جاي بعد ما شوفت غيرك، قال بتندم عاللي فات، جاي بتفتح صفحة دابت واترمت في الذكريات، فوق خلاص وبلاها سيرة، مش هنحيي في اللي مات، وداع وداع مش فاضيلك، أنا قلبي مات خلاص مش صافيلك، أصله مش خدام جنابك، سلام سلام واستابينا، خلاص مفيش كلام ما علينا، قولي طب إيه اللي جابك، أوعى تضمن يوم ولائي، لحد قلبه في مرة ساب، كنت عارفك يوم هترجع، آه وهتدوق العذاب، ده اللي زيك مش هلومه».

اقرأ أيضاً«أخويا وحبيبي».. تامر عاشور يوجه رسالة لتركي آل الشيخ في حفله بالسعودية

«مبسوط إني هقابلكم».. تامر عاشور يروج لحفله في بورسعيد (صورة)

بعد طرح «وداع وداع».. تامر عاشور يقترب من 300 ألف مشاهدة في ساعات «فيديو»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: اغنية تامر عاشور البوم تامر عاشور الساحل الشمالي ايام تامر عاشور تامر تامر عاشور تامر عاشور 2023 تامر عاشور الجديد تامر عاشور ايام تامر عاشور باى باى حفل تامر عاشور عاشور مراسي تامر عاشور وداع وداع

إقرأ أيضاً:

أصداء محرقة طائرات (إم كيو-9) في اليمن تكسرُ حاجزَ الصمت الأمريكي الرسمي

وفي جديد هذه الأصداء نشر المجلس الأطلسي، وهو مركَزُ أبحاث أمريكي، نهاية الأسبوع الفائت، تقريرًا مطولًا تناول فيه أبعاد الاختراق غير المسبوق الذي حقّقته القوات المسلحة اليمنية في مواجهة تقنيات الطائرات الأمريكية المقاتلة بدون طيار (إم كيو-9) من خلال إسقاط 14 طائرة منها خلال معركة إسناد غزة.

ووفقًا للمركز الأمريكي فَــإنَّ هذه "السلسلة الطويلة" من الضربات اليمنية الناجحة ضد الطائرات بدون طيار الأمريكية تمثل "أمرًا غير مسبوق" وتبرز "تنامي القدرات الهجومية اليمنية وتحسن مهارات التصويب"، مُشيرًا إلى أن "الكفاءة التكتيكية" للقوات المسلحة اليمنية شهدت "تصاعدًا ملحوظًا" خلال معركة إسناد غزة.

وبحسب التقرير فَــإنَّ "طائرة (إم كيو-9) تشكل العمود الفقري لأسطول الطائرات بدون طيار في الولايات المتحدة، حَيثُ توفر للمخطّطين العسكريين الأمريكيين عمقًا تكتيكيًّا في المناطق الداخلية الوعرة في اليمن، ومع ذلك، وعلى الرغم من تفوقها التقني، فقد أثبتت ضعفها أمام أنظمة الأسلحة المضادة للطائرات الأَسَاسية، ومما لا شك فيه أن نشر الطائرات بدون طيار يظل بديلًا مفضلًا للطائرات المأهولة عند العمل في بيئة عالية الخطورة مثل اليمن".

واعتبر أن "معدل فقدان طائرات (إم كيو-9) بدون طيار في القتال منذ منتصف نوفمبر 2023 يستحق اهتمام الاستراتيجيين العسكريين الأمريكيين، حَيثُ تبلغ قيمة هذه الطائرات حوالي ثلاثين مليون دولار لكل منها، وفقدانها بهذه الوتيرة -ما يقرب من طائرة واحدة شهريًّا- ليس مقبولًا".

 وأوضح التقرير أنه "من الناحية التكتيكية، تهدف عمليات إسقاط طائرات (إم كيو-9) بدون طيار في المقام الأول إلى تعمية أنظمة الاستخبارات والاستهداف الأمريكية، حَيثُ كانت عملية (بوسيدون آرتشر) تعتمد بشكل كبير على البيانات التي تجمعها الطائرات بدون طيار للتخطيط لضربات جوية مشتركة بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة على أهداف برية معادية في الأراضي اليمنية" وهو ما يعني أن مسار عمليات إسقاط طائرات (إم كيو-9) الأمريكية كان مسارًا رئيسيًّا ومحوريًّا في قيمته وتأثيره على جبهة العدوّ ضمن معركة "الفتح الموعود".

وأشَارَ التقرير إلى أن هذا المسار تكامل مع مسار آخر، تمثل في نجاح القوات المسلحة اليمنية في "إخفاء المواقع الاستراتيجية"، حَيثُ أَدَّى ذلك بحسب التقرير إلى "زيادة اعتماد التحالف الغربي على الطائرات بدون طيار؛ مِن أجلِ الحصول على معلومات استخباراتية"، وهو ما ارتد عكسيًّا على جبهة العدوّ من خلال إسقاط ذلك العدد غير المسبوق من طائرات (إم كيو-9).

ويشير ذلك إلى أن القوات المسلحة اليمنية قد تمكّنت من فرض إيقاعها على المعركة بشكل كبير وواسع إلى حَــدّ أنها حصرت خيارات العدوّ على وسائل وأدوات معينة تستطيع التعامل معها؛ وهو ما جعل التحالف الأمريكي البريطاني يبدو فاقدًا لزمام الأمور بشكل كامل.

واعتبر التقرير أن تأثير سلسلة العمليات الناجحة للقوات المسلحة اليمنية ضد طائرات (إم كيو-9) الأمريكية يمتد إلى ما هو أبعد من الظروف الزمانية والمكانية لمعركة إسناد غزة؛ لأَنَّه يجعل التقنيات الأمريكية مكشوفة أمام خصومها الآخرين في المنطقة والعالم، مُشيرًا إلى أن إسقاط هذه الطائرات قد يوفر لليمن معلومات حساسة يمكن مشاركتها مع أُولئك الخصوم؛ مِن أجلِ تعزيز جهود التفوق على التقنيات العسكرية الأمريكية في أي صراع قادم.

وقال التقرير: إن القوات المسلحة اليمنية "أثبتت قدرتها على إضعاف التفوق القتالي للولايات المتحدة جزئيًّا، وإضعاف التفوق الجوي الأمريكي، وكشفت نقاط ضعف كبيرة في طبقات الدفاع لطائرة (إم كيو-9)، وقد يسعى خصوم واشنطن إلى الاستفادة من هذه الثغرات لتعزيز مصالحهم الاستراتيجية".

واقترح التقرير أن تقوم الولايات المتحدة "باستغلال الهدوء الحالي لتعديل استراتيجية نشر الطائرات بدون طيار".

ويوسع هذا الاقتراح مفاعيل الهزيمة التاريخية للولايات المتحدة أمام اليمن في معركة الفتح الموعود، حَيثُ تسببت العمليات البحرية اليمنية بإجبار الجيش الأمريكي على إجراء تعديلات واسعة (وغير مجدية حتى الآن) على المستوى التكتيكي والفني والتقني فيما يتعلق بالسفن الحربية، والآن يبدو أن واشنطن تقف أَيْـضًا أمام ضرورة إجراء تعديلات مماثلة فيما يتعلق بأسطول الطائرات بدون طيار، وقد يمتد ذلك أَيْـضًا إلى الطائرات المقاتلة المأهولة، خُصُوصًا بعد التصريحات الأخيرة التي كشف فيها مسؤولون أمريكيون عن إطلاق صواريخ دفاعية يمنية ضد مقاتلة (إف-16) أمريكية فوق السواحل اليمنية للمرة الأولى، معتبرين ذلك إشارةً على تطوير قدرات الدفاع الجوي اليمني.

ويمثل تسليط الضوء على دلالات إسقاط طائرات (إم كيو-9) الأمريكية في اليمن انهيارًا لسياسة التكتم التي اعتمد عليها الجيش الأمريكي طيلة أكثر من عام إزاء هذا المسار من المعركة، حَيثُ كان البنتاغون يلجأ مضطرًا في بعض الحالات إلى الاعتراف بإسقاط بعض هذه الطائرات بدون أن يحدّد موقع الإسقاط، ويرفض تقديم أي تفاصيل عن تلك العمليات، ويقوم بالتشكيك في إحصائيات القوات المسلحة اليمنية حول عدد طائرات (إم كيو-9) التي تم إسقاطها، وهي سياسة كان دافعها الأَسَاسي هو العجز عن الخروج بأية رواية أُخرى تخفف من وقع السقوط المدوي لتقنية هذه الطائرات التي تعتبر من مفاخر سلاح الجو الأمريكي، كما هو الحالُ مع عمليات استهداف حاملات الطائرات التي حاول الجيش الأمريكي إنكارها جملة وتفصيلًا، لكن حقائقها ظهرت لاحقًا باعترافات مباشرة وغير مباشرة؛ الأمر الذي يؤكّـد أن الهزيمة الأمريكية أمام اليمن لم تقتصر على الجانب العملياتي والتكتيكي في الميدان، بل شملت حتى ميدان "السردية" الإعلامية.

المسيرة

مقالات مشابهة

  • يسرا تعلق على خبر رجوع شيماء سيف وكارتر بعد انفصالهما
  • مدرب مانشستر يونايتد بعد وداع كأس الاتحاد الإنجليزي: «لم نكن في يومنا»
  • إمام عاشور: لا أخشى منافس على ستاد الأهلي.. وكهربا من اللاعبين اللي قلبهم أبيض
  • إقليم كوردستان يعطل الدوام الرسمي الأربعاء المقبل
  • كيف نستشعر الإخلاص في حفظ القرآن الكريم؟.. الشيخ أحمد طلبة يجيب
  • خلال رمضان.. بغداد و3 محافظات تقلص الدوام الرسمي
  • فيديو.. حماس تنشر فيديو "وداع" الرهائن في غزة
  • أصداء محرقة طائرات (إم كيو-9) في اليمن تكسرُ حاجزَ الصمت الأمريكي الرسمي
  • مصرع عامل دهسا أسفل لودر بموقع تحت الإنشاء بالواحات البحرية
  • اكتشاف نادر بموقع بومبي الأثري يُصوّر جموح نساء روما القديمة