عبد المجيد عبد الله.. أحدث مشاهدات أغنية حكى واجد
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
حقق الفنان عبد المجيد عبد الله بأحدث أغانيه “حكي واجد”، أكثر من مليوني و 800 ألف مشاهدة، خلال يومين من طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
تفاصيل أغنية حكي واجد وكلماتهاأغنية حكي واجد من كلمات
كلمات :تركي الحان :طارق محمد توزيع :جلال حمداوي ، وتقول كلماتها"
كلمات الأغنية حكى واجد وبـرّر لي كثير اسباب ماخلّى عذر بالكون الاّ جاب ناظرته بعيون وداع حبيبي من يديني ضاع نـوى بـيـروح .
ألبوم عبد المجيد عبد الله الجديد 2024
جاءت أغنية حكي واجد ضمن ألبوم عبد المجيد عبد الله الجديد، والذي ضم 6 أغاني
أغنية أبا أعيش من كلمات: تركي، ألحان: طارق محمد، توزيع موسيقي: عمر الصباغ.
أغنية حكي واجد من كلمات تركي، ألحان: طارق محمد، توزيع موسيقي: جلال حمداوي.
أغنية يا منيتي، من كلمات المذهب: أحمد فضل القمدان،الكوبليه: تركي، تطوير وإعداد: طارق محمد، توزيع موسيقي: عمر الصباغ.
أغنية خلاص مابي، من كلمات: تركي، ألحان: طارق محمد، توزيع موسيقي: جلال حمداوي.
أغنية أحط راسي، من كلمات: تركي، ألحان: طارق محمد، توزيع موسيقي: جلال حمداوي.
أغنية احتاجلك، من كلمات: تركي، ألحان: طارق محمد، توزيع موسيقي: جلال حمداوي.
كانت قد طرح عبد المجيد حديثًا أغنية “انا أضحك”، والتي اجتازت حاجز 9 ملايين مشاهدة عبر يوتيوب.
أغنية أنا اضحك" كلمات تركي، ألحان طارق محمد، وتقول كلماتها “انا اضحك لكن انا ساكت لكن نظرتي تحكي انا مفارق حبيب انا واقف لكن لو تمر نسمه. وتذوبني وتخط اسمه توديني وتجيب انا اضحك لكن ضحك تيتك لكن نظرتي تحكي انا مفارق حبيبي انا واقف لكن لو تمر نسمح. تحطمني وتذوبني توديني وتجي انا مليان”.
بجانب أغنية “ماعاد يمديني”، التي سجلت أكثر من 3 ملايين مشاهدة، وتقول كلماتها"ماعاد يمديني ولا عاد يمديك قلوبنا حبت ولا استاذنتنا الحب ماهو بديني ولا ايديك لا هبت رياح المحبه خذتنا صعبه تخليني وانا صعب اخليك لو نترك دروب الغلا ماتركتنا انا على الله ماهقيت التقي فيك ابوس راس الصدفه اللي جمعتنا الود ودي في عيوني اخبيك ونطير انا وانت بسما عاطفتنا الشوق باين فيني وباينن فيك لا جينا نخفيه العيون فضحتنا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبد المجيد عبد الله أغاني 2024 ألبومات 2024 عبد المجید عبد الله توزیع موسیقی طارق محمد
إقرأ أيضاً:
تركي يروي رعب السجون السورية: كانوا يرمون الجثث في مكب نفايات
يعجز محمد أرترك عن أكل الخبز الذي تعده زوجته خديجة فقد خرج المواطن التركي الأجوف الوجنتين للتو من سجن سوري، حيث فقد نصف أسنانه فيما النصف الآخر على وشك السقوط.
ويؤكد أرترك أن "التعذيب كان متواصلا"، مستعيدا ضربات الهراوات التي كان يتلقاها على الفم من جانب الحراس في "فرع فلسطين"، وهو سجن في دمشق أمضى فيه جزءا من سنوات اعتقاله في سوريا على مدى 21 سنة تقريبا.
أُوقف محمد عام 2004 بتهمة التهريب، وعثر عليه مساء الاثنين الماضي في بلدته ماغاراجيك الواقعة في ولاية كيليس التركية على مرتفع على بعد حوالي 10 دقائق من الحدود السورية عبر حقول الزيتون.
ويقول الرجل -البالغ (53 عاما) الذي يبدو من خلال ملامح وجهه ومشيته أكبر سنا بكثير- "ظنت عائلتي إني مت".
وفي الليلة التي حُرر بها من السجن، سمع إطلاق نار وراح يصلي موضحا "كنا نجهل ما يحصل في الخارج. ظننت أن ساعتي قد حانت".
ثم راح يسمع ضربات مطرقة متسارعة. وبعد دقائق على ذلك، فتح عناصر فصائل المعارضة المسلحة الذين دخلوا دمشق لإسقاط حكم بشار الأسد، أبواب السجن.
محمد يعرض صورا قديمة له (الفرنسية) ظروف الاعتقالتروي زوجته التي جلست في باحة المنزل العائلي مع ابنتها، التي كانت في شهرها السادس عند اعتقال والدها، "لم نره منذ 11 عاما، كنا نظن أنه قضى. لم يعد لدينا أي أمل".
إعلانحكم على محمد أرترك -الذي لديه 4 أبناء- بالسجن 15 عاما، وزج في زنزانة تحت الأرض تحت رحمة حراس متحمسين من دون الاكتراث لموعد نهاية عقوبته في عام 2019.
ويروي قائلا "كانت عظامنا تظهر من شدة الضرب بالمطرقة على المعصمين".
ويتابع "لقد صبوا المياه المغلية في عنق معتقل آخر. وقد ذاب جلد عنقه ونزل إلى أسفل"، مشيرا إلى وركيه.
وينزع جوربه ليظهر كاحله الأيمن الذي عليه بقع داكنة جراء السلاسل.
ويقول المواطن التركي "خلال النهار كان الكلام ممنوعا منعا باتا.. كنا نجد صراصير في الطعام ونعاني من الرطوبة وتنتشر رائحة مراحيض"، متحدثا عن مرور أيام "من دون ملابس ولا مياه ولا طعام، كما لو كنا في نعش".
ويضيف "كانوا يضعون 115 إلى 120 شخصا في زنزانة واحدة تتسع لـ20 شخصا. مات كثيرون جوعا"، مؤكدا أن الحراس "كانوا يرمون من مات في مكب نفايات".
المعتقل التركي المحرر يسير في قريته (الفرنسية) حبل في السقفويقول المعتقل السابق إنه عانى أيضا من كره الحكومة السورية السابقة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي كان يدعو بشار الأسد منذ أشهر الحرب الأولى في سوريا عام 2011 لمغادرة السلطة.
ويوضح محمد أرترك "نحن الأتراك تعرضنا لتعذيب كثير بسبب ذلك"، مؤكدا أيضا أنه حرم من أدوية بسبب جنسيته.
وللتخلص من هذا الرعب، كان يتمنى أن يشنق. ويقول "في أحد الأيام اقتادونا إلى مكان اعتقال جديد، ورأيت حبلا متدليا من السقف، وقلت في قرارة نفسي الحمد لله الفرج آت".
بشكل متكرر يوقف روايته ليشكر الله و"رئيسنا العزيز أردوغان" على عودته على قيد الحياة إلى كنف عائلته وألا يكون بين الضحايا الكثر للسجون السورية.
تعطيه إحدى شقيقاته مجموعة من الصور القديمة، على إحداها يظهر مع صديقه فاروق كارغا الذي دخل السجن في سوريا معه، بعيد التقاط هذه الصورة.
إلا ان فاروف كارغا لم يعد إلى دياره.
إعلانيؤكد محمد أرترك أن رفيقه "قضى جوعا في السجن قرابة العام 2018… كان وزنه 40 كيلوغراما".