بوابة الوفد:
2025-01-30@16:59:15 GMT

قواعد ترتيب الرغبات في تنسيق المرحلة الثالثة 2024

تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT

أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي قواعد ترتيب الرغبات في تنسيق المرحلة الثالثة للقبول بالجامعات للعام الدراسي 2024-2025. 

وفتحت وزارة التعليم العالي باب التقديم في تنسيق المرحلة الثالثة للقبول بالجامعات اليوم الثلاثاء أمام جميع الناجحين في الثانوية العامة. 

ويبلغ الحد الأدنى للتقديم في المرحلة الثالثة من تنسيق الجامعات 205 درجات بنسبة 50 في المائة بإجمالي عدد طلاب 100 ألف و561 طالبا وطالبة في الشعبة العلمية، و20 ألفا و976 طالبا وطالبة.

 

ويفتح موقع التنسيق الإلكتروني للطلاب الناجحين في الدور الأول للثانوية العامة هذا العام 2024 في تنسيق المرحلة الثالثة وكذلك المتخلفين من المرحلتين الأولى والثانية لتدوين رغباتهم في الفترة من يوم الثلاثاء الموافق 10 سبتمبر 2024 حتى يوم الخميس، الموافق 12 سبتمبر 2024. 

ويبلغ العدد الإجمالي لطلاب الثانوية العامة في المرحلة الثالثة من تنسيق الجامعات 121 ألفا و537 طالبا وطالبة. 

ونوهت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بأن نتيجة ترشيحات المرحلة الثالثة (الدور الأول) سيتم إرجاء إعلانها حتى يتم تسجيل رغبات الطلاب الناجحين  في امتحانات (الدور الثاني) للثانوية العامة هذا العام 2024 ، ثم يتم إعلان نتيجة ترشيحات المرحلة كاملة. 

وتفتح وزارة التعليم العالي والبحث العلمي باب التقديم في تنسيق المرحلة الثالثة على موقع التنسيق الإلكتروني (اضغط هنا)  
 

قواعد ترتيب الرغبات في تنسيق المرحلة الثالثة 2024 

1. بقطاعات التخصص المسموح به لشعبة الطالب أو بالجامعات في تنسيق المرحلة الثالثة وفقًا لرغبة الطالب فى الالتحاق بالكلية أو المعهد الذى يريد الالتحاق به، وكذلك طبقًا لقوائم التوزيع الجغرافي المتدرج، والتي يتم اتباعها لتقليل ظاهرة اغتراب الطلاب. 

2. يجب على الطالب اختيار الكليات في النطاق الجغرافي الأول، قبل الاختيار في النطاق الجغرافي التالي له، ويمكن للطالب الانتقال بين تخصص وآخر، بشرط استيفاء الشروط الموضحة أعلاه. 

أماكن شاغرة في تنسيق المرحلة الثالثة 2024

ويتاح أمام طلاب الثانوية العامة في تنسيق المرحلة الثالثة للقبول بالجامعات للشعبة العلمية: كليات التربية النوعية، والتربية الرياضية، والاقتصاد المنزلي، والخدنة الاجتماعية، والمعاهد العليا. 

ويتاح أمام طلاب الثانوية العامة في تنسيق المرحلة الثالثة للقبول بالجامعات للشعبة الأدبية كليات التربية الرياضية، والمعاهد العليا والفنية. 
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المرحلة الثالثة تنسيق المرحلة الثالثة تنسيق ترتيب الرغبات قواعد ترتيب الرغبات التعليم وزارة التعلیم العالی الثانویة العامة

إقرأ أيضاً:

تقييم وضعية التعليم العالي في إفريقيا- بين التحديات والفرص

يمثل التعليم العالي في إفريقيا مجالًا يشهد تطورات مستمرة، حيث تسعى الجامعات والمؤسسات الأكاديمية إلى تلبية الاحتياجات المتزايدة للسكان الشباب وتحقيق معايير الجودة العالمية. ومع ذلك، يواجه هذا القطاع تحديات كبيرة تتعلق بالبنية التحتية، التمويل، المناهج الدراسية، وإدماج التكنولوجيا في العملية التعليمية.

البنية التحتية والتمويل من الواضح تواجه الجامعات في العديد من الدول الإفريقية نقصًا حادًا في التمويل، مما يؤثر سلبًا على جودة التعليم والبحث العلمي. غالبًا ما تعاني الجامعات من نقص في المرافق الحديثة، مثل المختبرات والمكتبات الرقمية، مما يحد من قدرة الطلاب والباحثين على الوصول إلى مصادر معرفية متطورة. بالإضافة إلى ذلك، فإن ضعف الرواتب والحوافز المالية للأساتذة يؤدي إلى هجرة العقول نحو جامعات خارج القارة.
جودة المناهج الدراسية
تعتمد العديد من الجامعات الإفريقية على مناهج دراسية قديمة لا تواكب التغيرات السريعة في سوق العمل. وهذا يؤدي إلى فجوة بين ما يتعلمه الطلاب وما يحتاجه السوق، مما يجعل الخريجين يواجهون تحديات في التوظيف. هناك محاولات لإصلاح هذه الفجوة من خلال تحديث المناهج وإدخال برامج تعليمية جديدة تستجيب لمتطلبات العصر.
إدماج التكنولوجيا والتعليم من بُعد لقد شهدت إفريقيا تطورًا ملحوظًا في استخدام التكنولوجيا في التعليم العالي، خاصة بعد جائحة كوفيد-19. أدى ذلك إلى انتشار التعليم الإلكتروني والتعلم من بُعد كحلول بديلة لنقص الموارد. ومع ذلك، لا تزال هناك تحديات في البنية التحتية الرقمية، مثل ضعف الإنترنت في بعض المناطق الريفية، مما يحد من الاستفادة الكاملة من هذه الأدوات.
البحث العلمي والابتكار
على الرغم من التحديات، فإن إفريقيا تزخر بإمكانيات كبيرة في مجال البحث العلمي والابتكار. تتزايد المبادرات التي تشجع على البحث الأكاديمي، خاصة في مجالات مثل التكنولوجيا الزراعية، الصحة العامة، والطاقات المتجددة. ومع ذلك، فإن قلة التمويل وضعف التعاون بين الجامعات والمؤسسات الصناعية يحد من تطوير البحث العلمي.
دور الذكاء الاصطناعي في تحسين التعليم العالي
بدأت بعض الجامعات الإفريقية في استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لتحسين جودة التعليم، سواء من خلال منصات التعلم الذاتي أو تحليل البيانات التعليمية لتحديد نقاط الضعف لدى الطلاب. كما يمكن لهذه الأدوات أن توفر حلولًا مبتكرة لمشكلة نقص الأساتذة في بعض التخصصات.

إن تحسين وضعية التعليم العالي في إفريقيا يتطلب استثمارات أكبر في البنية التحتية، تحديث المناهج، وتشجيع البحث العلمي. كما أن تبني التكنولوجيا الحديثة، مثل التعليم الإلكتروني والذكاء الاصطناعي، يمكن أن يسهم في سد الفجوات التعليمية وتحقيق نهضة أكاديمية تواكب المتغيرات العالمية. من الضروري أن تتبنى الحكومات سياسات تعليمية متقدمة بالتعاون مع القطاع الخاص والشركاء الدوليين لتحقيق نقلة نوعية في هذا المجال.

zuhair.osman@aol.com

   

مقالات مشابهة

  • شاهد.. لحظة الإفراج عن محتجزتين إسرائيليتين ضمن المرحلة الثالثة
  • تقييم وضعية التعليم العالي في إفريقيا- بين التحديات والفرص
  • «التعليم»: عقد مقابلات رؤساء لجان امتحانات الثانوية العامة الأسبوع المقبل
  • عودة النقاش حول نظام الباكلوريوس في التعليم العالي
  • التعليم العالي تمنح طلبة الدراسات العليا مهلة إضافية 3 أشهر في مرحلة ‏البحث والتسجيل عليه
  • وفد طلابي من المرحلة الثانوية يشهد الجلسة العامة لمجلس النواب
  • "التعليم" تستهدف تعزيز خبرات طلبة المرحلة الثانوية وإعدادهم لسوق العمل
  • الخدمات البيطرية تستقبل وفدا من قيادات المجلس الصحي لبحث تنسيق التعاون المشترك
  • بندور على مصلحة ولادنا| وزير التعليم: عايزين نرفع كابوس الثانوية العامة عن البيوت
  • وزير التعليم العالي يؤكد خلال لقائه وزير الداخلية ضرورة احترام الحرم ‏الجامعي والحفاظ على أمن الكوادر والطلاب ‏