موقع 24:
2024-11-23@09:30:01 GMT

2506 طلبات تتنافس على "الشارقة للكتاب للترجمة والحقوق"

تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT

2506 طلبات تتنافس على 'الشارقة للكتاب للترجمة والحقوق'

استقبلت "هيئة الشارقة للكتاب" 2506 طلبات للحصول على "منحة صندوق معرض الشارقة الدولي للكتاب للترجمة والحقوق"، في نسخته الـ13، منها 1215 خلال البرنامج المهني، الذي تم تنظيمه قبيل انطلاق فعاليات الدورة السابقة من معرض الشارقة الدولي للكتاب.

ولفتت الهيئة إلى ارتفاع معدل العناوين المعتمدة، للحصول على المنحة في دورتها الجديدة، بنسبة 15.

2%، حيث اعتمدت 303 عناوين للترجمة في عام 2023، مقارنة مع 263 عنواناً في عام 2022.
وبلغت الكتب المعتمدة 119 عنوانا من اللغة العربية إلى لغات أجنبية، فيما بلغ عدد الأعمال المترجمة من لغات عالمية إلى اللغة العربية 184 كتاباً.
وتجسد منحة الصندوق توجيهات عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، الرامية إلى تشجيع حركة الترجمة العربية والعالمية، عبر تقديم منح مالية للناشرين لمساعدتهم على ترجمة أبرز إصداراتهم إلى لغات أخرى، وتتراوح قيمة المنحة الواحدة ما بين 1500 و4000 دولار، تغطي تكلفة ترجمة الكتاب كلياً أو جزئياً.
وصرح الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب أحمد بن ركاض العامري: " أن "منحة صندوق الترجمة"، تعكس التزام "هيئة الشارقة للكتاب"، برؤية الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، ورئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، تجاه دعم أثر الترجمة في تعزيز الحوّار بين ثقافات العالم، وفتح الأفق أمام النتاج المعرفي والإبداعي العربي، للحضور والمساهمة في مسيرة الحضارة الإنسانية، وفي الوقت نفسه تعزيز حركة الترجمة من لغات أجنبية إلى العربية، وتكريم الناشرين والكتّاب والمفكرين، من خلال ترجمة أعمالهم من اللغة العربية وإليها من عدة لغات أجنبية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ثقافة وفنون الشارقة للکتاب

إقرأ أيضاً:

اختتام المؤتمر العلمي حول دور اللغة العربية في تعزيز الهوية الوطنية بالقنيطرة ‏

القنيطرة-سانا ‏

اختتمت اليوم فعاليات المؤتمر العلمي بعنوان “اللغة ‏الفصحى وأثرها في تعزيز الهوية الوطنية” الذي نظمته جامعة دمشق كلية ‏الآداب الرابعة في القنيطرة بالتعاون مع اتحاد الكتاب العرب والاتحاد الوطني ‏لطلبة سورية ومؤسسة أرض الشام.

‏وتناولت المحاضرات التي ألقيت على مدى يومين في القنيطرة محاور متعددة وعناوين ‏بارزة تؤكد على الأرث الثقافي والمخزون الفكري الذي جسدته اللغة ‏الفصحى، وحفظته من الضياع والاندثار على مدى عقود من الزمن. ‏

عميد كلية اللغة العربية الثالثة بالقنيطرة الدكتور أحمد علي محمد لفت إلى ‏الإشكاليات والأخطار التي تتعرض لها لغتنا الفصحى في ظل انتشار منصات ‏التواصل الاجتماعي، مؤكداً على ضرورة تكثيف الجهود للاهتمام بلغتنا ‏وحمايتها وحض الجيل على الاهتمام بها.  ‏

عميد كلية التربية الرابعة بالقنيطرة الدكتور حوران سليمان أكد أن استضافة ‏القنيطرة لفعاليات مؤتمر اللغة العربية يحمل دلالات ومعاني سامية تجسد ‏هويتنا العربية التي تتعرض للتهويد في الجزء المحتل من جولاننا الغالي.

بدوره أشار رئيس اتحاد الكتاب العرب الدكتور محمد الحوراني إلى أهمية ‏الموضوعات والنقاشات الواسعة التي شهدها المؤتمر النابع من دور اللغة في ‏حفظ الهوية الوطنية الجامعة لكل أطياف المجتمع السوري.

مدير مجلس أمناء مؤسسة أرض الشام باسل الدنيا، أوضح أن اللغة العربية ‏هي وعاء هويتنا الوطنية وانتمائنا لسورية وخير مثال المواقف الوطنية لأهلنا ‏في الجولان السوري المحتل الذين حافظوا على هويتهم من خلال تمسكهم ‏باللغة العربية رغم جميع إجراءات سلطات الاحتلال الرامية إلى تهويد الجولان المحتل، مشدداً على دور المؤسسات الثقافية والتعليمية والإعلامية في تعزيز اللغة ‏العربية باعتبارها شكلاً من أشكال المقاومة.

رئيسة فرع القنيطرة للاتحاد الوطني لطلبة سورية إسراء العبدلله لفتت إلى ‏شغف الطلبة ومحبتهم للغتهم العربية، والذي تجسد من خلال الحضور الكبير ‏للطلبة والمهتمين باللغة العربية خلال المؤتمر.

غسان علي

مقالات مشابهة

  • مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
  • ناشرات إماراتيات يثرين مهرجان العين للكتاب
  • اختتام المؤتمر العلمي حول دور اللغة العربية في تعزيز الهوية الوطنية بالقنيطرة ‏
  • "أبوظبي للغة العربية" يدعم ناشرات إماراتيات في "العين للكتاب"
  • حاكم الشارقة يستقبل مجلس القضاء
  • حاكم الشارقة يستقبل أعضاء مجلس القضاء
  • سلطان بن أحمد القاسمي يشهد ملتقى توأمة الجامعات العربية
  • جامعة زايد تطلق منصة "زاي" لتطوير تعليم اللغة العربية
  • فاهم بن سلطان يفتتح البطولة العربية للجولف بعجمان
  • سلطان يعيّن محمد بني ياس مستشاراً في «الشارقة للتعليم الخاص»