محمد غادر منزله ولم يعد.. هل من يعرف عنه شيئًا؟
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
عمّمت المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي بناءً على إشارة القضاء المختص، صورة المفقود محمد مصطفى عدنان الحكيم (مواليد عام 1992، لبناني). وأشارت المديرية إلى أن الحكيم غادر بتاريخ 7-9-2024 مكان إقامته في محلة زقاق البلاط، ولم يَعُد لغاية تاريخه. وطلبت من الذين شاهدوه، أو يعرفون مكان وجوده، الاتصال بفصيلة زقاق البلاط في وحدة شرطة بيروت، على الرقم: 301628-01، للإدلاء بما لديهم من معلومات.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
هيثم المالح يشتكي الإهمال منذ عودته إلى دمشق.. أنزلوني عن المنبر ولا مأوى لي
اشتكى أحد أقدم المعارضين لنظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، من إهماله وعدم توفير مأوى له بعد عودته إلى دمشق، فضلا عن منعه من الحديث من على منبر الجامع الأموي.
وكان الحقوقي والمعارض البارز هيثم المالح، صعد إلى منبر الجامع الأموي، ليلقي كلمة، لكن أشخاص اعترضوا وأنزلوه من المكان، بعد حالة من الفوضى وصفها بالغوغاء كانت داخل المسجد.
وفي منشور على صفحته في فيسبوك، قال المالح: "ما إن اعتليت المنبر حتى بدأ الصياح من بعض الناس، وجاءني خادم المسجد يطلب مني النزول".
وأضاف أن المشهد تحول إلى هرج ومرج بوجود ستة مسلحين لم يتدخلوا لتهدئة الوضع.
وقال إنه عاد إلى دمشق، منذ نحو 10 أيام، ليجد منزله ومكتبه مدمرين بالكامل، وأضاف: "مر منه هولاكو العصر، أزلام الخائن الأجير بشار الأسد، فدمروه تدميرا كاملا، وسرقوا محتوياته، حتى جهاز التدفئة".
وتابع أن مكتبه الذي كان يحوي وثائق بقيمة 15 مليون ليرة سورية بقيمتها قبل الثورة تحول إلى مشغل للجلديات.
وأوضح أنه يقيم حاليا في فندق بالعاصمة دمشق، منتظرا إصلاح منزله، مبديا استغرابه من تجاهل القيادة الجديدة لسوريا، عودته، وقال: "هل ستدفعني هذه المعاملة إلى العودة لألمانيا البلد الذي منحني إقامة وأمن لي حياة لا أحتاج فيها لمن يمن عليي بشيء".