الأردن يمنح استثناءات لليبيين لدخول البلاد دون تأشيرة بشروط محددة
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
الوطن| متابعات
أعلن وزير الداخلية الأردني، مازن عبدالله الفراية، عن استثناءات جديدة تتيح لليبيين دخول الأردن دون الحاجة للحصول على تأشيرة مسبقة، وفق شروط محددة. ووجه الفراية إخطارًا رسميًا إلى رئيس هيئة الطيران المدني الأردني، يوضح فيه الفئات المستثناة من شرط التأشيرة.
وأوضح الفراية أن الليبيين المقيمين في دول لا يحتاج مواطنوها إلى تأشيرة لدخول الأردن، يمكنهم الدخول شريطة أن تكون صلاحية إقامتهم في تلك الدول أكثر من 6 أشهر.
كما يسمح لليبيين الحاصلين على تأشيرة شنغن أو تأشيرة دخول الولايات المتحدة الأمريكية بدخول الأردن، بشرط أن تكون تأشيرتهم سارية لأكثر من 6 أشهر.
وفي إطار تسهيل الحركة السياحية، أكد الفراية أن المجموعات السياحية الليبية يمكنها الدخول إلى الأردن بشرط ألا يقل عدد أفراد المجموعة عن 5 أشخاص، وأن يكون البرنامج السياحي معتمدًا من شركة سياحية، مع وجود تذكرة مغادرة مؤكدة.
الوسوم#تأشيرة إقامة الأردن فيزا ليبيا ليبيون في الأردن
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: تأشيرة إقامة الأردن فيزا ليبيا
إقرأ أيضاً:
عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة: حان الوقت الآن لإبرام صفقة محددة زمنيًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة: "أنه حان الوقت الآن لإبرام صفقة محددة زمنيا نعرف من خلالها كيف ومتى سيعود آخر محتجز"، وذلك بحسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الأربعاء.
يذكر أن عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة قد صرحت في وقت سابق: "كفى ضغطا عسكريا يقتل أبناءنا بدلا من إعادتهم، ونطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالضغط لإبرام صفقة شاملة، وإنهاء الحرب ليس إخفاقا وليس ثمنا والأهم عودة أبنائنا".
وأوضحت عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة إنه على القيادة التوصل لاتفاق الآن يضمن الإفراج عن جميع المحتجزين، وبنيامين نتنياهو ومن معه ضللوا الإسرائيليين من أجل إحباط الصفقة.
ويُواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر 2023.
وأسفرت حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر عن استشهاد وإصابة أكثر من 151 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى تدمير واسع للبنية التحتية ومرافق الحياة الأساسية.
وفي الوقت الذي تتجاهل فيه إسرائيل مذكرات اعتقال دولية صادرة بحق زعمائها، يستمر صمت المجتمع الدولي، ما يزيد من معاناة سكان غزة الذين يعيشون واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية على مر التاريخ.