الاستخبارات والأمن تطيح بمنتحل صفة ضابط برتبة رائد في بغداد
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
بغداد اليوم -
بتوجيه وإشراف معالي وزير الدفاع، السيد ثابت العباسي، ضمن الاستمرار بتنفيذ عمليات نوعية لأبطال المديرية العامة للاستخبارات والأمن بوزارة الدفاع، وبعد استحصال الموافقات القضائية، تمكنت مفارز مديرية استخبارات وأمن بغداد التابعة إلى المديرية ذاتها، من الإطاحة بمنتحل صفة ضابط برتبة (رائد) في جهاز الأمن الوطني، وضبطت بحوزته هويات مزورة في بغداد، كان يقوم بابتزاز ومساومة المحلات التجارية والمواطنين على مبالغ مالية، جرى اتخاذ الإجراءات القانونية بحقه وإيقافه وفق أحكام المادة (١٦٠ انتحال صفة).
وتعاهد وزارة الدفاع الشعب العراقي انها ستكون السور الأمين لحماية الوطن.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
بعد تنصيبه..ترامب يقيل أول إمرأة برتبة أدميرال تقود جهازاً عسكرياً أمريكياً
أقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأدميرال ليندا فايغن، أول امرأة تقود أحد الأجهزة العسكرية الـ6 من منصب قائد خفر السواحل.
وقال القائم بأعمال وزير الأمن الداخلي بنجامين هوفمان في رسالة، الثلاثاء، إلى خفر السواحل "كانت له مسيرة طويلة ومتميزة، وأشكره على خدمتها".Trump fires Linda Fagan, first woman to lead a US military service https://t.co/pOhs5dalPq
— Vanguard Newspapers (@vanguardngrnews) January 21, 2025لكن مسؤولاً كبيراً في وزارة الأمن الداخلي، التي تشرف على هذا الجهاز كان أكثر انتقاداً، مؤكداً إقالتها "بسبب افتقارها إلى حس قيادي وإخفاقاتها على الصعيد العملاتي، وعجزها عن تعزيز الأهداف الاستراتيجية لخفر السواحل الأمريكي".
وقال المسؤول اشترط حجب هويته، إإن الأدميرال فشلت في معالجة تهديدات لأمن الحدود، وأساءت إدارة عمليات الشراء، بما في ذلك المروحيات، و"ركزت بشكل مفرط" على برامج التنوع والمساواة والإدماج. وأشار إلى "تآكل الثقة" في خفر السواحل بسبب تعامله مع تحقيق في مزاعم اعتداء جنسي.
وأضاف "الفشل في معالجة القضايا النظامية التي كشفها هذا التحقيق بشكل مناسب، أكد ثقافة قيادة غير راغبة في ضمان المساءلة والشفافية".
وقادت فايغن خفر السواحل منذ 2022، وشغلت في السابق مناصب بينها نائب القائد.
ووفقاً لنسخة أرشيف من سيرتها الذاتية، لم تعد متاحة على موقع خفر السواحل الإلكتروني، فقد "خدمت في جميع القارات، من ثلوج جزيرة روس، وأنتاركتيكا إلى قلب إفريقيا، ومن طوكيو إلى جنيف، وفي العديد من الموانئ".