محمد عساف يغني “سلام لغزة” ويحرّك الأحاسيس تجاه القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أراد النجم الفلسطيني محمد عساف أن يوثق مآسي ومعاناة غزة الجريحة التي تتعرض منذ أكتوبر 2023 لإبادة جماعية، من خلال طرح أغنية جديدة بعنوان “سلام لغزة”.
وأهدى عساف هذه الأغنية الوطنية والانسانية، التي طرحها على طريقة الفيديو كليب عبر قناته الرسمية في “يوتيوب”، إلى غزة بلده الأم التي تئن بدمع ودم حسب ما ورد على “إنستغرام” تعليقاً على مقتطف من الأغنية جاء فيه: “لنا الله في كل حزنٍ وهمّ.
وعكست أغنية “سلام لغزة” المليئة بالأحاسيس والمشاعر، حقيقة الواقع الأليم الذي تتعرض له غزة وأهلها من إبادة ونزوح وجوع وظلم وأوجاع وألم يدمي القلوب والعقول.
وحرص عساف من خلال الأغنية على إبداء تضامنه ودعمه مع غزة، واستطاع بصوته الشجي وبأدائه والنغمات والكلمات والصور أن يحرّك المشاعر والأحاسيس تجاه فلسطين وقضيتها الوطنية والتي وثقها الفيديو الكليب الخاص بالأغنية، متضمناً لقطات حقيقية وعديدة من المجازر في غزة، وصور الأطفال الشهداء والخراب والدمار.
كما أطل عساف في الكليب وهو يرتدي الكوفية الفلسطينية.
2024-09-10Elie Abou Najemمقالات مشابهة بعد رحلة “صعبة للغاية”.. أميرة ويلز تعلن إنتهاء علاجها الكيميائي4 دقائق مضت
فيلم Reagan يضيف انقساماً على الحماوة الانتخابية في الولايات المتحدة5 دقائق مضت
أندريا بوتشيلي يكشف كيف فقد بصره5 دقائق مضت
Privacy Policy |Copyright 2013-2021 Bitajarod All Rights Reserved © | Developed & Managed by XeyoX Interactiveإلى الأعلى
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
ما الدلالات والرسائل التي حملها صاروخ “فلسطين2” فرط صوتي؟
جمال الأشول
شكلت عملية استهداف موقع عسكري في يافا المحتلة (تل أبيب) في قلب الكيان الصهيوني بصاروخ يمني فرط صوتي، ( #فلسطين2 ) في اطار مرحلة التصعيد الخامسة وضمن معركة إسناد #اليمن ل #فلسطين و #غزة، حجم المفاجآت غير المسبوقة الذي سبق أن توعد السيد القائد بمفاجأت غير مسبوقة لضرب العدو الصهيوني في البر والجو والبحر وبتقنيات متطورة
صاروخ فرط صوت اليمني ذات تقنية عالية تجاوز منظومات العدو وقطع في 11 دقيقة ونصف الدقيقة، 2040 كلم اربك العدو وافشل منظوماته الدفاعية التي اصبحت تحتاج إلى حماية من الصواريخ اليمنية كما كشفت عن تطور القدرات اليمنية العسكرية والعلمية.
وبهذا كان للعملية الكثير من الدلالات والرسائل التي يمكن أن نذكر منها:
ـ العملية جاءت ترجمة عملية لوعود السيد القائد بوجود عمليات قادمة وبتقنيات غير مسبوقة تفاجأ العدو الأمريكي والإسرائيلي
ـ تحقيق إصابات واضرار وحرائق في مناطق قريبة من مطار “بن غوريون” في “تل أبيب” قرب الطريق الحيوي الهام الذي يربطها بالقدس المحتلة.
ـ كشف وهن منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلي بكلّ مقوماتها وإظهار عجزها عن حماية اهداف استراتيجية هامة، بل اصبحت هذه المنظومات إلى حمايتها من الصواريخ اليمنية
– فشل منظومات الدفاعات البحرية الأمريكية والفرنسية في البحر الأحمر في اعتراض الصاروخ اليمني قبل دخول الصاروخ اليمني أجواء #فلسطين المحتلة.
ـ إظهار مدى تطور الصواريخ اليمنية عسكريا وعلميا والدقة في الإصابة والضخامة في المفاعيل التدميرية، بسرعة تفوق 8 أضعاف سرعة الصوت حتى وصوله إلى هدفه.
هذا غيض من فيض ما يستنتج من استهداف يافا المحتلة، ويبقى الكثير من العمليات التي ستفاجأ العدو
وهنا تضع “إسرائيل” نفسها أمام خيارين بين التعجيل في ايقاف العدوان على غزة، أو تحمل مزيد من الهزائم والخسائر والتعجل بنهاية زوالها.