بتجرد:
2025-04-26@04:29:17 GMT

أندريا بوتشيلي يكشف كيف فقد بصره

تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT

أندريا بوتشيلي يكشف كيف فقد بصره

متابعة بتجــرد: كشف الفيلم الوثائقي “أندريا بوتشيلي: لأنني أؤمن” (Andrea Bocelli: Because I Believe) عن قصة إصابة التينور العالمي بالعمى الدائم بسبب حادث في المدرسة الداخلية، وذلك في العرض الأول للوثائقي في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي.

وقال بوتشيلي (65 عاماً) في الفيلم إنه تعرض لحادث عندما كان صبياً صغيراً أثناء لعبه كرة قدم في المدرسة، مما أدى إلى إصابته بالعمى، بعدما كان يعاني من مرض الغلوكوما (المياه السوداء).

وأضاف: “عندما كنت طفلاً، كنت أُعتبر قصير النظر للغاية. كنت أستطيع رؤية كل شيء ولكن من مسافة قريبة فقط”.

وتابع: “أتذكر جيداً العالم الذي كنت أراه. الألوان، كل شيء. كيف لي أن أنسى تلك الذكريات؟”.

وتحدث شقيق بوتشيلي، ألبرتو، عن رحلة النجم، قائلاً: “أُجريت لأخي أندريا، الذي كان يبلغ من العمر 3 سنوات ونصف، بسبب مرض الغلوكوما الخلقي، 13 عملية جراحية في تورينو”، مؤكّداً أن “الأمر كان بمثابة تعذيب”.

وفي سنّ السابعة، أُرسل أندريا إلى مدرسة داخلية لـ “فاقدي البصر”، بسبب “عدم قبوله في أيّ مدرسة محليّة”، بحسب ألبرتو.

وقال ألبرتو: “كان يعود إلى المنزل في العطلات فقط. كنا نذهب لزيارته مرة واحدة في الشهر”. وفي مشهد آخر من الوثائقي، يقول أندريا إن هذه كانت “أسوأ لحظة” في حياته.

وفي سن الثانية عشرة، تعرّض بوتشيلي لحادث في المدرسة الداخلية أدّى إلى إصابته بالعمى الدائم، إذ قال بوتشيلي: “ذات يوم، وأنا ألعب (كرة القدم)، كنت حارس المرمى. لا أعرف لماذا؛ لأنني لم أكن حارس مرمى من قبل، ولن أكون حارس مرمى مرة أخرى. أصابتني كرة بوجهي مباشرة. من تلك الضربة، تعرّضت لنزيف دمويّ… والباقي تاريخ”.

وتابع ألبرتو: “عندها خسر. وحلّ الظلام”.

في مقابلة قديمة مع والدته، أوضحت بأنها لم تتقبّل أبداً رواية “الفتى المسكين” بعد الحادث، وهو أيضاً لم يتقبّلها. وقالت: “قبل كلّ شيء، لم يقبل أندريا أبداً أيّ شكل من أشكال الشفقة. وكان يقول: “ما الفائدة من الشفقة؟”، لقد ربيناه على هذه المبادئ. الشجاعة. شجاعة كبيرة”.

وقال التينور الإيطالي عن والدته: “كانت أمي تخشى ألا أكون قادراً على إعالة نفسي. لقد عملت بجدّ لتوفّر لي الهدوء والاستقرار”.

main 2024-09-10Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

أفضل «صانعي الأهداف» من «الحراس» في «البريميرليج»!

 
معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة تعرف على «تعويذة الحظ» في «البريميرليج»! سلوت: ليفربول يتحمل «مسؤولية كبيرة» لحسم «البريميرليج» في «أنفيلد»


تتزايد التوقعات بشأن الحراس كل موسم، لا يقتصر الأمر على منع الكرة من دخول المرمى، بل يُتوقع أن يكون العديد منهم الخيار الحادي عشر في بناء الهجمة، ويجب على الحراس أيضاً أن يكونوا جيدين في استخدام أقدامهم.
وقدم إيدرسون حارس مانشستر سيتي 4 تمريرات حاسمة في 22 مباراة بالدوري هذا الموسم، بل يتفوق إيدرسون في عدد التمريرات التي قدّمها على العديد من اللاعبين في «البريميرليج» هذا الموسم، مثل ماركوس راشفورد، وفيل فودين، وبرينان جونسون، وكاورو ميتوما، ونوني مادويكي، وكودي جاكبو، وكاي هافرتز، ودومينيك سوبوسلاي، وكورتيس جونز.
أما حراس المرمى الآخرون الذين صنعوا هدفاً خلال هذا الموسم، هم بارت فيربروجين «برايتون»، جوردان بيكفورد «إيفرتون»، بيرند لينو «فولهام» ومارك فليكين « برينتفورد»
بالنظر إلى دقة التمريرات يتوقع البعض أن يتصدر إيدرسون القائمة أيضاً، لكن في الواقع، يأتي جولييلمو فيكاريو، حارس توتنهام، في المقدمة بنسبة 88.8%، ويليه إيدرسون في المركز الثاني (86.6%)، متقدماً على حارس آخر من توتنهام وهو فريزر فورستر 82.6%، وفيليب يورجنسن حارس تشيلسي 82.4% وأليسون بيكر حارس ليفربول 80.4%.

مقالات مشابهة

  • بينتو حارس النصر: هدفنا الفوز وإسعاد جماهيرنا
  • أفضل «صانعي الأهداف» من «الحراس» في «البريميرليج»!
  • أول مشاركة للرويلي بعد احتجاج النصر
  • السيد يكشف الهدف الأمريكي في لبنان
  • الصبحان: الهلال بطل آسيا ولو لعب بلا حارس.. فيديو
  • البيت الأبيض يكشف رسالة ترمب للكونغرس بخصوص الحملة العسكرية ضد الحوثيين
  • ألكاراز يكشف سر «الاحتفال الصاخب»
  • سيد نعمة الفحام.. حارس على إرث أجداده بصناعة الزوارق في أزقة الكوفة (صور)
  • إيدرسون يفضل الانتقال إلى دوري روشن
  • حارس جوانغجو: لا أعرف نجوم الهلال وسنقصيهم من البطولة