تسعى الأمهات إلى تعليم أبنائهن هوايات جديدة، وإحدى هذه الهوايات هي الكتابة سواء كتابة القصص أو الروايات، وحتى تكون وسيلة جذب لهم من الممكن استخدام التطبيقات الإلكترونية للمساعدة في تعلمها، والتي يمكن الاستعانة بها بسهولة من داخل المنزل، فهي من أبرز الوسائل المتاحة لتعلم الكتابة بخطوات بسيطة، وفيما يلي تطبيقات لتعليم الطلاب كتابة القصص والروايات.

تطبيقات لتعليم كتابة القصص للأطفال

بحسب موقع المنح الدراسية «STUDYSHOOT»، نقدم لك مجموعة من التطبيقات المجانية، لتعلم طفلك كتابة القصص والروايات بسهولة، ويتمثل في التالي:

تطبيق Story plotter

تطبيق لكتاب الروايات والأفلام والقصص المصورة، يتيح عدة مميزات:

كتابة الأفكار. تطوير الأفكار بمساعدة البرنامج. معرفة الاختلاف بين أنواع القصص والرواية. معرفة كيفية بناء الحبكة. المساعدة في بناء الشخصيات والزمان والمكان بالتفصيل. تطبيق Writer tool

يتيح أدوات للكتابة بطريقة سهلة، ويتميز بالتالي:

تحديد عدد كلمات الكتابة. تحديد أهداف فصلية. كتابة خطط للكتابة. حفظ الكلمات الجديدة ومعانيها. المحذوفات تذهب إلى سلة المهملات ولا تحذف بشكل نهائي.

Character story planner

من التطبيقات المبسطة لكتابة الرواية، ويتميز بالتالي:

إضافة الشخصيات والعلاقات التي تربطهم. كتابة خط سير الأحداث. كتابة أفكار المشاهد. كتابة نص العمل الكامل. كتابة كل ما يتعلق بالرواية من تفاصيل. إنشاء قوالب خاصة بك أو تنزيلها من المجتمع. HOMER Reading

من التطبيقات المبسطة التي تساعد الأطفال على الكتابة:

تعلم أساسيات الكتابة. يحوي الكثير من القصص التفاعلية الموجهة للأطفال. وجود سجل لكتابة وقراءة الطفل، لمعرفة الآباء. تطبيق Auctor

يتيح الكتابة بسهولة، مع عدد من المميزات:

يمكنك إنشاء مشروعك مع إرفاق غلاف له. إضافة شخصياتك الخاصة وصور لها. تحديد الخطوط العريضة للأحداث.  Novelist

يتيح كتابة الروايات الطويلة والقصيرة، ويتميز بالتالي:

ينظم التطبيق أبواب كالحبكة. كتابة ترتيب الشخصيات والمشاهد. التطبيق يحتوي على معظم الخصائص الموجودة في الورقي من خلال المسح والإضافة وتسلسل الكتابة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: كتابة القصص الرويات الكتابة کتابة القصص

إقرأ أيضاً:

كاتب سويسري: ترامب وكيه جي بي وإعادة كتابة التاريخ

بدأت شائعة مفادها أن دونالد ترامب عمل لصالح المخابرات السوفياتية (كيه جي بي) تطفو من جديد على السطح، ولا يبدو الاتهام غريبا في ظل المواقف التي يتخذها الرئيس الأميركي اليوم دونما إحراج، وفقا لكاتب في صحيفة لوتان السويسرية.

وتناول مقال الكاتب السويسري غوتييه أمبروس تحليلا للروايات والمزاعم بشأن ارتباط ترامب بجهاز الـ"كيه جي بي"، مستندا إلى تصريحات حديثة من عميل سابق وشكوك أثيرت سابقا حول علاقة ترامب بروسيا.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2موقع إيطالي: واشنطن ستطلق أول صواريخها الفرط صوتية بنهاية 2025list 2 of 2محللون إسرائيليون: نتنياهو يماطل حفاظا على حكومته والعودة للحرب ليست خياراend of list

وتُطرح هذه المزاعم في سياق أوسع يتعلق بتغير السياسات الأميركية تجاه روسيا، إذ تغيرت المواقف من دعم أوكرانيا إلى تبني موقف "واقعي" يقوم على المصالح الذاتية.

وبنبرة انتقادية يبرز أمبروس أن أميركا تغيرت ولم تعد القيم مهمة فيها، بل فتحت الباب على مصراعيه للواقعية في علاقات القوة تحت شعار "أميركا أولا"، وهو ما كان له "تأثير مزعج للغاية يترك المرء مذهولا"، وفقا للكاتب "إذ لا يلاحظ اعتماد ذلك على أي نقاط مرجعية كما لو كان الواقع في الأساس مجرد مادة سائلة مصنوعة من خطابات نقوم بتشكيلها وإعادة تشكيلها من تغريدة إلى أخرى وفقا لإملاءات اللحظة"، حسب تعبير الكاتب.

ولتوضيح ما يجري، يسترجع المقال رواية فيليب روث "المؤامرة ضد أميركا"  التي نشرت عام 1984، والتي تعيد كتابة التاريخ بأحداث تخيلية مليئة بالمفارقات.

إعلان

ففي الرواية يُنتخب تشارلز ليندبيرغ الطيار القومي والشخصية الشعبية رئيسا بدلا من فرانكلين روزفلت عام 1941، مما يؤدي إلى انتهاج سياسات انعزالية وتقارب مع النازيين، بالإضافة إلى إثارة الاضطهاد ضد اليهود الأميركيين المتهمين بالدفع نحو تأجيج الحرب.

وهنا يتساءل الكاتب "كيف لنا أن نخرج من هذا السيناريو المظلم؟"، ليقول إن روث لجأ للإجابة عن هذا السؤال إلى خدعة سردية بارعة تصور فيها أن يختفي ليندبيرغ في تحطم طائرة، ليجري بعد ذلك اقتراع رئاسي يعاد فيه انتخاب روزفلت، ليعود التاريخ إلى مساره الطبيعي، وتنشتر شائعة بأن ليندبيرغ كان عميلا في خدمة ألمانيا، لكنها جعلته يختفي، إذ لم يكن قابلا للتلاعب به بما فيه الكفاية، وفقا للكاتب.

ويربط مقال أمبروس بين الرواية والواقع الحالي، مشيرا إلى أن الإستراتيجيات الشعبوية الحديثة -مثل استغلال وسائل التواصل الاجتماعي- تعيد تشكيل التاريخ وتخلق بيئة مشوشة يصعب فيها التمييز بين الحقيقة والخيال.

وختاما، يتساءل المقال عما إذا كان هذا التشويش المتعمد على الحقائق جزءا من مؤامرات أعمق لإعادة كتابة التاريخ.

مقالات مشابهة

  • "فبيصي" يجتمع بمسئولي العلاقات العامة والإعلام بالمديرية والإدارات التعليمية بالفيوم
  • «تمريض كفر الشيخ» تكرم طلابها المتميزين رياضيًا | صور
  • برلمانية: الإذاعة المدرسية تعزز القيم الأخلاقية وستتصدى بطريقة إيجابية لحالات التنمر بين الطلاب
  • تطبيق لائحة السلوك على الطلبة المتغيّبين قبل الامتحانات
  • رئيس جامعة سوهاج يكرم الفائزين في البطولات الرياضية وأنشطة الجوالة
  • رئيس جامعة سوهاج يكرم الطلاب الفائزين في البطولات الرياضية وأنشطة الجوالة
  • رئيس جامعة سوهاج يُكرم الطلاب الفائزين في البطولات الرياضية وأنشطة الجوالة والخدمة العامة
  • كاتب سويسري: ترامب وكيه جي بي وإعادة كتابة التاريخ
  • "تعليم منيا القمح" توجه بتفعيل دور لجنة الصيانة لإجراء التفتيش الدوري على المباني المدرسية
  • جولة ميدانية لوكيل "تعليم الفيوم" لمتابعة سير العملية التعليمية