جريدة زمان التركية:
2024-09-17@08:32:03 GMT

الإعلان عن معدل البطالة في تركيا

تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT

أنقرة (زمان التركية) – تراجع عدد العاطلين عن العمل في تركيا في الفئة العمرية بين 15 عاما فيما فوق بعدد 112 ألف شخص مقارنة بالشهر السابق.

وتراجعت معدلات البطالة بنحو 0.4 في المئة في الصعيد الشهري لتسجل 8.8 في المئة، كما تراجعت معدلات البطالة بنحو 0.5 في المئة على الصعيد السنوي.

ووفق هيئة الاحصاء فإن بيانات القوى العاملة لشهر يوليو/ تموز، تظهر أن عدد العاطلين عن العمل في تركيا يبلغ 3 مليون و167 ألف شخص.

وبلغت نسبة البطالة 7 في المئة في أوساط الذكور و12.4 في المئة في أوساط الإناث.

وتراجعت معدلات البطالة في فئة الشباب بين 15 و24 عاما بنحو 1 في المئة لتسجل 16.6 في المئة. وفي هذه الفئة العمرية، بلغت نسبة البطالة في أوساط الذكور 12.2 في المئة وفي أوساط الإناث 25 في المئة.

وارتفعت العمالة المعدلة موسميا بنحو 235 ألف شخص مقارنة بالشهر السابق لتسجل 32 مليون و712 ألف شخص.

وارتفعت نسبة العمالة بنحو 0.3 في المئة لتسجل 49.6 في المئة، حيث بلغت هذه النسبة 67.4 في المئة في أوساط الذكور و32.2 في المئة في أوساط الإناث.

وارتفعت القوى العاملة المعدلة موسميا بنحو 123 ألف شخص مقارنة بالشهر السابق لتسجل 35 مليون و879 ألف شخص.

وارتفعت نسبة الانضمام للقوة العاملة بنحو 0.1 في المئة لتسجل 54.4 في المئة، إذ بلغت هذه النسبة 72,4 في المئة في أوساط الذكور و36.8 في المئة في أوساط الإناث.

وارتفع متوسط ساعات العمل الأسبوعية بنحو 1,3 ساعة مقارنة بالشهر السابق لتسجل 42,5 ساعة.

وارتفع معدل العاطلين عن العمل، الذي يشمل القوة العاملة المحتملة والعاطلين عن العمل والقوى العاملة الموسمية، بنحو 2.7 في المئة مقارنة بالشهر السابق لتسجل 26.5 في المئة.

هذا وبلغ المعدل الإجمالي للعمالة الموسمية والعاطلين عن العمل 17.9 في المئة، بينما سجل معدل العاطلين عن العمل والقوى العاملة المحتملة 18.5 في المئة.

 

Tags: البطالة في تركياالقوة العاملة في تركيامعدل البطالة في تركياهيئة الاحصاء التركية

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: البطالة في تركيا معدل البطالة في تركيا

إقرأ أيضاً:

رفع الضريبة الخاصة.. توقعات بركود في سوق السيارات الكهربائية بالأردن

#سواليف

أقرت #الحكومة الأردنية نظاما معدلا لنظام #الضريبة_الخاصة تم بموجبه خفض الضريبة الخاصة على مركبات البنزين ورفعها تصاعديا على الشرائح الأعلى سعرا من #المركبات_الكهربائية.

وبررت رئاسة الوزراء الأردنية في بيان هذه التعديلات بـ “تقليل الفجوة” بين الضريبة الخاصة المفروضة على المركبات التي تعمل على الكهرباء والمركبات الأخرى، و”حماية السوق والقطاعات العاملة في المجالين بخاصة الصناعيون”.

وبحسب توضيحات نشرتها وزارة الاتصال الحكومي فإن أي مركبات سعرها أقل من 10 آلاف دينار أردني (أي حوالي 14 ألف دولار) لن يطرأ أي تعديل على الضريبة المفروضة عليها، والتي تشكل حوالي ثلث السيارات المتواجدة في السوق المحلية.

مقالات ذات صلة وظائف شاغرة / تفاصيل 2024/09/15

وستفرض ضريبة خاصة نسبتها 40 في المئة على المركبات الكهربائية التي يزيد سعرها عن 10 آلاف دينار (14 ألف دولار) ويقل عن 25 ألف دينار (35 ألف دولار).

كما ستفرض ضريبة خاصة على #المركبات التي يزيد سعرها عن 25 ألف دينار (35 ألف دولار) بنسبة 55 في المئة.

الخبير الأردني في قطاع النفط، عامر الشوبكي، ربط ما بين قرار الحكومة الأردنية والمخاوف من تراجع الإيرادات للمالية العامة المتأتية من الضرائب على المحروقات.

وقال إن “تنامي انتشار السيارات الكهربائية في السوق الأردنية في الفترة الماضية، لا بد أوجد قلقا من تراجع إيرادات الضريبة على #المحروقات، التي تشكل مصدرا هاما للخزينة”.

وأوضح أن الإيرادات الحكومية من الضريبة على المحروقات “تتجاوز 1.2 مليار دينار سنويا (حوالي 1.7 مليار دولار)”، إذ تفرض الحكومة ضريبة بـ “37 قرشا على لتر البنزين أوكتان 90، و57 قرشا على لتر البنزين أوكتان 95”.

ويرجح الشوبكي أن ينعكس هذا القرار “سلبا” على سوق المركبات الكهربائية، إذ أنه سيزيد من “أسعار بعضها 400 إلى 450 في المئة” ما قد يحدث “ركودا في السوق المحلية”.

وأثار القرار الحكومي بشأن الضريبة الخاصة على المركبات جدلا على شبكات التواصل الاجتماعي في الأردن، وقال الكاتب الاقتصادي، جواد عباسي، إنه “قرار ينظر للخلف لا للأمام”.

ودعا إلى “تعديلات بالسياسات العامة مثل أسلوب ترخيص السيارات، وهيكل الضرائب على السيارات”، ولكن ليس بأسلوب “إيقاف الزمن ومحاربة التطور الطبيعي”.

ويوضح الخبير الشوبكي أن هذه الزيادات “تتعارض مع التوجهات العالمية التي تدعم تعزيز استخدام السيارات الكهربائية”، مشيرا إلى أن عدة قرارات أخذتها الحكومة الأردنية الحالية “تتعارض مع التقليل من البصمة الكربونية والاقتصاد الأخضر، للحد من الاحتباس الحراري، مثل القيود والتعقيدات التي تترافق مع تركيب أنظمة توليد الطاقة الكهربائية من الشمس للمنازل”.

وزير البيئة الأردني الأسبق، خالد الإيراني، قال إنه “يشعر بالإحباط اليوم” في إشارة إلى قرار الضريبة الخاصة على المركبات.

وأعاد التذكير في منشور عبر حسابه في فيسبوك أنه، في عام 2005، كان من الداعمين لإعفاء السيارات الهجينة والكهربائية من الرسوم الجمركية لتشجيع الناس على اقتنائها، وفي عام 2010 عارض إنهاء الإعفاء الممنوح لسيارات الكهرباء.

رئيس غرفة تجارة الأردن، خليل الحاج توفيق، انتقد القرار بشكل مبطن داعيا إلى “احترام وجود القطاع الخاص والخبراء”.

وقال في منشور عبر حسابه في فيسبوك: “إن الشراكة ليست آلة موسيقية يعزف عليها المسؤول وقتما يشاء، إنها توجيه ملكي”.

ممثل قطاع المركبات في هيئة مستثمري المناطق الحرة، جهاد أبو ناصر، قال في حديث لقناة “المملكة” الرسمية “إن الزيادات التي فرضت نسبتها مهولة، والسوق غير قادرة على تحمله”.

وتوقع “توقف التخليص (الجمركي) على بعض فئات هذه المركبات لفترة طويلة جدا”، منتقدا عدم تشاركية الحكومة مع القطاع الخاص في اتخاذ مثل هذه القرارات.

وفرضت الولايات المتحدة، الجمعة، زيادات في الرسوم الجمركية على سلع صينية بمليارات الدولارات تصل إلى 100 في المئة على المركبات الكهربائية و25 في المئة على بطارياتها، على أن تدخل حيز التنفيذ في غضون أسبوعين، بحسب وكالة فرانس برس.

ولا يرجح الشوبكي أن القرار الأردني جاء تبعا لقرارات الولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي التي زادت من الرسوم الجمركية على السيارات الكهربائية الصينية.

وقال إن قرار الحكومة الأردنية بفرض الضرائب الخاصة يشمل “جميع المركبات الكهربائية حتى بما في ذلك التي تعتبر أميركية أو أوروبية المنشأ”.

وأشار الشوبكي إلى أن السلطات الأردنية فرضت تعديلات في الفترة الماضية، والتي تمنع دخول السيارات ذات المواصفات الصينية فقط، إذ يجب أن تتمتع بمواصفات أمان قياسية دولية.

ووفق تصريحات نائب رئيس هيئة مستثمري المناطق الحرة الأردنية، شرف الرفاعي، في أغسطس الماضي، ارتفع التخليص على السيارات الكهربائية لتشكل أكثر من 50 في المئة من مجمل السيارات المباعة في الشهور السبعة الأولى من 2024.

وكشف أنه تم إجراء معاملات التخليص لأكثر من 43 ألف مركبة في المنطقة الحرة، حوالي 27 ألف مركبة منها في الشهور السبعة من 2024، مقارنة مع 18 ألف مركبة خلال الفترة ذاتها من 2023.

ويواجه الاقتصاد الأردني تحديات عديدة، حيث ارتفع الدين العام إلى 50 مليار دولار ووصلت نسبة البطالة فيه إلى 21 في المئة خلال الربع الأول من العام الحالي. ويعتمد اقتصاد المملكة بشكل كبير على المساعدات الخارجية، لا سيما من الولايات المتحدة وصندوق النقد الدولي، بحسب فرانس برس.

وأثرت حرب غزة على العديد من قطاعات الأردن، من أبرزها السياحة، ما انعكس على إيرادات الخزينة العامة. 

مقالات مشابهة

  • تركيا.. العمالة اليومية تسجل مستويات قياسية
  • «غولدمان ساكس»: 25 % احتمال ركود الاقتصاد الأمريكي في 2025
  • أبو عبيدة يبارك عملية اليمن .. طبيعة السلاح والهدف تشكل نقلة نوعية
  • أبو عبيدة يبارك عملية اليمن.. طبيعة السلاح والهدف تشكل نقلة نوعية
  • المانجو تتصدر قائمة الفواكه المصدرة بـ14 ألف طن خلال الأسبوع الماضي
  • رفع الضريبة الخاصة.. توقعات بركود في سوق السيارات الكهربائية بالأردن
  • مع ارتفاعه عالميا.. لماذا انخفض سعر الذهب في مصر؟
  • بيع إنجيل عبري نادر بنحو 7 ملايين دولار
  • ماجد شنكالي: التبليط ونصب محولات الكهرباء ليس إنجازاً بل هو واجب الحكومة والإنجاز الحقيقي يتمثل بإنهاء البطالة وزيادة دخل الفرد وتعظيم الإيرادات غير النفطية
  • حققت تركيا إيرادات بقيمة مليارين و349 مليون دولار من صادرات البندق في موسم التصدير 2023- 2024. وذلك بحسب بيان اتحاد مصدري البندق في منطقة البحر الأسود، الجمعة، بشأن موسم التصدير الذي بدأ في 1 سبتمبر/ أيلول 2023 وانتهى في 31 أغسطس/آب 2024. وأشار الاتحاد إل