البنوك العراقية الحكومية تستحوذ على 88% من استثمارات القطاع المصرفي.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي العراق استثمارات قطاع المصارف

إقرأ أيضاً:

انطلاق اختبارات التقييم التكويني في «الحكومية» و«الخاصة»

دينا جوني (أبوظبي) انطلقت اليوم الاختبارات التكوينية للفصل الدراسي الثاني والتي تستمر لغاية 12 فبراير المقبل في المدارس الحكومية والمدارس الخاصة التي تتبع منهاج وزارة التربية والتعليم. وتطبّق الاختبارات على طلبة الصفوف من الخامس ولغاية الثاني عشر، وهي تستهدف ثماني مواد دراسية هي اللغتين العربية والإنجليزية والدراسات الاجتماعية والكيمياء والفيزياء والعلوم والأحياء والتربية الإسلامية. ويشمل التقييم التكويني نوعين رئيسين، الأول هو تقييم غير مرصود الدرجة، الذي يهدف إلى مراقبة تقدم الطالب ودعمه من دون احتساب درجات في المعدل النهائي. والنوع الثاني هو تقييم مرصود الدرجة، الذي يعتمد على معايير واضحة ومحددة لتقييم أداء الطلبة في المهام المختلفة مثل النتاج الكتابي، المشاريع، وملفات الإنجاز، ويتم احتسابه ضمن معدل الأداء الأكاديمي للطلبة وفق أوزان نسبية محددة. وأشارت الوزارة إلى أن هذه التقييمات تسهم في تعزيز مشاركة الطلبة في الأنشطة التعليمية اليومية، وفهمهم لمتطلبات التعلم بأسلوب عملي وفعال، كما أنها تساعد المعلمين على تعديل خطط التدريس بما يتناسب مع احتياجات الطلبة المختلفة، مما يضمن تحقيق بيئة تعليمية شاملة تدعم نجاح الجميع. وأكدت المدارس على أهمية الالتزام بمواعيد الامتحانات والاستعداد المناسب لها، مشيرة إلى أنها جزء أساسي من تقييم أداء الطلبة خلال الفصل الدراسي، مشيرة أنها ستقدّم إرشادات وتوجيهات تساعد الطلبة على تحقيق أفضل النتائج. ولا يقتصر التقييم التكويني على قياس أداء الطلبة فقط، بل يستخدم كأداة لتحسين جودة العملية التعليمية بشكل عام، ويتم ذلك من خلال تحليل نتائج التقييم لتحديد الجوانب التي تحتاج إلى تطوير أو تعديل بما يتماشى مع احتياجات الطلبة ومتطلبات المستقبل. وأكدت الوزارة أن التقييم التكويني يسهم في تنوع أساليب التقييم بما يشمل الاختبارات القصيرة ومهام الأداء العملية، مما يتيح للطلبة فرصاً لتطبيق مهاراتهم ومعارفهم، كما يتميز التقييم باستخدام أدوات دقيقة لقياس نقاط القوة والضعف لدى الطلبة، بهدف تحسين الأداء العام وضمان تحقيق العدالة في النتائج. واعتبرت الوزارة أن التقييم التكويني يعتبر وسيلة فعالة لدعم الفروق الفردية بين الطلبة، حيث يصمم بأساليب متنوعة تراعي اختلاف احتياجاتهم وقدراتهم، كما يتيح فرصاً متعددة لتحفيز الطلبة على التعلم من خلال أنشطة تفاعلية تُعزز نقاط القوة وتساعد على معالجة نقاط الضعف.
 

أخبار ذات صلة حمدان بن زايد: إعلان "عام المجتمع" يجسد الالتزام الراسخ بقوة وتماسك مجتمعنا رئيس الدولة يستقبل رئيس وزراء جورجيا

مقالات مشابهة

  • أخنوش: الحكومة استطاعت جذب استثمارات سياحية تجاوزت 8 مليار درهم خلال سنة 2024
  • انطلاق اختبارات التقييم التكويني في «الحكومية» و«الخاصة»
  • استثمارات تتجاوز 308.7 مليون درهم.. إطلاق ثلاثة مصانع دوائية في الإمارات
  • 240 مليون دولار استثمارات سودانية في مصر
  • مساع حكومية لجذب استثمارات زراعية بقيمة 100 مليار دينار إلى ديالى
  • العقوبات على بنك اليمن والكويت.. تحديات للقطاع المصرفي اليمني
  • استثمارات واعدة.. مختصون: الطاقة المتجددة تسهم في تنويع الاقتصاد
  • وزير الاقتصاد: حزمة 600 مليار دولار مع أمريكا تشمل استثمارات ومشتريات.. فيديو
  • خبير اقتصادي يرصد عقوبة التعامل في النقد الأجنبي خارج القطاع المصرفي
  • ترامب يطلب تريليون دولار استثمارات من السعودية ويعد بزيارتها