راشد عبدالقادر
---------
تصدق يا بلبوس يا مغيب يا اسطورة الجهل النشط ان الجيش والجنجويد وقعوا اتفاق جده الاول ايوااا الفيه قبض الهاربين والخروج من الاعيان المدنية وتسهيل المساعدات الانسانية.. وجو يواصلوا عشان يوقعوا تفاصيل الاجراءات وكيف يتم التنفيذ عارف الانسحبو وشتتو منو ايوااااا تلك البرهان وشلته قالو جده دى اكعب منها مافى كللله الا جده لا جده لا جداده.
اختفوا فترة كدا قاموا ظهروا وين ايواااا فى المنامة تصدق وقعوا اتفاق مبادئ فيه تكوين جيش جديد كرت كرتونه وتسليم الهاربين والكباشى جيييطك ختا التوقيع بتاعو وكورجة الاعلام دوروا ليه الصفقة تتخيل حصل شنو ايوااااا تلك شتتو قالوا تانى ما جايين وح نجخنن فى بورتسودان القيادة جنب الركن الهادى والباورا والحركات والبركات
المهم اخدوا صنننننه كان البرهان مشى نيويوررك القال فيها عاوزين لجنة تقصى حقائق ايوااااا بالضبط ياها اللجنة الجو هم ذاااتم رفضو تقريرا ودقو جرس
قام حصل شنو جاء موضوع جنيف وقالو ايوااا ماشين جنيف والوفود انتظرتم ليك بالضااااابط قاموا ما مشوا وقالوا ابدا نهائيا ما عاوزين وقالوا جده الكعبه دييك احسن منها مافى..
تصدق انهم زعلانين كيييف المجتمع الدولى ما بينظر ليهم بجدية وكييف معتبرم معرقلين السلام وبيمارسوا ابتزاز للمواطنين..
المهم ..
طبعا لو زول عنده طايوق بيكون شايف وفاهم الرصه وعارف اسباب الجرجره والخرخره..
لكن لاقنك بلبوس نموذج الجهل النشط ما عارف سجم رمادك كل العندك بلبسه واريتا بي انتصارات عسكريه ياهو يفجخوكم فى الحرب وتجى تشتموا فينا لاقننا مساكين
لا حرب قادرين عليها
لا سلام فالحين فيه
بس يا هو طويلين لسان وقليلين احسان
المصيبه لو بتتضروا براكم اقسم بالله ولا خسانا ان شاء الله تعدموا طفاي النار زول ابله وماشى على خرابو
لكن البتضرر بلد كامله وناس ماعندكم ليهم غير الغدر والخيانه والانقلابات والانسحابات وتكوين الملايش.
المحركه دى كان ماشايفين ماشه على وين وما اظن تكونوا شايفين..
والمكتوله ما بتسمع الصايحه
الله لا جاب باقيكم
حرب البلهاء
#حرب_عبثية
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
عيد الميلاد المجيد.. الكنائس الغربية تحتفل برسالة المحبة والسلام
تحتفل الكنائس الغربية في 25 ديسمبر من كل عام بعيد الميلاد المجيد، وهو أحد أهم المناسبات الدينية في العالم المسيحي. يتميز هذا العيد بجو من الفرح والسلام، حيث يتجمع المؤمنون في الكنائس للمشاركة في القداسات والصلوات ويترأس بطاركة ومطارنة الكنائس الكاثوليك والغربية مساء يوم 24 قداس صلاة الاحتفال بالعيد.
الاستعدادات للعيدتبدأ التحضيرات لعيد الميلاد قبل أسابيع من موعده، حيث يتم تزيين الكنائس والمنازل بالأضواء وأشجار الميلاد. تُعلق الزينات والنجوم التي تمثل نجمة بيت لحم، وتنتشر مشاهد المهد التي تصور ميلاد المسيح في المزود. كما تُعزف التراتيل الميلادية التي تحمل رسائل السلام والفرح.
القداسات والطقوس الدينيةتُقام في ليلة الميلاد قداسات خاصة تُعرف بـ "قداس منتصف الليل"، حيث يجتمع المؤمنون للصلاة والتأمل. تُتلى نصوص من الإنجيل تروي قصة الميلاد، ويردد الحاضرون التراتيل التي تمجد قدوم المسيح. تُعتبر هذه المناسبة فرصة لتجديد الإيمان والتعبير عن الامتنان للنعمة الإلهية.
أجواء الاحتفال المجتمعيبعيدًا عن الكنائس، يتميز عيد الميلاد بأجواء اجتماعية دافئة، حيث تُنظم اللقاءات العائلية وتُقدم الهدايا، تعبيرًا عن المحبة والتقدير. كما تُقام في بعض الدول الغربية أسواق عيد الميلاد التي تضفي على الشوارع طابعًا مميزًا بأضوائها الملونة وروائح الحلوى والمأكولات التقليدية.
رسالة العيديحمل عيد الميلاد رسالة سامية تدعو إلى المحبة والسلام بين البشر، بغض النظر عن خلفياتهم الثقافية والدينية. في ظل الأزمات التي يمر بها العالم، تُعد هذه المناسبة فرصة للتأمل في قيم التسامح والتضامن، يظل عيد الميلاد المجيد مناسبة تجمع بين الروحانية والبهجة، وتؤكد على أهمية التواصل والمحبة. يحتفل المسيحيون في الغرب بهذه المناسبة بكل مشاعر الفرح والتأمل، متطلعين إلى عام جديد مليء بالخير والسلام.