عروسة كفر الدوار.. ضجت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية بما حدث مع عروسة كفر الدوار، التي ظهرت في فيديو خطبتها حزينة، مما أثار غضب الكثيرين، ليسيطر اسمها على تريند جوجل.

عروسة كفر الدوار

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، مقطعا لفتاة بفستان خطوبة تقف منتظرة داخل صالون تجميل بمدينة كفر الدوار، وبحسب الفيديو المتداول ظهرت علامات الصدمة والاشمئزاز على الفتاة عندما اقترب منها شاب وحاول تقبيل يدها وجبهتها، لدرجة أنها أبعدته عنها بسرعة، وفسر البعض هذا التصرف بأن الفتاة مغصوبة على هذه الخطبة.

وكشفت أسماء صبري الميكب أرتيست الخاصة بـ عروس كفر الدوار، كواليس مقطع الفيديو المثير للجدل، والذي ظهرت فيه العروس وهي في حالة ضيق وعدم تقبل لخطيبها لحظة دخوله عليها.

عروسة كفر الدوار

وقالت أسماء، إن المقطع أعطى إيحاءات مختلفة للحقيقة لدى من شاهدوه، فالعروسة متقبلة تمامًا لخطيبها وتحبه ولكن كل ما هنالك هو أنها تفاجأت بعدم ارتدائه بدلة تليق بالمناسبة وحضوره بملابس كاجوال، وأيضًا لعدم إحضاره باقة ورد كما هو معتاد ومتفق عليه بينهما.

وأشارت أسماء، إلى أن العريس ربما تعامل مع خطوبته بطريقة عملية مبالغ فيها بعدم إرتداء البدلة ظنًا منه أن العروس لن تتوقف كثيرًا عند ذلك، ولكن حدث ما حدث، مؤكدة أنها نشرت المقطع بموافقة العروسين، وأن هذا الموقف كان لحظة غضب سريعة من العروسة مرت وانتهت وظهر العروسين خلال حفل خطوبتهما وهما سعيدان ويرقصان سويًا.

رد فعل والدة عروسة كفر الدوار

أعربت والدة عروسة كفر الدوار، عن استيائها وغضبها من نشر الكوافير الذي أعد ابنتها لحفل الخطوبة، لفيديو يظهر حزنها وعدم قبولها خطيبها، وقالت خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «حضرة المواطن» الذي يقدمه الكاتب الصحفي سيد علي بقناة «الحدث اليوم»:«ناخد حقنا إزاي العالم كله اتفرج علي بنتي وعريسها».

وأضافت:«نفسية بنتي وعريسها تحت الصفر، حسبي الله ونعم الوكيل في الكوافير، إزاي نثق في كوافير زي ده وبنتي خلعت ولبست فيه، إحنا عايزين حقنا».

عروسة كفر الدوار تتقدم بطلب من الميكب أرتست

من جانبها طالبت نسمة عروسة كفر الدوار، باعتذار الكوافير عن نشر الفيديو الخاص بها وخطيبها، قائلة:«إحنا واخدين بعض عن حب وأنا وهو نفسيتنا زي الزفت بسبب نشر الفيديو والكلام اللي اتقال غلط اللي زعلني انها ملبسش بدلة، والموضوع ملهوش علاقة بإني مغصوبة علي الخطوبة والزواج من خطيبي».

اقرأ أيضاًبعد أسبوع من الفرح.. العثور على جثتَي عريس وعروسة داخل شقتهما بكفر الدوار

«العروسة المغصوبة» تشعل السوشيال ميديا.. ورد صادم من العريس

«وجه بائس ودموع لا تتوقف».. القصة الكاملة لفيديو زفاف «العروسة المغصوبة»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: كفر الدوار عروسة كفر الدوار العروسة المغصوبة نسمة عروسة كفر الدوار

إقرأ أيضاً:

حماس: ⁠الاحتلال يدفع لإعادة الأمور إلى نقطة الصفر

#سواليف

أصدرت حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس )، اليوم الاثنين، بيانًا صحفيًا حول #الانتهاكات_الإسرائيلية لاتفاق #وقف_إطلاق_النار في قطاع #غزة خلال مرحلته الأولى، التي بدأت صباح يوم 19 يناير 2025.

وأكدت الحركة في بيانها أن #الاحتلال الإسرائيلي، بقيادة رئيس وزرائه بنيامين #نتنياهو، يسعى إلى استئناف عدوانه وجرائمه ضد #الشعب_الفلسطيني فور انتهاء المرحلة الأولى من الاتفاق، محاولًا الاحتماء بالموقف الأمريكي، رغم استمرار خروقاته منذ اللحظة الأولى لتنفيذه.

وأشارت حماس إلى أن سلوك الاحتلال خلال المرحلة الأولى يثبت بوضوح أن حكومته كانت تسعى إلى #إفشال_الاتفاق، وبذلت جهودًا مكثفة لتحقيق ذلك. وفي هذا السياق، اعتبرت الحركة قرارات نتنياهو الأخيرة بشأن اعتماد المقترحات الأمريكية لتمديد المرحلة الأولى وفق ترتيبات مخالفة للاتفاق، محاولة مكشوفة للتهرب من الالتزامات الواردة فيه، والتملص من الدخول في #مفاوضات_المرحلة_الثانية.

مقالات ذات صلة عطلة العيد قد تمتد لـــ 9 أيام متتالية / تفاصيل 2025/03/03

وأكدت #حماس أنها كما التزمت بتنفيذ كافة بنود الاتفاق المتعلقة بها بدقة وبالمواعيد المحددة، فإنها ملتزمة بالمضي قدماً بالاتفاق والعبور للمرحلة الثانية منه، محملة الاحتلال وداعميه المسؤولية الكاملة عن تداعيات ذلك.

واستنكرت الحركة، الابتزاز الرخيص الذي يمارسه نتنياهو وحكومته المتطرفة ضد أبناء شعبنا، باستخدام المساعدات الإنسانية ورقة ضغط في المفاوضات، لا سيما بعد قرار حكومة الاحتلال إغلاق المعابر ووقف تدفق المساعدات الإنسانية للقطاع المنكوب. داعية المجتمع الدولي لإجبار الاحتلال على فتح المعابر والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة، وهو حق راسخ يكفله القانون الدولي، ولا يحق لأحد العبث به.

ودعت حماس، المجتمع الدولي والأمم المتحدة للعمل لإلزام الاحتلال بالعودة للاتفاق والدخول بالمرحلة الثانية منه وصولاً لوقف إطلاق النار الدائم، وانسحاب كافة القوات الصهيونية من قطاع غزة، وإغاثة وإيواء أبناء شعبنا في غزة، وإعادة إعمار ما دمره الاحتلال، وتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم (2735) والعمل على إنجاز حل عادل لقضيتنا الفلسطينية يضمن حق تقرير المصير بإقامة الدولة الفلسطينية كاملة السيادة والمستقلة وعاصمتها القدس، وعودة اللاجئين لمدنهم وقراهم التي هجروا منها.

 وحملت حماس، “مجرم الحرب نتنياهو وحكومته المتطرفة المسؤولية الكاملة عن تعطيل المضي في الاتفاق، أو أي حماقة قد يرتكبها بالانقلاب عليه، بما في ذلك التبعات الإنسانية المتعلقة بأسرى الاحتلال في قطاع غزة”. وقالت إن ⁠الاحتلال يدفع لإعادة الأمور إلى نقطة الصفر، والانقلاب على الاتفاق، من خلال ما يطرحه من بدائل مثل تمديد المرحلة الاولى، أو عمل مرحلة وسيطة، وغيرها من المقترحات التي لا تتوافق مع ما جاء في الاتفاق الموقع بين الأطراف.

وأكدت أن السبيل الوحيد لاستعادة أسرى الاحتلال هو الالتزام بالاتفاق، والدخول الفوري في مفاوضات بدء المرحلة الثانية والتزام الاحتلال بتنفيذ تعهداته، و ⁠الوسطاء والضامنون عليهم كامل المسؤولية بمنع نتنياهو من تخريب كل الجهود التي بذلت للتوصل للاتفاق، وحماية الاتفاق من الانهيار.

وأشارت إلى أن الأمن والاستقرار الدوليين باتا مهددين في ظل الدعم الأمريكي المطلق للكيان الصهيوني، والصمت الدولي الذي لا يحرك ساكنا إزاء عربدة الكيان الصهيوني، الذي يهدد باستئناف حرب الإبادة ضد شعبنا، ويصعد عدوانه في الضفة، ويواصل العدوان على لبنان، ويشن عدوانا غاشما على سوريا كذلك، ولن تقتصر عواقب ذلك على شعبنا وأمتنا.

وقد بلغ إجمالي الخروقات الميدانية 962 خرقًا، شملت 116 شهيدا و490 مصابا، و210 تحلقيا للطيران، و77 عملية إطلاق نار استهدفت الفلسطينيين، و45 عملية توغل لآليات الاحتلال بالإضافة إلى استهداف وقصف 37 موقعا، واحتجاز 5 صيادين وسائقين.

كما استعرض البيان أبرز الخروقات التي ارتكبها الاحتلال خلال تنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق. ففي إطار الخروقات المتعلقة بالإغاثة والإيواء والبروتوكول الإنساني، منعت قوات الاحتلال إدخال 50 شاحنة وقود يوميًا وفقًا للاتفاق، حيث دخل خلال 42 يومًا فقط 978 شاحنة، بمعدل 23 شاحنة يوميًا.

كما منع الاحتلال القطاع التجاري من استيراد الوقود بأنواعه، رغم وجود نص صريح في الاتفاق يسمح بذلك. وسمح بإدخال 15 بيتًا متنقلًا فقط (كرفانات) من أصل 60,000 متفق عليها، إضافة لعدد محدود من الخيام، ومنع إدخال المعدات الثقيلة اللازمة لرفع الركام واستخراج الجثث، حيث دخل فقط 9 آليات، في حين أن القطاع بحاجة إلى 500 آلية على الأقل.

ووفق بيان حماس، فإن الاحتلال منع كذلك إدخال مواد البناء والتشطيب لإعادة تأهيل البنية التحتية والمستشفيات، كما ⁠منع إدخال المعدات الطبية اللازمة لإعادة تأهيل المستشفيات، وإدخال 5 سيارات إسعاف فقط، و ⁠رفض السماح بإدخال معدات الدفاع المدني، و⁠منع تشغيل محطة الكهرباء وعدم إدخال مستلزمات إعادة تأهيلها، و⁠منع إدخال السيولة النقدية للبنوك، ورفض تغيير العملات الورقية البالية.

وفيما يخص الخروقات الميدانية، ⁠استمرت آليات الاحتلال في التقدم والتوغل على خطوط الانسحاب بشكل شبه يومي، وخصوصًا في محور فيلادلفيا، متجاوزة المسافات المتفق عليها بمقدار يتراوح بين 300 إلى 500 متر، وما صاحب ذلك من إطلاق نار، وقتل مدنيين، وهدم منازل، وتجريف أراضٍ. كما أخرت قوات الاحتلال الانسحاب من شارعي الرشيد وصلاح الدين ومنع عودة النازحين لمدة يومين كاملين، في مخالفة صريحة للاتفاق.

ومنعت قوات الاحتلال الصيادين من النزول إلى البحر لممارسة الصيد، وإطلاق النار عليهم واعتقال بعضهم، و استمر تحليق طيران الاحتلال بشكل يومي خلال الفترات المحظورة (10-12 ساعة يوميًا)، حيث تم رصد 210 خروقات للطيران الاستطلاعي والمُذخّر باستخدام طائرات مختلفة.

أما ما يتعلق بالخروقات المتعلقة بالأسرى؛ فأخر الاحتلال الإفراج عن الأسرى في جميع المراحل، رغم أن الاتفاق ينص على الإفراج عنهم بعد ساعة واحدة من تسليم أسرى الاحتلال. كما ⁠منع الإفراج عن الدفعة الأخيرة من المرحلة الأولى، والبالغ عددها 600 أسير، لمدة خمسة أيام، بحجج وذرائع واهية.

وأجبر الاحتلال المعتقلين المفرج عنهم يومي السبت 15/02 والأربعاء 26/02 على ارتداء ملابس تحمل دلالات نازية وعنصرية. كما لم يفصح الاحتلال عن أسماء مئات الأسرى الفلسطينيين من غزة، حيث أفصح فقط عن 2400 أسير. وذلك في الوقت الذي تعرض فيه الأسرى للضرب والإهانة والتعذيب والتجويع حتى ساعة إطلاق سراحهم. كما ⁠رفض الاحتلال الإفراج عن الأسيرة المسنة سهام موسى أبو سالم (70 عامًا) من غزة.

وبما يتعلق بالخروقات حول معبر رفح؛ استمر إغلاق المعبر أمام المدنيين في الاتجاهين، ومنع⁠ استئناف حركة البضائع والتجارة عبر المعبر، وأعيد عشرات المسافرين من المرضى والجرحى بعد الاتفاق على سفرهم.

وبشأن الخروقات المتعلقة قالت حماس، إن الاحتلال لم يقلص الممر تدريجيًا كما تعهد الوسطاء، إذ كان من المفترض تقليص الممر بعرض 50 مترًا أسبوعيًا، واستمر توغل قوات الاحتلال يوميًا لمسافات مئات الأمتار، بدلًا من تقليص وجودها، ولم تبدأ قوات الاحتلال بالانسحاب من المحور في اليوم 42، كما كان مقررًا، ولم يتم استكمال الانسحاب في اليوم الخمسين.

وعن الخروقات السياسية، وثقت حماس، تأخيرا متعمدا في بدء مفاوضات المرحلة الثانية، حيث ينص الاتفاق على أن تبدأ في اليوم السادس عشر بعد التوقيع، وتستمر بضمانة الوسطاء بشروط المرحلة الأولى حتى يتفق الطرفان، والآن يطالب بالدخول في اتفاق جديد مخالف لكل ما تم الاتفاق عليه.

مقالات مشابهة

  • «ابني اللي مغلبني».. ياسر جلال معلقًا بصورة تجمعه مع شقيقه رامز والجمهور يرد
  • سامي الجريس ينضم لحكام الفيديو النخبة في قارة آسيا
  • أميركا تطلب من الهند خفض الرسوم على السيارات من 110% إلى 0%
  • احنا التاريخ والجغرافيا.. إعلان العرجاني يثير جدلا ويكشف عن توسع سريع لمجموعته
  • «مهما كبرتي هتفضلي بنتي».. شريف إكرامي يُهنئ شقيقته بعيد ميلادها
  • حقيقة الفيديو المنسوب لتدريبات مقاتلات F-16 في السودان
  • يا بخت اللي في حياته.. مصطفى غريب يشكر هشام ماجد بهذه الكلمات
  • حماس: ⁠الاحتلال يدفع لإعادة الأمور إلى نقطة الصفر
  • أحمد فهمي ضحية “رامز إيلون مصر”: تعهد واعتراف بالطلاق!
  • 80 باكو الحلقة 4 .. احتجاز انتصار .. وخطيب هدى المفتي يقنعها بترك الكوافير