سودانايل:
2024-12-22@05:36:55 GMT

كبسولات في وجه العاصفة: رسالة رقم [91]

تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT

بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم [1]

البرهان :
يعرض أرض السودان بمن فيها من بشر وكنوز في المزاد العلني .
والمطلوب هو حق الفيتو من روسيا والصين والآخرين يمتنعون .
على أُونا وعلى أُونا .. علينا جاي .
البرهان :
يعرض أرض السودان بمن فيها من بشر وكنوز في المزاد العلني .
ساهياُ هو عن مزاد علني آخر في محفل دولي والبلابسة يمتنعون
على أُونا وعلى أُونا .

. علينا جاي .
البرهان :
يعرض أرض السودان بمن فيها من بشر وكنوز في المزاد العلني .
وكما عشمه هو الضائع لم يُستخدم حق الفيتو والبلابسة يمتنعون .
على أُونا وعلى أُونا .. وعلينا جاي .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

كبسولة : رقم [2]

البرهان :
إنتبهوا الداعشيون قادمون :
ستتحول الورجغات القديمة [من نعم للحرب إلى لا للبند السابع ]
وكل موقف عندهم موصل جيد للسلطةوالشعار ثابت .. بل بس .
إنتبهوا الداعشيون قادمون :
ستتحول الورجغات القديمة [من نعم للحرب إلى لا للبند السابع ]
وكل موقف عندهم موصل جيد للسلطة والشعار ثابت .. بل بس .
إنتبهوا الداعشيون قادمون :
ثم التفجيرات الداعشية على جسد المواطن [وحشد البند السابع]
وكل موقف عندهم موصل جيد للسلطة والشعار ثابت .. بل بس .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
كبسولة : رقم [3]

البرهان :

الثلاثة المبشرون بمزبلة التاريخ :
الإسلاموكوز لحب السلطة والجاه المتغلغل
داخل النفس الأمارة بالسؤ .
الثلاثة المبشرون بمزبلة التاريخ :
الجنجوكوز لحب العنف المطلق المتغلغل
داخل النفس الأمارة بالسؤ .
الثلاثة المبشرون بمزبلة التاريخ :
مناوي النرجسي والجهل المطبق المتغلغل
داخل النفس الأمارة بالسؤ .
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

كبسولة : رقم [4]

ذكرى فائتة.. 8 / سبتمبر / 2022م

البرهان : مؤسستك المكونة من الإنقلابيين الإسلامويين
[ الما وهاجة]
البرهان : مؤسستك المكونة من الإنقلابيين الإسلامويين
[الماو هاجة]
بلها ومستشارك أبوهاجة وأشرب موية مليشياتها .
البرهان : قريباً سيتم هيكلة مؤسستك
خاصة الإسلامويين
[الماو هاجة]
لتكون مؤسسة للوطن وليست حامية لملشياتها .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

كبسولة : رقم [5]
ذكرى فائتة 8/ سبتمبر / 2022م

البرهان رئيس بحلم أبيه :
يَصدِق حين يدعم الإسلامويون ويعيدهم للسلطة .
البرهان رئيس بحلم أبيه :
يَكذِب حين يقسم أنه يدعم الشعب لإستلام السلطة .

[ لا للحرب .. نعم للسلام]
***
كبسولة : رقم [5]
ذكرى فائية .. 8 / سبتمبر / 2022م

البرهان : مؤسستك المكونة من الإنقلابيين الإسلامويين
[ الما وهاجة]
البرهان : مؤسستك المكونة من الإنقلابيين الإسلامويين
[الماو هاجة]
بلها ومستشارك أبوهاجة وأشرب موية مليشياتها .
البرهان : سيتم هيكلة مؤسستك منسوبة الإسلامويين
[الماو هاجة]
لتكون مؤسسة للوطن وليست حامية لملشياتها .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

omeralhiwaig441@gmail.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: نعم للسلام على أ ونا لا للحرب

إقرأ أيضاً:

أوروبا في قلب العاصفة.. كيف ستتعامل مع عودة ترامب وسط حالة من الفوضى السياسية؟

تواجه أوروبا تحديات غير مسبوقة في ظل العاصفة السياسية التي تعصف بكبار قادتها، بينما تستعد القارة لمواجهة عودة محتملة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. 

ترامب يحصل رسميا على العدد المطلوب من الأصوات الانتخابية بعد انتهاء الفرز ترامب يخطط لعكس سياسات بايدن بشأن السيارات الكهربائية

ومع انهيار حكومة المستشار الألماني أولاف شولتز، وتراجع سلطات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بسبب الاضطرابات السياسية الداخلية، تبدو أوروبا في حالة من الفراغ القيادي الكبير.

وفي ظل هذه الفوضى، يلوح ترامب في الأفق ليطرح مواقف قد تكون مثيرة للجدل، خاصة في سياق الحرب في أوكرانيا، حيث تعهد الرئيس الأمريكي المنتخب بتغيير استراتيجيات الدعم الغربي لأوكرانيا. المقترحات التي يتم تداولها حالياً تشمل إقامة "منطقة عازلة" بين القوات الروسية والأوكرانية، مما قد يثير ردود فعل غاضبة في برلين ولندن، حيث كانت سياسات عدم إرسال قوات إلى أوكرانيا راسخة منذ بداية الحرب.

من جهة أخرى، يستمر الرئيس الفرنسي ماكرون في محاولاته للعب دور قيادي في أزمة أوكرانيا، رغم انشغاله بأزمة داخلية تهدد استقراره السياسي. أما في بريطانيا، فإن رئيس الوزراء كير ستارمر يعبر عن رغبة في تقوية العلاقات مع أوروبا، ولكن تأثير بريكست لا يزال يعيق هذا التوجه.

في الوقت ذاته، تقف إيطاليا وبولندا في موقف متقدم بعض الشيء، حيث يُتوقع أن تلعب رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني دوراً مهماً في تفعيل العلاقات مع ترامب. 

وفي بولندا، سيؤدي رئيس الوزراء دونالد توسك دوراً بارزاً مع تولي بلاده رئاسة الاتحاد الأوروبي.

لكن الأمر الذي يبقى محيراً هو كيف ستتمكن أوروبا من مواجهة السياسة الأمريكية المتقلبة بقيادة ترامب. هل ستتمكن من تجاوز الانقسامات الداخلية أم أن ترامب سيفرض واقعاً جديداً يجعل من أوروبا مجبرة على إعادة اصطفاف مواقفها؟

المشهد السياسي الأوروبي حالياً يعكس حالة من التفكك، ولكن الأمل لا يزال قائماً في أن يخرج القادة الأوروبيون من هذه الأزمة بتنسيق أكبر لمواجهة التحديات العالمية الكبرى، وفي مقدمتها الحرب الروسية-الأوكرانية.

 

مقالات مشابهة

  • ثورة يحبّها الأعداء… إلى حين!
  • كبسولة في عين العاصفة : رسالة رقم [126]
  • برج السرطان..حظك اليوم 21 ديسمبرالهدوء وسط العاصفة
  • ديسمبر كما اراها من هذه الزاوية1-2
  • كيف نثبت على الحق في زمن الاختلاط وندعو للسلام؟
  • هل يكسب البرهان الحرب بسبب عقوبات بايدن المحتملة على حميدتي ؟؟
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [ 125]
  • تحذير للعراقيين.. العاصفة تقترب
  • وعد من البرهان بشأن المؤسسات الإعلامية المتضررة
  • أوروبا في قلب العاصفة.. كيف ستتعامل مع عودة ترامب وسط حالة من الفوضى السياسية؟