شهدت الموانئ التابعة للهيئة العامةلموانئ البحر الأحمر انتظاما ونشاطا في حركة وصول ومغادرة السفن، وتداول البضائع والركاب وبلغ حجم التداول 8ألاف طن بضائع عامة ومتنوعة

أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر أن إجمالي عدد السفن المتراكية على أرصفة موانئ الهيئة 11 سفينة وتم تداول 8ألاف طن بضائع عامة ومتنوعة، 493 شاحنة و63سيارة حيث شملت حركة الواردات 3ألاف طن بضائع، 202 شاحنة و13 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 5ألاف طن بضائع، 291 شاحنة و50 سيارة.

وأوضح بيان موانئ البحرالأحمر، أن ميناء سفاجا يستعد اليوم لاستقبال السفينتين امل وبوسيدون اكسبريس بينما غادرت الميناء بالأمس السفينتين امل وبوسيدون اكسبريس، كما تم تداول 2500 طن بضائع و274 شاحنة بميناء نويبع، من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) للسفينتين آور وآيلة.

وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 1683 راكب بموانيها.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ميناء سفاجا ميناء نويبع طن بضائع

إقرأ أيضاً:

انخفاض عدد رسو السفن في موانئ البحر الأحمر بسبب التصعيد ضد خطوط الملاحة

انخفض عدد ارتياد الموانئ البحرية العميقة في البحر الأحمر بشكل كبير بنسبة 85% في المتوسط خلال عام 2024، وفقًا لتقرير شركة “سي-إنتليجنس” الدنماركية.

وقد درس التحليل الأخير للشركة التأثير الكبير على صناعة شحن الحاويات في البحر الأحمر.

وإذا كان العدد الإجمالي للارتياد الشهري للموانئ البحرية العميقة في شرق البحر الأبيض المتوسط قد انخفض قبل الأزمة، فإن الانخفاض الشهري في يناير 2024 كان حادًا بشكل خاص، حيث بلغ 22%.

وبالمقارنة مع متوسط ما قبل الأزمة، فإن الانخفاض في عام 2024 قفز إلى 33%، وفقًا لما لاحظته “سي-إنتليجنس”.

وأفاد التقرير أنه لوحظ انخفاض مماثل بنسبة 33% في متوسط رسو السفن الشهري في خليج عدن، حيث انخفض من حوالي 100 إلى 60-70 رسو في عام 2024. بدأ الرسو في الموانئ في المنطقة في التحسن، وإن كان ببطء، على غرار ما حدث في شرق البحر الأبيض المتوسط.

ووفقًا لشركة “سي-إنتليجنس”، فقد انخفض عدد الرسو الشهري للسفن من أكثر من 200 إلى أقل من 40 رسو بين يناير ويونيو 2024.

وفي يوليو 2024، ارتفع عدد رسو السفن إلى 60، أي أكثر من الضعف مقارنة بالأشهر السابقة.

وكانت موانئ البحر الأحمر الأكثر تضررًا هي ميناء جدة وميناء الملك عبد الله، توقفت الناقلات البحرية عن الرسو في ميناء الملك عبد الله للحصول على خدمات الميناء في يناير 2024، بينما شهد ميناء جدة أعلى انخفاض شهري بنسبة 74% في الفترة بين ديسمبر 2023 ويناير 2024.

ورغم حدوث انتعاش طفيف في يوليو 2024، فإن متوسط الرسو في ميناء جدة بلغ 37 شهريًا فقط، مقارنة بمتوسط ما قبل الأزمة البالغ 135 رسو شهريًا.

وفي شرق البحر الأبيض المتوسط، كان ميناءا بيريوس وبورسعيد الأكثر تضررًا، بينما في خليج عدن، شهدت صلالة انخفاضًا في عدد الرسو بنسبة 50% في الفترة من يناير إلى فبراير 2024، وفقًا لـ “سي-إنتليجنس”.

وفيما يتعلق بالالتزام بالجداول الزمنية، أشارت الشركة الدنماركية إلى أن موانئ البحر الأحمر وشرق البحر الأبيض المتوسط قد عادت إلى مستويات ما قبل الأزمة، في حين أن خليج عدن لا يزال ضعيف الأداء.

علاوة على ذلك، تحسّن متوسط تأخير وصول السفن في جميع المناطق الثلاث، وهي البحر الأحمر وشرق البحر الأبيض المتوسط وخليج عدن، حيث انخفض من 10-14 يومًا في يناير 2024 إلى 4-5 أيام، كما كان الحال قبل الأزمة.

وفي يونيو الماضي، ذكرت “سي-إنتليجنس” أن موانئ الشحن الترانزيت الرئيسية، مثل سنغافورة، شهدت ارتفاعًا حادًا في الازدحام بسبب تأثير انعطافات شركات النقل في البحر الأحمر.

مقالات مشابهة

  • انخفاض عدد رسو السفن في موانئ البحر الأحمر بسبب التصعيد ضد خطوط الملاحة
  • تداول 21 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة و 736 شاحنة بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 8 آلاف طن مواد غذائية بموانئ البحر الأحمر
  • تعرف علي حجم تدوال البضائع المختلفة فى موانئ البحر الأحمر
  • تداول 17 آلف طن بضائع عامة ومتنوعة و 756 شاحنة بمواني البحر الأحمر
  • تداول 17 آلف طن بضائع عامة ومتنوعة و756 شاحنة بمواني البحر الأحمر
  • موانئ البحر الأحمر: تداول 71 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة
  • تداول 71 آلف طن بضائع عامة ومتنوعة و930 شاحنة بمواني البحر الأحمر
  • تداول 71 آلف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 71 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة و 930 شاحنة بموانئ البحر الأحمر