بعد أن أحرق العداءة الأوغندية حية.. وفاة المشتبة به في المستشفى
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
قالت صحيفة ستار الكينية اليوم الثلاثاء إن "الرفيق العاطفي السابق للعداءة الأوغندية الراحلة ريبيكا تشبتيغي والمتهم بإضرام النيران فيها، توفي في المستشفى متأثراً بالحروق التي تعرض لها في الاعتداء".
وتعرضت تشبتيغي (33 عاماً)، والتي شاركت في منافسات الماراثون بأولمبياد باريس، لحروق في أكثر من 75% من جسدها في الهجوم الذي وقع في الأول من سبتمبر (أيلول) الجاري وتوفيت بعد أربعة أيام في مستشفى (موا تيتشينغ آند ريفيرال) في إلدوريت بكينيا.وأضافت الصحيفة أن المشتبه في تورطه في مقتل العداءة توفي في وحدة العناية المركزة بنفس المستشفى يوم الإثنين.
وتشبتيغي ثالث رياضية بارزة تُقتل في كينيا منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2021.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
الأم المثالية ببني سويف: زوجي توفي وأنا 27 سنة وربيت عيالي لوحدي
أعربت منال بكري أبو الليل، الأم المثالية على مستوى محافظة بني سويف ، عن سعادتها العميقة بتكريمها والحصول على هذا اللقب، مشيرة إلى أن هذا التكريم هو بمثابة تقدير لمسيرتها الطويلة وكفاحها في تربية أبنائها.
وقالت الأم المثالية ببني سويف، إن زوجها توفي عندما كانت في السابعة والعشرين من عمرها، مما تركها أمام مسؤولية كبيرة، وكان لديها طفلان في سن الـ4 و5 سنوات، بالإضافة إلى حملها في طفلها الثالث، ورغم التحديات التي واجهتها، لم تستسلم وظلت تسعى بكل قوتها لتوفير حياة كريمة لأبنائها.
وأضافت الأم المثالية ببني سويف، أن ظروفها الاجتماعية لم تكن سهلة، حيث كان زوجها الراحل لا يتقاضى معاشًا، وكانت هي ربة منزل، لكن بدلاً من الاستسلام، قررت أن تعمل في مجال محو الأمية، فقامت بتعليم الكبار في قريتها داخل فصول محو الأمية، مما ساعدها في تحمل المسؤولية المادية والنفسية.
وأوضحت الأم المثالية ببني سويف، أن تربية أبنائها وتعليمهم كان لهما الأولوية في حياتها، حيث بذلت جهدًا كبيرًا حتى يتمكنوا من الالتحاق بكلية الهندسة، اليوم، تشعر بفخر كبير كون أبناءها الثلاثة قد أصبحوا مهندسين، ما يعكس نجاحها في تحقيق حلمها رغم كل الظروف الصعبة التي مرت بها.
وأكد محمد بكري، رئيس مركز ببا ببني سويف، أن منال بكري أبو الليل، الأم المثالية ببني سويف، تمثل نموذجًا ملهمًا لكل الأمهات، حيث استطاعت تحقيق التوازن بين تحمل المسؤوليات العائلية والعمل، مما جعلها تحصد هذا اللقب الرفيع في محافظة بني سويف.