نيمار مع الهلال.. صفقة بملايين اليوروهات مقابل 5 مباريات فقط
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
تعاقد نادي الهلال السعودي مع اللاعب البرازيلي نيمار دا سيلفا في صيف عام 2023 بصفقة قُدرت بنحو 90 مليون يورو، بعقد يمتد لمدة سنتين حتى صيف 2025.
ولكن المفاجأة جاءت بعد مرور سنة ونصف من التعاقد، حيث لعب نيمار مع الهلال 5 مباريات فقط، بينما فاز الفريق معه بأربع بطولات.
رغم هذا العدد القليل من المباريات، إلا أن نيمار كان قد تعرض لإصابة قطع في الرباط الصليبي خلال نوفمبر الماضي أثناء تمثيله لمنتخب البرازيل، ومنذ ذلك الحين وهو يعاني من الإصابة ولم يتمكن من العودة للملاعب.
خلال تحضيرات الموسم الحالي، لم يستطع نيمار التدريب بشكل كافٍ للتعافي، وظل مُصرًا على العمل مع المدرب البدني الخاص به بدلًا من مدرب الهلال.
وأعلن نادي الهلال اليوم، أن نيمار لن يعود للمشاركة في المباريات قبل يناير المقبل، مما دفع المدرب خورخي جيسوس إلى استبعاده من قائمة الفريق في الدوري السعودي.
ومن المتوقع أن يصبح نيمار لاعبًا حرًا في الصيف المقبل، ما يسمح لأي نادٍ بالتعاقد معه دون دفع أي مقابل لنادي الهلال.
تكلفة نيمار على الهلال خلال السنتينقيمة الصفقة: 90 مليون يورو
راتب سنوي: 100 مليون يورو
80 ألف يورو لكل مباراة يفوز فيها الهلال
500 ألف يورو مقابل كل منشور على إنستجرام يروّج فيه للهلال أو لكرة القدم السعودية
طائرة خاصة لاستخدام نيمار في أي وقت يريده
التكلفة الإجمالية تجاوزت 500 مليون يورو، وهو رقم خيالي بالنظر إلى عدد المباريات التي شارك فيها نيمار.
هذه الصفقة تُظهر مفهوم "المال السائب " في أوضح صورة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نيمار الهلال نيمار لاعب الهلال نادي الهلال دوري روشن ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
300 مليون يورو مساعدة ألمانية لسورية
وقال مسؤول في الاتحاد الأوروبي: من المؤكد أن المؤتمر هذا العام سيكون مختلفاً.
وأضاف أن هناك فرصة سانحة، لكنها ليست كبيرة بما يكفي، لذا يتعين علينا استغلالها، وإلا فسيكون الأوان قد فات.
وللمرة الأولى، سيحضر المؤتمر التاسع للمانحين ممثلون عن الحكومة في دمشق.
ومن المقرر أن يمثل وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني بلاده في بروكسل، على هامش اجتماع لوزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي.
وتعهدت ألمانيا قبيل انطلاق المؤتمر، بتقديم مساعدة لسورية بقيمة 300 مليون يورو.
ونجح مؤتمر المانحين العام الماضي في جمع نحو 7.5 مليار يورو لسورية، إلا أن الجهود المبذولة لتحقيق هذه النتيجة أصبحت معرضة للخطر هذا العام بسبب قرار الولايات المتحدة تعليق مساعداتها الدولية.
وكانت الولايات المتحدة تُعتبَر حتى الآن المانح الرئيسي للمساعدات الدولية لسورية، بحسب الأمم المتحدة، وهي ستكون ممثلة في المؤتمر.
وأفاد مسؤول أوروبي بأن «نظام المساعدات الإنسانية الشامل كان يعتمد بشكل عام على ركيزتين، الأولى مهمة جداً وتتكون من الولايات المتحدة، والثانية من الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء».
وأضاف أن إحدى هاتين الركيزتين قد تقلصت حالياً إلى حد كبير، إن لم تكن قد أُلغيت بالكامل، وهذا يعني انخفاضاً في الأموال المتاحة للمساعدات الإنسانية في كل أنحاء العالم