مشروع شبابنا: فرص عمل جديدة من حزب مستقبل وطن
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
أعلن حزب "مستقبل وطن" عن توفير دفعة جديدة من فرص العمل عبر مشروع "شبابنا"، والتي تضم أكثر من 830 فرصة عمل جديدة في مختلف التخصصات وكبرى الشركات.
تفاصيل فرص العملعدد الفرص: 830 فرصة عمل.التخصصات: متنوعة، تغطي مختلف المجالات والتخصصات.الشركات: فرص العمل متاحة في أكثر من 250 شركة.كيفية التقديماختيار الوظيفة: اختر الوظيفة المناسبة من بين الخيارات المتاحة.البحث: استخدم خاصية البحث باستخدام المسمى الوظيفي أو نوع الوظيفة (full-time/part-time/internship).التقديم: اضغط على زر "Apply" واملأ البيانات المطلوبة.خطوات التسجيل والتقديمالدخول إلى المنصة: قم بزيارة منصة "iCareer" عبر الإنترنت.البحث عن الوظائف: تصفح الوظائف المتاحة وابحث حسب الاهتمامات والتخصصات.التقديم: اتبع التعليمات على المنصة لتقديم طلبك.هدف المشروعالخطة: توفير 100 ألف فرصة عمل وتدريب للشباب في مختلف التخصصات.التوظيف الأسبوعي: طرح من 700 إلى 1000 وظيفة جديدة أسبوعيًا.ذوي الهمم: تخصيص نسبة من الوظائف لذوي الهمم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مشروع شبابنا حزب مستقبل وطن فرص عمل التقديم للوظائف وظائف جديدة التوظيف
إقرأ أيضاً:
تصريحات جديدة للحكومة اليمنية حول مستقبل السلام وإنهاء الحرب
استبعد وزير الخارجية اليمني، شايع الزنداني، التوصل لسلام في اليمن في المنظور القريب، مؤكدا أن البلاد لا تزال تشهد حرباً، في الوقت التي تواصل إيران دعم مليشيا الحوثي.
وقال الزنداني لصحيفة "ذا ناشيونال" إنه لا توجد "رؤية للسلام" في اليمن في ظل دعم إيران للحوثيين، رغم ضعف وكلائها في لبنان وتراجع دورها في سوريا.
وأضاف "أن إيران تُحكم قبضتها على اليمن ولن تتخلى عنها بسهولة، مشيرًا إلى أن الحوثيين استفادوا من الاستخبارات الإيرانية والمعرفة الفنية والتدريب للحفاظ على سلطتهم في شمال البلاد، حيث يتركز معظم السكان".
وتابع الزنداني، متحدثًا على هامش منتدى اليمن الدولي في العاصمة الأردنية عَمّان يوم الاثنين: "لن تتخلى إيران عن دعم الحوثيين إلا إذا أُجبرت على ذلك تمامًا".
وأكدت الصحيفة أن المحللين يتفقون على أن اليمن والوجود الحوثي فيه يشكل أهمية استراتيجية بالنسبة لإيران.
وذكرت "ذا ناشيونال" أنه وعلى الرغم من أن الأسلحة قد صمتت بشكلٍ كبير في اليمن منذ الاتفاق على الهدنة في أبريل/ نيسان 2022، والتي انتهت في أكتوبر/ تشرين الأول من العام نفسه، إلا أن الوزير الزنداني يرى "أن اليمن لا يزال في حالة حرب".
وقال الوزير: "نعم، هناك وقف لإطلاق النار، والأنشطة العسكرية تراجعت بشكل كبير، لكن لا نرى نهاية قريبة للحرب. ولا توجد رؤية تتيح لنا القول إن السلام بات قريبًا".
وأضاف الزنداني أن المدنيين لا يزالون يعانون يوميًا من تبعات الحرب، لكن من خلال تعزيز العلاقات مع الجيران الإقليميين، تأمل وزارة الخارجية أن تتم خدمة المصالح الوطنية بشكل أفضل.
وأشارت الصحيفة إلى أنه وفي نهاية العام الماضي، كان الحوثيون يقتربون من اتفاق السلام، الذي توسطت فيه الرياض، لإنهاء الحرب المستمرة منذ سنوات في اليمن، غير أن قيام الحوثيين بمهاجمة السفن في البحر الأحمر، أعاق التوقيع على الاتفاق الذي قالت إنه "كاد أن ينهار".
ويشهد اليمن منذ أكثر من عشر سنوات حرباً بين الحكومة اليمنية بدعم من تحالف عسكري تقوده السعودية، ومليشيا الحوثي المدعومة من إيران وذلك على إثر انقلاب الحوثيين على السلطة وسيطرتها على عدد من المحافظات اليمنية بما في ذلك العاصمة صنعاء.