كتب- محمد نصار:

كشف حسين أبو صدام، نقيب الفلاحين، أن الرئيس السيسي هو صاحب الثورة الزراعية الحديثة في مصر، موضحا أن البلاد تعيبش عهد جديد.

وتابع خلال لقائه على قناة صدى البلد، أن التنمية باتت ترى على أرض الواقع.

وأكد أن الفلاح له حقوق وعليه واجبات يؤديها من أجل بلده، لافتا إلى أن الفلاح قبل 72 عاما كان فقيرا ذليلا أجيرا، واليوم أصبح مليونير من أصحاب الأملاك ورجل قادر ومعه كل شيء وتحول من النوم على الحصير إلى السرير وارتداء الحرير.

وأكد حسين أبو صدام، نقيب الفلاحين، أن الفلاح يطالب الحكومة بحقوقه مثل الأسمدة التي تشهد أزمة كبيرة وارتفاع سعرها، مطالبا بخفض أسعار مستلزمات الإنتاج وعودة السماد لما كان عليه قبل الموسم الشتوي.

وأشار إلى أن السماد في السوق الحر يجب أن يكون سعره معقولا ويصل إلى 10 آلاف جنيه للطن، حتى يتمكن المزارع من تحقيق هامش ربح بدل من الخسارة التي يتعرض لها.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: بارالمبياد باريس 2024 حادث طابا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل أسعار الذهب الطقس زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء أكرم توفيق معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان حسين أبو صدام نقيب الفلاحين

إقرأ أيضاً:

محلل سياسي: صدام متوقع بين السياسيين ورجال الأعمال في إدارة ترامب

قال ماهر عبدالقادر، المحلل السياسي، إن تقييم مستقبل وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في إدارة الرئيس دونالد ترامب يتطلب فهم طبيعة شخصية ترامب، التي تتسم بالتقلب والتناقض، حيث إنه يبحث دائمًا عن تحقيق النصر بأي طريقة، مما يجعل قراراته غير متوقعة.

وأشار عبدالقادر، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، ببرنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن ترامب عند تشكيل حكومته، قام باختيار شخصيات بارزة من رجال الأعمال، مثل إيلون ماسك، الذي يمتلك ست شركات في الولايات المتحدة، ويعد من أغنى الشخصيات في العالم، كما ضم إلى إدارته شخصيات إعلامية وعسكرية مثل وزير الدفاع جيمس ماتيس.

وأوضح أن هناك صراعًا بين فئتين داخل الإدارة الأمريكية؛ الفئة الأولى تضم السياسيين التقليديين، الذين يهتمون بالمصلحة العامة واستقرار المؤسسات الحكومية، بينما الفئة الثانية تتكون من رجال الأعمال والإداريين، الذين يسعون إلى تحقيق النجاح بأقل التكاليف وزيادة الأرباح.

وأضاف عبدالقادر أن أصل الخلاف بين إيلون ماسك، ماركو روبيو، ووزير النقل الأمريكي يعود إلى خطط تقليص حجم الإنفاق الحكومي، حيث يسعى ترامب إلى خفض المديونية الأمريكية بمقدار تريليون دولار خلال عام واحد، وضمن هذه الجهود، طرحت الإدارة خطة لتسريح ما بين 40 إلى 70 ألف موظف حكومي، وهو ما أثار اعتراض ماركو روبيو، لأنه يمس دور الوزراء في إدارة مؤسساتهم دون الرجوع إليهم.

وأكد عبدالقادر أن الخلاف بين هذه الأطراف قد لا يكون الوحيد، بل يعكس اتجاهًا أوسع داخل الإدارة الأمريكية، حيث يتوقع أن يشهد المستقبل صدامات أخرى بين رجال السياسة ورجال الأعمال حول كيفية إدارة الحكومة والاقتصاد.

مقالات مشابهة

  • رغد صدام حسين تتعهد بملاحقة مروج الأكاذيب عن عائلتها ووالدها
  • يسيء لعائلتنا مقابل المال.. رغد صدام حسين تتوعد شخصا بالحساب القانوني والعشائري
  • زلزال يضرب أسواق المحاصيل بعد فرض الصين رسومًا على صادرات المزارع الكندية
  • مُحافظ الأحساء يكرّم الفائزين بجائزة حمدان بن راشد للأداء التعليمي المتميز
  • “كاوست” توظف الذكاء الاصطناعي لتحسين حصاد النخيل
  • محلل سياسي: صدام متوقع بين السياسيين ورجال الأعمال في إدارة ترامب
  • كاوست توظف الذكاء الاصطناعي في تطوير نظام روبوتي لتحسين حصاد التمر
  • رئيس زراعة النواب يطالب بسرعة حصول الفلاحين على مقابل توريد القطن
  • عادل الملحم: ودي أشوف ردة فعل جيرارد بعد ما أصبح الاتفاق مع سعد الشهري
  • صدام وعدنان وأغنية نجاة الصغيرة