وزير الإسكان يتابع مع الشركة السعودية المصرية للتعمير معدلات تسويق مشروعات المجتمعات العمرانية
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
عقد المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، اجتماعاً أمس الإثنين، مع مسئولى الشركة السعودية المصرية للتعمير، لمتابعة معدلات الشركة لتسويق بعض مشروعات هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، وذلك فى إطار اجتماعاته الدورية مع شركات التسويق والتطوير العقاري، لمتابعة معدلات تنفيذ الخطط التسويقية لمشروعات هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة.
وقد حضر الاجتماع، الدكتور وليد عباس، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة لقطاع التخطيط والمشروعات - المشرف على مكتب الوزير، والدكتور عبدالخالق إبراهيم، مساعد الوزير للشئون الفنية، والمهندس أمين غنيم، نائب رئيس الهيئة لقطاع التنمية وتطوير المدن، والدكتور حسن الشوربجي، نائب رئيس الهيئة لقطاع الشئون العقارية والتجارية، ومسئولو الهيئة، وأعضاء المكتب الفنى للوزير.
واستمع وزير الإسكان لشرح تفصيلى عن الموقف الحالى لخطط الشركة السعودية المصرية للتعمير، لتسويق العديد من المشروعات السكنية والتجارية والإدارية والترفيهية وغيرها من المشروعات التى تنفذها وزارة الإسكان من خلال هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، مؤكداً ضرورة الالتزام بالمواقيت الزمنية المحددة لخطط التسويق، ومتابعتها وتقييمها بشكل مستمر، للوصول إلى الأهداف المرجوة، وتعظيم الاستفادة من مخزون الوحدات لدى الهيئة، وتعظيم العوائد المالية.
وأكد الشربيني، أن الوزارة تهدف إلى تعظيم الاستفادة من الاستثمارات التى تم ضخها بالمشروعات السكنية والتنموية بالمدن الجديدة، ورفع نسب الإشغال والسكن بتلك المدن، وتعظيم العوائد لمواصلة جهودها فى تنفيذ المشروعات السكنية والتنموية بأنواعها المختلفة لتلبية احتياجات ومتطلبات الشرائح المتعددة للمجتمع المصري، واستمرار دورها في مشروعات التطوير العمراني، والتي يتم تمويل جزء منها من عوائد المشروعات المستهدفة للتسويق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شركة السعودية المصرية الدكتور عبدالخالق إبراهيم الإستفادة من المجتمعات العمرانية وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية المجتمعات العمرانية الجديدة المدن الجديدة الدكتور وليد عباس هيئة المجتمعات العمرانية التطوير العقارى هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة الدكتور حسن الشوربجي المهندس شريف الشربيني هيئة المجتمعات هیئة المجتمعات العمرانیة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
الشركة السعودية لشراء الطاقة توقّع اتفاقياتٍ لشراء الطاقة لخمسة مشروعات بسعة إجمالية تبلغ 9200 ميجاواط
بحضور صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة رئيس مجلس مديري الشركة السعودية لشراء الطاقة (المشتري الرئيس)، وقّعت الشركة اليوم اتفاقيات لشراء الطاقة لمجموعة من مشروعات الإنتاج المستقل، للطاقة الشمسية الكهروضوئية والطاقة الحرارية بسعة إجمالية تبلغ 9,200 ميجاواط.
9
وتشمل هذه المشروعات التي تم توقيع اتفاقيات شراء الطاقة لها؛ مشروعات رماح والنعيرية للطاقة الحرارية، تعمل بتقنية التوربينات الغازية بالدورة المركبة المرنة مع الجاهزية لتركيب وحدات التقاط الكربون بسعة إجمالية 7,200 ميجاواط: حيث تم توقيع اتفاقية شراء الطاقة لمشروعي رماح-1 والنعيرية-1، اللذين تبلغ سعة كل منهما 1800 ميجاواط، مع تحالف يضم شركة أكواباور، والشركة السعودية للكهرباء ، وشركة كوريا للطاقة الكهربائية (كيبكو ). وبلغت تكلفة إنتاج الكهرباء المستوية لمشروع رماح-1 4.5859 سنت/كيلوواط-ساعة، و 4.6114 سنت/كيلوواط-ساعة لمشروع النعيرية-1.
فيما تم توقيع اتفاقية شراء الطاقة لمشروعي رماح-2 والنعيرية-2 ، اللذين تبلغ سعة كلٍ منهما 1800 ميجاواط، مع تحالف يضم شركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة) ، وشركة جيرا اليابانية ، وشركة البواني المحلية. وبلغت تكلفة إنتاج الكهرباء المستوية لمشروع رماح-2 4.5613 سنت/كيلوواط-ساعة و4.4960 سنت/كيلوواط-ساعة لمشروع النعيرية-2
9.
ومن المقرر أن تبدأ مشروعات رماح والنعيرية مرحلة التشغيل التجاري في الربع الثاني من عام 2028م, بالإضافة إلى مشروع الصداوي للطاقة الشمسية الكهروضوئية، الذي يأتي ضمن المرحلة الخامسة من البرنامج الوطني للطاقة المتجددة بسعةٍ إجمالية تبلغ 2,000 ميجاواط, حيث تم توقيع اتفاقية شراء الطاقة لمشروع الصداوي للطاقة الشمسية، الذي تبلغ سعته 2000 ميجاواط، مع تحالف يضم شركة أبوظبي لطاقة المستقبل (مصدر) ، وشركة كوريا للطاقة الكهربائية (كيبكو)، وشركة جي دي لتطوير الطاقة. ومن المقرر أن يبدأ التشغيل التجاري للمشروع في الربع الثاني من عام 2027م, وقد بلغت تكلفة إنتاج الكهرباء 1.2926 سنت/كيلوواط-ساعة لمشروع الصداوي
الجدير بالذكر أن هذه المشروعات استقطبت استثمارات إجمالية تقارب 35 مليار ريال سعودي، وهي تُمثّل جزءًا من جهود قطاع الطاقة في المملكة لتحقيق أهداف رؤية “السعودية 2030