وزير الخارجية يبحث مع بوريل تعزيز محاور الشراكة الإستراتيجية الشاملة والتطورات في غزة
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
عقد وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج اليوم الدكتور بدر عبد العاطي صباح اليوم الثلاثاء جلسة مباحثات مع جوزيب بوريل الممثل الأعلى للشئون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي.
وقال السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية والهجرة ومدير إدارة الدبلوماسية العامة- في تدوينه عبر حسابه الرسمي على منصة اكس - إن اللقاء تناول سبل تعزيز محاور الشراكة الاستراتيجية الشاملة، والأوضاع الإقليمية وفى مقدمتها التطورات في غزة.
ومن المقرر أن يعقد الوزير عبد العاطي والممثل الأعلى الأوروبي مؤتمراً صحفياً مشتركاً في ختام المباحثات.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية يبحث مع نظيره الأردني العلاقات بين البلدين والتنسيق حيال التطورات الإقليمية
للمشاركة في اجتماع مجلس وزراء خارجية جامعة الدول العربية.. وزير الخارجية التركي يزور مصر غدًا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير الخارجية بوريل وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
اجتماع افتراضى بين وزير الخارجية والهجرة والمفوضة الأوروبية لإدارة الأزمات
عقد الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، و"حاجة لحبيب" المفوضة الأوروبية لإدارة الأزمات اجتماعًا افتراضيًا، يوم الإثنين ١٦ ديسمبر، لتناول سبل دعم العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبي، خاصة في ظل تفاقم الأزمات والتحديات المشتركة التي تشهدها المنطقة.
قدم الوزير عبد العاطي، التهنئة للمسئولة الأوروبية على توليها منصبها الجديد، واستعرض الجهود المصرية لتقديم الدعم الإنساني إلى قطاع غزة نظرًا لتدهور الأوضاع لمستوى كارثى في ظل إصرار إسرائيل على عرقلة نفاذ المساعدات الإنسانية، مشددًا على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولى بدوره من أجل ضمان النفاذ الكامل وغير المشروط للمساعدات الإنسانية دون عراقيل.
في هذا السياق، أطلع الوزير عبد العاطي، المسئولة الأوروبية على نتائج مؤتمر القاهرة الوزاري لتعزيز الاستجابة الإنسانية لغزة الذي عقد يوم ٢ ديسمبر ونجاحه في حشد تعهدات مالية جديدة للمنظمات الأممية العاملة في قطاع غزة.
من ناحية أخرى، أشاد الوزير عبد العاطي، بما تضمنته الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين مصر والاتحاد الأوروبي التي تم الإعلان عنها في مارس ٢٠٢٤ من ضرورة دعم الاتحاد الأوروبي لمصر، خاصة في ظل الأعباء الاقتصادية التي فرضت على الحكومة المصرية نتيجة استضافة ملايين اللاجئين والمهاجرين الذين يتم منحهم الخدمات الممنوحة للمصريين، مبرزًا تزايد الأعباء نتيجة الأزمات المتعددة في الشرق الأوسط.