سنتكوم: تدمير منظومتين صاروخيتين ومركبة تابعة للحوثيين في اليمن
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
أعلنت القيادة المركزية بالجيش الأمريكي "سنتكوم"، الثلاثاء، تدمير منظومتين صاروخيتين ومركبة في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، وفقًا لما أوردته وكالة " روسيا اليوم".
وأضافت القيادة المركزية الامريكية في بيان نشرته عبر منصة "إكس"، أنها دمرت طائرة بدون طيار تابعة للحوثيين فوق البحر الأحمر.
وقالت في بيانها إنه "تبين أن هذه الأهداف تشكل تهديدا واضحا وشيكا للقوات الأمريكية وقوات التحالف والسفن التجارية في المنطقة، وتم اتخاذ هذه الإجراءات لحماية حرية الملاحة وجعل المياه الدولية أكثر أمانا للسفن الأمريكية وقوات التحالف والسفن التجارية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سنتكوم الحوثيون اليمن البحر الأحمر الحوثيون في اليمن
إقرأ أيضاً:
كبرى المنشية: إلتقاء متحركات وتأمين
كبرى المنشية: إلتقاء متحركات وتأمين..
الوصول إلى كبري المنشية هو فى حقيقة الأمر إلتقاء عدة متحركات فى نقطة حاكمة ، وهى مدخل الجسر ، وخاتمة الحدث..
العملية العسكرية خطط لها بعناية ومتماسكة فائقة وتفاصيل دقيقة..
قوات درع السودان ومعها قوات العيلفون فى المحور القادم من مرابيع الشريف ودارت معارك فى محطة 13 وتم التصدى لسرب من مسيرات المليشيا..
وقوات النخبة التابعة لجهاز المخابرات العامة ، والقادمة من شندى وصلت إلى حى المغاربة وكرتون كسلا (سابقاً) وتم تنظيف أكبر اوكار المليشيا فى منطقة الحاج يوسف وتم الاستفادة من المستنفرين فى عد بابكر ، كما قامت بالتغطية الخلفية لأى من محاولة التفاف بشارع الهواء….
وقوات الكدرو وحطاب وصلت حلة كوكو بعد عمليات طويلة فى كافوري ، ونظفت المزارع بمحازاة النيل حيث أختبأت مجموعات من عناصر المليشيا ، واقتربت من مستشفى شرق النيل وتم تحييد اغلب القناصة فى عمارات حى القادسية..
وقوات الاحتياطى المركزي (ابوطيرة ) فى القطاع الثالث ناحية ام دوم والكرياب لمنع أى إلتفاف..
وهناك ادوار متعددة للطائرات المسيرة وسلاح الجو والمدفعية ومساهمات تقنية متقدمة..
وكل هذه القوات اصبحت الآن فى انتظار مهام جديدة ، فقد اصبح شرق النيل كله من وادى حلفا شمالاً وحتى آخر نقطة معابره شرقاً خال تماماً بحمد الله من اى جنجويد..
اصبحت الحركة ميسورة الآن من أمدرمان إلى بحرى والجزيرة والقضارف أو إلى البطانة أو شمالاً إلى شندى بورتسودان..
وبالمقابل ، فإن المليشيا خسرت نقاط تمركزها ، وتمددها ، وكروت مناوراتها ، وكل الجسور فى الخرطوم ، سواء مخرج جبل اولياء..
ذلك الفضل من الله..
د.ابراهيم الصديق على
إنضم لقناة النيلين على واتساب