ضبط مخالفات تأجير وبيع وحدات الإسكان الاجتماعي في بدر
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
شن جهاز تنمية مدينة بدر ، حملة للضبطية القضائية على وحدات الإسكان الاجتماعي في منطقة الحى السابع حى الاندلس .
و تم المرور على عدد 50 وحدة إسكان اجتماعي، وتحرير عدد من المحاضر.
استهدفت الحملة ، التأكد من وصول الدعم المقدم من الدولة إلى مستحقيه، والتزام المواطنين بشغل وحداتهم السكنية، وعدم وجود مخالفات لقانون الإسكان الاجتماعي رقم 93 لسنة 2018، والذي يمنع المستفيد من تأجير أو بيع الوحدة السكنية أو تغيير نشاطها، وفي حالة مخالفة ذلك يعاقب المستفيد بالغرامة والسجن وسحب الوحدة.
يأتى ذلك تنفيذًا لتعليمات المهندس محمد عبد العزيز عامر رئيس جهاز تنمية مدينة بدر بضرورة ضبط وحدات الإسكان الاجتماعي المخالفة لقانون الإسكان الاجتماعي رقم ٩٣ لسنة ٢٠١٨.
تابع الحملات ياسر عبدالله مدير ادارة الامن ، و محمد الزهرى مساعد مدير الامن ، و احمد عبد الله وشرطة التعمير .
وقامت الحملة بتحرير عدد كبير من المحاضر للوحدات السكنية المخالفة، وجارٍ اتخاذ الإجراءات اللازمة تجاهها.
وأهاب جهاز المدينة بالمواطنين الالتزام بالقانون وشغل الوحدة السكنية المخصصة لهم، منعًا لتطبيق العقوبات المنصوص عليها في قانون الإسكان الاجتماعي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تأجير تنميه مدينة بدر حملة وحدات الإسكان الاجتماعى الحى السابع الأندلس بيع مخالفة اسكان اجتماعي المحاضر ياسر عبدالله احمد عبد الله محمد عبد العزيز عامر
إقرأ أيضاً:
مدير المنتدى الإستراتيجي للفكر: هناك ثلاث أزمات كبرى تحاصر حكومة نتنياهو
قال محمد مصطفى أبو شامة مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إنّ حكومة بنيامين نتنياهو تحاصرها 3 أزمات كبيرة، أثارت الشارع الإسرائيلي فخرج في مظاهرات حاشدة ربما تكون غير مسبوقة في تاريخ هذه الحكومة التي وصلت إلى سدة الحكم في نوفمبر 2022.
وأضاف أبو شامة، في حواره مع الإعلامية أية لطفي، مقدمة برنامج "ملف اليوم"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الأزمات هي أزمة الرهائن التي تحتجزهم حماس، بالإضافة إلى الإقالة المفاجئة لرئيس جهاز الشاباك، وكذلك استقالة أو إقالة المستشارة القضائية للحكومة.
وتابعت: "هذه الأزمات مجتمعة ربما تكون ساهمت في زيادة حدة الاحتجاجات الداخلية التي وصلت إلى مظاهرات غير مسبوقة في تاريخ الحكومة الحالية، التي تولت السلطة في نوفمبر 2022".
وذكر، أنّ الأزمات الداخلية تعكس عمق الانقسامات داخل المجتمع الإسرائيلي، حيث تصاعدت الخلافات بين نتنياهو وبعض أعضاء حكومته، وقد ظهرت التوترات بشكل خاص بعد محاولات رئيس الحكومة الإصلاح القضائي التي أثارت مظاهرات متواصلة، وخاصة بعد "طوفان الأقصى".
وواصل: "كما يشهد النظام السياسي الإسرائيلي انقسامات حادة، مما أدى إلى الحديث عن وجود "حرب أهلية" لأول مرة في تاريخ البلاد، إضافة إلى ذلك، يواجه نتنياهو صدامات مستمرة مع الأجهزة الأمنية، وعلى رأسها جهاز الشاباك، وهو ما دفعه إلى إجراء تغييرات شاملة في الفريق الأمني".