أعلنت الفنانة هاجر الشرنوبي، عن تعرض نجلها لإصابة أثناء لعب كرة القدم في المدرسة، في ثاني يوم من العام الدراسي الجديد.

إصابة نجل هاجر الشرنوبي

ونشرت هاجر الشرنوبي عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» صورة لنجلها، بعد إصابته، وهو يجلس على كرسي متحرك، ويظهر بكسر في اليد.

ووضعت هاجر على صورة نجلها بعض الرموز التعبيرية التي تدل على الحسد، وعلقت عليها قائلة: «نزلتله صوره امبارح أول يوم مدرسة، دي صورة تاني يوم مدرسة، بيونيفورم المدرسة برضه، الحمدلله، ربنا يشفيك ياحبيبي يارب».

آخر أعمال هاجر الشرنوبي

يذكر أن آخر أعمال الفنانة هاجر الشرنوبي مشاركتها في الجزء الثاني من مسلسل «وبينا معاد»، الذي عرض في موسم الأوف سيزون.

وكان مسلسل «وبينا معاد» من بطولة كل من: شيرين رضا وصبري فواز وهيدي كرم ومحمد سليمان وصبا الرافعي ووفاء صادق وبسمة ونور محمود وعدد آخر من الفنانين وهو من تأليف وإخراج هاني كمال.

اقرأ أيضاً«عايزة بيت وفلوس».. نجوى فؤاد تثير الجدل بشروطها لارتداء الحجاب

«وبينا ميعاد 2» يتصدر المركز الأول في قائمة الأكثر مشاهدة على «watch it»

هاجر الشرنوبي توجه رسالة مؤثرة إلى والدها في ذكرى ميلاده

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: هاجر الشرنوبي الفنانة هاجر الشرنوبي هاجر الشرنوبی

إقرأ أيضاً:

"يافا نصير".. أم دلها على رفات نجلها "رؤيا" فتشبثت به لتحمله مرتين

غزة- مدلين خلة - خاص صفا "كان صوت الصواريخ الإسرائيلية يُمزق السماء، والظلام عم الأرجاء، فأرهقت الوجوه وشحب لونها فلا مجال للرؤية، والجميع ينظر بقلبه تجاه القنبلة التي سقطت، متسائلين هل أخذت حبيبًا معها، أم مزقت جسد قريب؟". الجميع بدأ يبحث عن شعاع نور وسط عتمة ليل مظلم، اجتمعت عليه الغبار ودخان تلك الصواريخ، ربطو على قلوبهم عصبة، خوفًا من فقدان أحد عزيز عليهم، وباتوا ينتظرون أن تنزاح هذه العتمة، لتتضح معالم المكان المستهدف. تجول الجميع بين ركام المنزل المدمر الذي استهدفته طائرات الاحتلال شمالي قطاع غزة، يحاولون إنقاذ من لم تخرج روحه وتستسلم لأنقاض جدران، طالما كانت حصن يأويهم من غدر الزمان، لكنها فشلت أمام أطنان الأسلحة التي لم تكن على قدر صدها وحماية أهلها. صرخة ألم  خرجت المواطنة يافا نصير من تحت أنقاض منزلها المستهدف سالمة آمنة، فأخذت تساعد طواقم الدفاع المدني في انتشال جثامين عائلتها، فخرج الزوج ووالده وولدها، وواصلت جهدها لكي لا يبقى أحد، حيث تُداري ألمها وتُواسي جراحها، قائلة: "وجع الناس أكبر من وجعك". وبقيت نصير الموظفة في بلدية بيت حانون شمالي القطاع، ست ساعات متواصلة تبحث عن نجلها أحمد، الذي لم يكن بجوار شقيقه ووالده وجده "هذا جثمان آخر، ليس لأحمد، لكن برأي رجال الدفاع المدني كان الجثمان المتفحم للعشريني أحمد، إلا أن قلبها يُنكر ذلك، رُغم اختفاء ملامح الجثمان، أحمد مش طويل بهاد الطول، أنا أعرف جسد ابني لن أتوه عن ملامحه".. بهذه الكلمات تروي المواطنة نصير ما حدث لها ولعائلتها بعد فقد الأمل في العثور على جثمان فلذة كبدها. تقول في حديثها لوكالة "صفا": "على مضض اضطريت للعودة للمنزل الذي نزحت إليه أحاول إقناع نفسي بحديث رجال الدفاع المدني بأن هذه جثة أحمد، بعدما قضوا وقت كبير بالبحث عنه، ولم يجدوا جثامين، لكن قلبي ما كان مصدق، هو أنا بدي أتوه عن ابني". وتضيف "كنت دائمًا بدعي يا رب خبر عن أحمد أعرف أين هو، كي يطمأن قلبي وتنطفأ ناره". رؤيا وأمل ذلك القدر المجهول لا تعيشه المواطنة نصير، فقط، بل مليوني غزي، ما يفتئ التفكير بمصير غير معروف يرحل عن ذاكرتهم، "حتى إن استشهدت هل ستجد قبرًا يأوي جثمانك بعدما امتلأت المقابر بجثامين الموتى؟". كان قد مر 138 يومًا على ذلك الفقد، حتى أتاها خبر من أحمد عن طريق قريبة لها "قولي لأمي أنا تحت ممر البيت خليها تيجي تطلعني". هل تصدق حلمًا، ربما هي رؤيا أو أضغاث أحلام، هو قلب أم تلوع على نجلها، فكان ذلك الحلم بصيص الأمل الذي تشبثت به لجثمان أحمد. وتتابع "رجعت إلى البيت مع طواقم الدفاع المدني معتمدة على تلك الرؤيا، فما باليد حيلة إما أن تصدق وتجد رفات ولدها أو أن تصدق لتواري جثمانه الثرى". "هنا المكان الذي قال عنه أحمد هذا ممر البيت،" بدأ الرجال بالحفر وأنا أنتظر أن يخرجوا بجثمانه، فإذا بهم يعطوني عظمة من يده وأخرى من قدمه، وثالثة جمجمته، أما هذه فركبته". لقد تحلل جسد الشاب إلى عظام متفرقة جمعتها والدته يافا ووضعتها في قطعة القماش البيضاء التي أحضرتها معها، فصارت بخطوات مثقلة ثابتة تحمل ما تبقى من فلذة كبدها بين يديها متجهة إلى مستشفى كمال عدوان لثبت أن أحمد ليس رقمًا بل قصة عمر عاشها وستبقى. كان قلبها المكلوم فرحًا بعض الشيء فهي التي عثرت على قبر فارغ تضع فيه عظام نجلها التي حملته للمرة الثانية، الأولى عندما كان في أحشائها والأخرى عند مواراته الثرى. وتحاول الأم المكلومة أن تصبر نفسها بكلمات تخرج من شفتيها، "جُرحي ولا شي قدام جُرح الناس"، راحة الحصول على مأوى لرفات أحمد ضمدت جرحها النازف في أعماق قلبها.

مقالات مشابهة

  • الحسد موجود.. مي عمر تعلق على تعرضها لحادث سير هي وزوجها محمد سامي
  • ضبط المتهمات بالتسول بالأطفال في الطريق العام بالجيزة
  • البيشمركة تعلن إصابة أحد مقاتليها بجروح بليغة في تفجير طوزخورماتو
  • هيدى كرم: أوافق على الزواج من شخص مختلف عن ديانتي (فيديو)
  • مدحت العدل ينعي الفنانة ناهد رشدي بهذه الكلمات «صورة»
  • نجلاء بدر ناعية ناهد رشدي: «كنتي جميلة في كل حاجة» (صورة)
  • "يافا نصير".. أم دلها على رفات نجلها "" فتشبثت به لتحمله مرتين
  • "يافا نصير".. أم دلها على رفات نجلها "رؤيا" فتشبثت به لتحمله مرتين
  • "يافا نصير".. أم دلها على رفات نجلها "حُلم" فتشبثت به لتحمله مرتين
  • نصير".. أم دلها على رفات نجلها "حُلم" فتشبثت به لتحمله مرتين