إصدار 634 ترخيصًا مائيًا خلال أغسطس
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
مسقط- الرؤية
أوضحت الإحصائيات الصادرة عن وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه والمتعلقة بعدد التراخيص المائية الصادرة خلال شهر أغسطس الماضي بأنَّه قد تم إصدار عدد 634 ترخيصا مائيا بمختلف أنواعها خلال أغسطس الماضي.
وأشارت الإحصائيات الصادرة عن دائرة التراخيص المائية في المديرية العامة لإدارة الموارد المائية بالوزارة، إلى أن التراخيص توزعت حسب محافظات سلطنة عمان كالآتي: 39 ترخيصا في محافظة مسقط و68 ترخيصا في محافظة جنوب الباطنة و83 ترخيصا في محافظة شمال الباطنة و10 تراخيص في محافظة مسندم و47 ترخيصا في محافظة البريمي و121 ترخيصا في محافظة الظاهرة و9 تراخيص في محافظة الداخلية و119 ترخيصا في محافظة شمال الشرقية و47 ترخيصا في محافظة جنوب الشرقية، وترخيصان في محافظة الوسطى و4 تراخيص في محافظة ظفار.
وقد تنوعت التراخيص المائية الصادرة خلال شهر أغسطس الماضي ما بين: ترخيص طلبات تسجيل الآبار وطلبات تراخيص الآبار وطلبات السدود وطلبات الأفلاج وطلبات مقاولي حفر الآبار بالإضافة إلى طلبات المشروعات التنموية.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
الأدوية الأوروبية ترفض ترخيص عقار لعلاج الزهايمر
رفضت وكالة الأدوية الأوروبية الجمعة، ترخيص عقار لمرض ألزهايمر يعتمد على عقار "دونانيماب"، بدعوى أن مخاطر ضرره المميت تفوق الفوائد المحتملة.
ويعتمد عقار "دونانيماب" على الأجسام المضادة لمساعدة المرضى في المراحل المبكرة من المرض وإبطاء تقدمه، وحصل أصلاً على الموافقة تحت اسم المنتج "كيسونلا" في الولايات المتحدة، واليابان، والصين، وبريطانيا.
ومع ذلك، لا يمكن للعقار إيقاف أو علاج مرض ألزهايمر بشكل كامل، كما أن استخدامه قد يؤدي إلى آثار جانبية خطيرة مثل تورم الدماغ والنزيف.
وحتى الآن، لم يعتمد أي دواء في الاتحاد الأوروبي يستهدف بشكل مباشر وقف تطور مرض ألزهايمر. ورغم ذلك، وافقت وكالة الأدوية الأوروبية أخيراً على العنصر النشط "لوكانيماب"، الذي يُعتبر بديلاً محتملاً، إلا أن المفوضية الأوروبية لم تتخذ بعد قراراً نهائياً من هذا الدواء.
كم وقتاً يظل مريض الزهايمر "مستقلاً" مع العلاج؟ - موقع 24قدمت دراسة جديدة من كلية الطب بجامعة واشنطن منظوراً جديداً للتساؤل عن الوقت الذي يستطيع مريض الزهايمر أن يعيش فيه مستقلاً من دون علاج، ثم مع العلاجات الجديدة التي تمت الموافقة عليها حديثاً.
أما "لوكانيماب" فأصدرت الوكالة قي العام الماضي قراراً أولياً برفضه، معتبرة أن خطر الآثار الجانبية الشديدة يفوق الفوائد المتوقعة. لكن بعد تعديل طلب الموافقة، أعادت الوكالة النظر في قرارها في نوفمبر(تشرين الأول) الماضي، حيث خلص خبراؤها إلى أن فوائد الدواء قد تفوق المخاطر لدى عدد محدود من المرضى الذين شملتهم الدراسة.