أغرب عصير مش هتصدق فوائده.. من واحة سيوة إلى العالم
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
«اللاقمي» أو مشروب النخيل يُعتبر من أجمل العصائر الموجودة في مصر، وينتشر في واحة سيوة، والدول الإفريقية، يأتي من قلب النخلة، ويتم استخراجه مع شروق الشمس، ومرة أخرى قبل الغروب، وهناك من يظل من الغروب إلى بزوغ الشمس في السادسة صباحًا منتظرًا أشهى مشروب بنكهة التمر، لكنه أجمل من العسل.
استخراج عصير النخيليأتي عصير النخيل من الجمار وهو قلب النخلة الذي يعلوه الجريد، ثم يتم تقليم الجريد، ثم تنظيف الجمباي في النخلة، وبعملية التحضير يتم استخراج العصير، وطعمه أشبه بعسل النحل، ولكنه يحوي الكثير من السكريات المفيدة للجسم، ثم استخدام الحسانة لتنظيف حوض النخلة، بحسب حديث محمد الزفزافي، أحد المزارعين بمنطقة أسيوط، خلال حديثه لـ«الوطن».
فوائد عصير النخيل، أوضحها محمد عفيفي، أخصائي التغذية العلاجية، خلال حديثه لـ«الوطن»، تتمثل في التالي:
مقوي عام للجسم. يساعد على التقليل من الشعور بالخمول. يعمل على الحفاظ على صحة العينين. يحتوي على فيتامين أ. يعمل على نمو اﻷنسجة. يحسن نمو العظام بشكل سليم. يعمل على ضبط وظائف الغدة الكظرية. مفيد لأصحاب عسر الهضم. يعمل على تنظيم مستوى السكر في الدم. يساعد في التقليل من خطر الإصابة بارتفاع السكر. يلعب دورًا فعالا في علاج نزلات البرد والربو. يعمل على تحسين صحة الجهاز التنفسي. يخفف من الضغوط النفسية. يساعد على علاج فقر الدم. مصدر جيد للحديد. طريقة تحضير عصير النخيليمكن شربه وحيدًا، أو بحسب موقع «Cookpad»، فيمكن تحضيره من خلال التالي:
المقادير
عصير النخيل. تفاح. ليمون. ماء بارد. ملعقة صغيرة بذور الشيا.طريقة التحضير
قطعي التفاح إلى قطع صغيرة في وعاء. أضيفي 750 مليمترا من الماء البارد. أضيفي الثلج إلى التفاح، ثم أضيفي الليمون. اخلطي المكونات جيدًا. أضيفي بذور الريحان المنقوعة وبذور الشيا. ضعي عصير النخيل. اخلطي المكونات.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: علاج القلب بذور الشيا یعمل على
إقرأ أيضاً:
شرب كمية كافية من الماء يساعد على تطبيع نسبة الكوليسترول في الدم
أكدت أخصائية التغذية تاتيانا ميشيرياكوفا على أهمية شرب الماء لتطبيع مستويات الكوليسترول في الدم، موضحة في تصريح لصحيفة "إزفستيا" أن شرب كمية كافية من الماء يساعد على تطبيع مستوى الكوليسترول في الدم.
وشددت خبيرة التغذية على أهمية الحفاظ على نظام شرب مناسب، مشيرة إلى أنه عندما لا يحصل الجسم على الماء بالكمية المطلوبة، يتم تنشيط عمليات إنتاج الكوليسترول، وأن ما يصل إلى 80% من مجمل الكوليسترول المنتشر في الدم هو كوليسترول داخلي، أي يتم تصنيعه بواسطة الجسم نفسه.
ويشارك الكوليسترول في بناء الأغشية الخلوية، وفي حالة الجفاف المزمن أو قلة استهلاك المياه، للحفاظ على وظيفة الخلايا الطبيعية وحمايتها من فقدان السوائل داخل الخلايا بشكل كبير، سيضطر الجسم إلى تصنيع كميات إضافية، وبالتالي مفرطة من الكوليسترول.
وأكدت الطبيبة أنه للوقاية من ارتفاع الكولسترول في الدم يجب استهلاك ما لا يقل عن 30 مل من مياه الشرب النظيفة لكل كيلوغرام من الوزن يومياً.
وأضافت ميشرياكوفا أن الإقلاع عن المشروبات غير الضرورية، وخاصة المشروبات الغازية والحلوة، يساعد على تطبيع مستوى الكوليسترول في الدم.
وفي حديثها عن التغذية التي تساعد على تطبيع مستويات الكولسترول، نصحت خبيرة التغذية بتناول كمية كافية من الأطعمة التي تعمل على تحسين عمليات التمثيل الغذائي للدهون ومن بينها، ذكرت مصادر الأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة أوميغا 3، بالإضافة إلى الخضروات والحبوب الغنية بالألياف.
وأوضحت الخبيرة أن مثل هذه المنتجات قادرة على زيادة مستوى الكوليسترول "الجيد" في الدم، مما يؤدي إلى تطبيع عملية التمثيل الغذائي للدهون ومنع زيادة تركيز الكوليسترول "الضار"، وهو المحرض الرئيسي لتصلب الشرايين.