استجوب قاضي التحقيق الأول بلال حلاوي حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة على مدى ساعتين وربع الساعة أصدر في نهايتها مذكرة توقيف وجاهية بحق سلامة وحدّد جلسة ثانية الخميس المقبل وطلب الاستماع الى شهود.

وكتبت" النهار": لم يكن إصدار مذكرة توقيف وجاهية في حق الحاكم السابق لمصرف لبنان رياض سلامة سوى مؤشر "جدي للغاية"، إلى فترة توقيف طويلة انطلق معها مسار قضائي لا يمكن الجزم استباقياً بإطلاق التوقعات حول نتائجه من الآن.

ذلك أن تحديد جلسة ثانية للنحقيق مع سلامة الخميس المقبل سيطلق على الأرجح سلسلة استجوابات إضافية لشهود وأشخاص يدورون في حلقة التحقيق الجاري في ما سمي أموال "الاستشارات" البالغة 42 مليون دولار، وهو الأمر الذي لا يزال يحصر ملف توقيف سلامة والشروع في التحقيق معه وإصدار مذكرة توقيف في حقة في هذا الملف حصراً من دون سواه.
ووفق المعطيات المتوافرة لـ"النهار"، سيكون من التسرع، التكهن بان تتطور عملية التحقيق في هذا الملف إلى ملفات أخرى ذات صلة بواقع الانهيار المالي وملف المودعين، أقله راهناً وإلى أن يتبلور مسار التحقيق والمراحل اللاحقة منه. إذ لا شيء يحول دون أن يمضي قاضي التحقيق الأول في بيروت بلال حلاوي في جلسات إضافية بعد الخميس لإنهاء استجواباته قبل تحويل الملف إلى النيابة العامة المالية لإبداء مطالعتها ومن ثم إصدار قاضي التحقيق الأول قراره الظني وتحويله إلى محكمة الجنايات. وسادت توقعات بعد صدور مذكرة التوقيف بأن يجري استدعاء ثلاثة محامين من المقربين من سلامة للاستماع إلى إفاداتهم في الملف قيد التحقيق.
إذن هي السابقة الأولى في لبنان التي صار فيها الحاكم السابق لمصرف لبنان موقوفاً رسمياً أمس بموجب مذكرة التوقيف الوجاهية التي أصدرها القاضي حلاوي، فيما ستتجه الأنظار إلى جلسة الخميس المقبل وما سيقوله الشهود، والأهم من ذلك حضور الدولة طرفاً في الادعاء ممثلة برئيسة هيئة القضايا في وزارة العدل القاضية هيلانة إسكندر.

وكتبت" الاخبار":لم يكن إصدار قاضي التحقيق الأول بلال حلاوي أمس مذكّرة توقيف وجاهية بحق الحاكم السابق لمصرف لبنان رياض سلامة مفاجئاً. فلو لم يكن النائب العام التمييزي جمال الحجار يمتلك أدلة ثابتة على تحويل 42 مليون دولار من حساب الاستشارات في مصرف لبنان إلى المحامي ميكي تويني، ومن الأخير بدوره إلى ابن شقيقة سلامة المحامي مروان عيسى الخوري لإيداعه في حساب سلامة الخاص في مصرف لبنان، لما كان أوقف الحاكم السابق بالدرجة الأولى وحوّل الملف مباشرة إلى المدّعي العام المالي القاضي علي إبراهيم للادّعاء عليه، وبالتالي كان قرار إخلاء سبيل سلامة سيكون هو الاستثناء.لكن ما بدا مفاجئاً ومثيراً للشكوك هو رفض القاضي حلاوي حضور رئيسة هيئة القضايا في وزارة العدل القاضية هيلانة إسكندر جلسة الاستجواب بصفتها ممثّلة للدولة اللبنانية، إذ طلب منها إبراز ترخيص من الوزير المختصّ (أي وزير العدل) للتأكد من صفتها. وبحسب المعلومات، فقد دخلت إسكندر إلى جلسة استجواب سلامة التي كان يحضرها وكيل الحاكم السابق المحامي مارك حبقة ووكيل مصرف لبنان، غير أن حلاوي طلب منها المغادرة مشيراً إلى أنها تخالف الإجراءات وليست لها صفة تخوّلها حضور الجلسة. وعندما طلبت منه إسكندر مجدّداً ضمّها إلى الدعوى المُقامة ضد سلامة سنداً للمادة 67 من أصول المحاكمات الجزائية، رفض وطلب منها الخروج، علماً أن رئيسة هيئة القضايا سبق لها أن تقدّمت بطلب ضمّها إلى الدعوى الخميس الماضي من دون أن يجيب حلاوي على طلبها، ما يدفع إلى التساؤل عن سبب قبوله طلب وكيل مصرف لبنان الانضمام واستثناء الدولة اللبنانية. فبحسب القانون الذي يفترض أن القاضي يعرفه جيداً، خصوصاً المادة 67 من أصول المحاكمات الجزائية، «للمتضرر من الجريمة أن يقدّم إلى قاضي التحقيق ادّعاءً شخصياً تابعاً للدعوى العامة التي حرّكها ادّعاء النيابة العامة»، ما يعني أن للنيابة العامة أن تنازع في صفة المتضرر ولا يدخل الموضوع في صلاحيات قاضي التحقيق الذي ينحصر دوره في التحقيق في الجرم فقط. فضلاً عن أن قانون تنظيم وزارة العدل واضح لناحية صلاحيات هيئة القضايا ودورها وصفتها، إذ نصّت المادة 16 من القانون على تكليف «رئيس هيئة القضايا تمثيل الدولة في لبنان والخارج أمام جميع المحاكم العدلية أو الإدارية أو التحكيمية على اختلاف أنواعها ودرجاتها وسائر الهيئات ذات الصفة القضائية، إما شخصياً وإما بواسطة أحد المعاونين»، في حين أكّدت المادة 18 أن لهيئة القضايا الحق «بإقامة الدعاوى باسم الدولة والدفاع عنها في الدعاوى المُقامة عليها في الداخل والخارج وإعداد الاستحضارات واللوائح والمذكّرات وتوقيعها، كما تبليغ الاستحضارات واللوائح والمذكّرات والأحكام والقرارات العائدة لدعاوى الدولة إضافة إلى المثول أمام جميع المحاكم العدلية والإدارية». والأهم «القيام بجميع الأعمال التي يتطلبها الدفاع عن مصالح الدولة أمام المحاكم سواء كانت مُدّعية أو مُدّعى عليها».
وكتبت" الديار": الواضح ان هنالك طرفا سياسيأ يريد تحويل الحاكم السابق لمصرف لبنان الاستاذ رياض سلامة كبش محرقة، فيما المنظومة المؤلفة من 15 جهة فاعلة، هي التي ارتكبت هدر الاموال وغير ذلك، بخاصة في مجال الكهرباء الذي حاز 42 مليار دولار.
وفي المقابل، تقول جهات اخرى ان التحقيق لن يتجه نحو الفساد العام، بل سيتم حصره بشركة «اوبتيموم»، واتهام سلامة بتحويل 41 مليار دولار لكل جهة ليست مشتركة مع شركات اسهم تبيع السندات، فكان ان تم انشاء شركة «اوبتيموم» للقيام بهذا الدور بين الذين يريدون شراء سندات وليس معهم رخصة في ذلك.
قضية سلامة شفافة، وستظهر بعد عدة جلسات تحقيق، الى ان يقرر قاضي التحقيق احالة سلامة موقوفا امام المحكمة، او يتم اخلاء سبيله مع كفالة ومنعه من السفر، لحين انتهاء محاكمته امام المحكمة المختصة.

وكتبت" الشرق الاوسط": أفادت مصادر واكبت جلسة التحقيق، بأن الاستجواب «تمحور حول حساب الاستشارات العائد لشركات الوساطة والعمولة التي استحصلت عليها من البنك المركزي خلال الاكتتاب في سندات الخزينة وحققت بموجبها أرباحاً طائلة». وأكدت المصادر أن قاضي التحقيق «أعطى سلامة الوقت الكافي لشرح آلية عمل حساب الاستشارات، وأن المدعى عليه أبلغ قاضي التحقيق أن مبلغ الـ42 مليون دولار المزعوم سرقته ليس من أموال مصرف لبنان ولا من أموال المودعين، بل مجرّد عمولة حصل عليها من المصارف التجارية ومن أفراد»، مشيرة إلى أن حلاوي «سيستدعي موظفين في البنك المركزي للتثبّت مما ورد في إفادة سلامة، وقد يجري مقابلات في ما بينهم».
وقالت إن سلامة «بدا متماسكاً خلال الجلسة، بخلاف ما يحكى عن أنه متعب نفسياً ومعنوياً، وأنه قدّم أجوبة واضحة ومستندات تدعم أقواله، وسمح له بالجلوس خلال طرح الأسئلة عليه، وبناء على ذلك تقرر استدعاء موظفين للاستماع إليهم».
ولا تستبعد المصادر أن «يستعين قاضي التحقيق بخبراء للتدقيق المالي لشرح بعض البنود الواردة في إفادة الحاكم السابق، وقد يطلب من هيئة التحقيق الخاصة في مصرف لبنان مزيداً من المستندات المتعلقة بهذه الدعوى».


وكان سلامة نقل في موكب أمني من مكان توقيفه في المديرية العامة لقوى الامن الداخلي الى قصر العدل في بيروت، وسط إجراءات أمنية مشددة للغاية حالت دون وصول المتظاهرين الذي تداعوا لمواكبة جلسة الاستجواب الأولى، وحاولوا الوصول إلى الموكب. لكن القوى الأمنية حالت دون وصولهم، وكان النائب إلياس جرادة وعدد من المحامين الذين تقدموا بادعاء ضد سلامة بين المعتصمين.

وخلال الجلسة التي استمرت نحو ثلاث ساعات في حضور وكيل سلامة المحامي مارك حبقة، سمعت الأصوات إلى خارج القاعة، ولم يقبل طلب رئيسة هيئة القضايا في وزارة العدل القاضية هيلانة إسكندر بالمشاركة في جلسة الاستجواب، وبالتالي لم تكن الدولة طرفاً في الادعاء. والوقت الطويل نسبياً للاستجواب عكس جدية كبيرة في متابعة القضية. لكن الحاكم السابق قد يستأنف قرار توقيفه أمام الهيئة الاتهامية خلال 24 ساعة من صدور مذكرة التوقيف الوجاهية، إلا أنه يمكن النيابة العامة أن تستأنف قرار الهيئة الاتهامية في حال صدوره مغايراً لاستمرار توقيفه.

ومن المفترض أن تشهد جلسة الخميس المقبل الاستماع الى شهود من مستشارين قانونيين سابقين وحاليين للمصرف المركزي. وستحضر الدولة عبر القاضية إسكندر، لا سيما وأن عدم حضورها الجلسة أمس كان سببه أن الادعاء من النيابة العامة المالية وليس من الدولة. غير أن جهات سياسية وقانونية تحدثت عن أن نقابة المحامين لم تكن قد ردت بعد على طلب رفع الحصانة عن محاميين مطلوبين للاستماع إلى اقوالهما في الملف.
 

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الحاکم السابق لمصرف لبنان قاضی التحقیق الأول النیابة العامة الخمیس المقبل هیئة القضایا وزارة العدل مصرف لبنان ریاض سلامة

إقرأ أيضاً:

لبنان في عين العاصفة... مسار التعافي والاستقرار على المحك

تظهر تصريحات مسؤولي حزب الله وعلى رأسهم الأمين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم إدراكهم لخصوصية المرحلة الجديدة التي أعقبت انتهاء الحرب الإسرائيلية على لبنان ويدركون حجم التحديات التي تواجههم في هذه المرحلة خاصة وأن التغيرات التي أصابت الساحة السورية قلبت المشهد رأسا على عقب، حيث باتت إسرائيل تتصرف من دون رادع وبطريقة استفزازية، وتمعن في أعمالها العدائية من خلال انقضاض مسيراتها على عناصر حزب الله وهم يتواجدون بصفتهم المدنية في القرى الجنوبية هذا بالإضافة في استمرارها باحتلال نقاط استراتيجية وإقامة مناطق عازلة.
لقد وافق حزب الله على ورقة الاجراءات التنفيذية للقرار الدولي1701، لكن ذلك حصل قبل انهيار النظام السوري، لكن مع الذي حصل في سوريا افتقد حزب الله العمق الاستراتيجي الذي كان بمثل له عنصر توازن استراتيجي شديد الأهمية في الصراع مع إسرائيل .
يتعاطى حزب الله، بحسب مصادر مطلعة، مع هذه التطورات من زاوية تسليم دفة المعالجة للحكومة اللبنانية، وهو أعلن إلتزامه بالانسحاب العسكري من جنوب نهر الليطاني، أما ما يتصل بشماله فيعتبره الحزب خارج عن نطاق القرار1701، وهو شأن سيادي لبنان يعالج بالتفاهم بين الحزب والحكومة اللبنانية، لكن المشكلة تكمن، في أن إسرائيل تتصرف متجاوزة كل القواعد التي ينص عليها القرار الدولي، ومستندة إلى التفاهم الجانبي بينها وبين الولايات المتحدة.
من الواضح أن هذا المسار، بحسب مصادر مقربة من الحزب، لا يزعج الأميركيين بتاتا، بل يسعون إلى استثمار التصعيد الإسرائيلي في الملفات اللبنانية التي تخص الحزب. وفي هذا السياق، تربط إسرائيل استمرار احتلالها للأراضي اللبنانية بمعالجة نهائية لسلاح حزب الله، بينما يربط الأميركيون ملف إعادة الإعمار والمساعدات الخارجية للبنان بمعالجة موضوع حزب الله في شمال النهر.
من الواضح، بحسب التصريحات الإسرائيلية، أن إسرائيل واميركا على حد سواء يعملون على استكمال اندفاعتهم والاستفادة من لحظة الذروة لاستكمال ضغوطاتهم لبنانيا وإقليميا.
بعد مرور اكثر من ثلاثة اشهر على انتهاء فترة الستين يوما لا يبدو ان الدور الذي تقوم به الحكومة اللبنانية قد اثمر في الضغط على الإسرائيليين للالتزام بورقة الإجراءات التنفيذية وإيقاف الاعتداءات على لبنان كما أن الآلية التي نصت عليها الورقة لا تتحرك بالفعالية المطلوبة، بالإضافة إلى أن الانتقال من الاجتماعات العسكرية إلى الاجتماعات ذات الطابع الدبلوماسي تثير مخاوف كثيرة من أن تنحرف هذه الاجتماعات باتجاه أشكال غير مباشرة من التطبيع.
حزب الله ، بحسب هذه المصادر، يراقب كل ذلك بكثير من الصبر والتأني في مواجهة هذه المعضلة التي تعبر عن نفسها بحراجة التسليم بالواقع القائم نتيجة عجز الحكومة من ناحية، و ناحية أخرى محاذرته العودة إلى الحرب مجددا، لكن من الواضح، أن هذا المسار لن يقتصر بتأثيراته السلبية على الحزب وبيئته فقط إنما سيهدد كل مسار التعافي والاستقرار الذي شكل عنوانا للعهد والحكومة على حد سواء.

إذا كان في ظن الأميركيين، وفق المصادر، أن تأجيل ملف إعادة الاعمار من شأنه ان يشكل ضغطا على حزب الله على النحو الذي يتيح استثماره في الانتخابات النيابية المقبلة، فإن ثمة وجهة نظر أخرى ترى أن هذه لعبة خطرة مزدوجة الوجه، لأنها من ناحية أخرى تزيد البيئة الشيعية احتقانا وتوترا وتحولها إلى قنبلة اجتماعية قابلة للانفجار بوجه الحكومة بما يهدد الاستقرار الداخلي، لأن هذا الجمهور يعي جيدا أن الحكومة رضخت للضغوطات الخارجية وأقفلت الباب أمام المبادرة الإيرانية وربما العراقية للمساهمة الفاعلة في إعادة الاعمار دون ان تتمكن من تأمين البدائل التي تضع الملف بصورة ملموسة وعاجلة على سكة الحلول.
يجري كل ذلك، في ظل بيئة إقليمية متفجرة سوريا من خلال المشروع الإسرائيلي التقسيمي والمجازر التي أصابت العلويين والاقليات في الساحل السوري ومناطق أخرى، وفلسطينيا من خلال التصعيد الإسرائيلي الضاغط بهدف تهجير الفلسطينييين، وإيرانيا من خلال السياسات الأميركية التي خيرت طهران بين مساري التفاوض على اتفاق جديد أو الحرب. ولهذا يمكن القول إن المعطيات التي تفترض التصعيد هي أقوى من المعطيات التي تفترض التهدئة، وكل ذلك يضع لبنان في عين العاصفة.
  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة اتفاقات على المحك: هل ينجح لبنان في تعديل مسار صندوق النقد؟ Lebanon 24 اتفاقات على المحك: هل ينجح لبنان في تعديل مسار صندوق النقد؟ 17/03/2025 10:00:35 17/03/2025 10:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 لجنة صياغة الإعلان الدستوري السوري: الإعلان سيوجه مسار الدولة نحو الاستقرار Lebanon 24 لجنة صياغة الإعلان الدستوري السوري: الإعلان سيوجه مسار الدولة نحو الاستقرار 17/03/2025 10:00:35 17/03/2025 10:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 غوتيرش: نحتاج خطوات جادة لتحقيق حل الدولتين وأسس التعافي في غزة لا تقتصر على الإسمنت بل على الكرامة والاستقرار ورفض التطهير العرقي Lebanon 24 غوتيرش: نحتاج خطوات جادة لتحقيق حل الدولتين وأسس التعافي في غزة لا تقتصر على الإسمنت بل على الكرامة والاستقرار ورفض التطهير العرقي 17/03/2025 10:00:35 17/03/2025 10:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 سليمان: البيان الوزاري يشكل خارطة طريق لوضع لبنان على سكة التعافي Lebanon 24 سليمان: البيان الوزاري يشكل خارطة طريق لوضع لبنان على سكة التعافي 17/03/2025 10:00:35 17/03/2025 10:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً التيار الوطني الحر ينعى أنطوان كرباج: لتكريمه بحفظ تراثه الفني للأجيال المقبلة Lebanon 24 التيار الوطني الحر ينعى أنطوان كرباج: لتكريمه بحفظ تراثه الفني للأجيال المقبلة 03:36 | 2025-03-17 17/03/2025 03:36:45 Lebanon 24 Lebanon 24 التسوّل ينخر شوارع لبنان.. مَنْ يتحمّل المسؤولية؟ Lebanon 24 التسوّل ينخر شوارع لبنان.. مَنْ يتحمّل المسؤولية؟ 03:30 | 2025-03-17 17/03/2025 03:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بوشكيان: أنطوان كرباج جعل من الخشبة وطنًا Lebanon 24 بوشكيان: أنطوان كرباج جعل من الخشبة وطنًا 03:24 | 2025-03-17 17/03/2025 03:24:21 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن السوريين.. هذا ما فعله الأمن العام Lebanon 24 بشأن السوريين.. هذا ما فعله الأمن العام 03:15 | 2025-03-17 17/03/2025 03:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد الاحداث عند الحدود اللبنانية - السورية.. الجيش: اتخذنا تدابير استثنائية وسنرد على النيران من الأراضي السورية Lebanon 24 بعد الاحداث عند الحدود اللبنانية - السورية.. الجيش: اتخذنا تدابير استثنائية وسنرد على النيران من الأراضي السورية 03:01 | 2025-03-17 17/03/2025 03:01:24 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة طقس بارد جدّاً... مُنخفض جويّ سيضرب لبنان والأب إيلي خنيصر: أمطارٌ غزيرة وثلوج Lebanon 24 طقس بارد جدّاً... مُنخفض جويّ سيضرب لبنان والأب إيلي خنيصر: أمطارٌ غزيرة وثلوج 07:57 | 2025-03-16 16/03/2025 07:57:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تصريحات حسام حبيب... شيرين عبد الوهاب تُعدّ مفاجأة Lebanon 24 بعد تصريحات حسام حبيب... شيرين عبد الوهاب تُعدّ مفاجأة 11:27 | 2025-03-16 16/03/2025 11:27:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. مقتل 51 شخصاً في ملهى ليلي Lebanon 24 بالفيديو.. مقتل 51 شخصاً في ملهى ليلي 06:59 | 2025-03-16 16/03/2025 06:59:46 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة... مُذيعة الـ"أم تي في" برفقة إبنة شقيقتها في استوديو الأخبار Lebanon 24 بالصورة... مُذيعة الـ"أم تي في" برفقة إبنة شقيقتها في استوديو الأخبار 09:51 | 2025-03-16 16/03/2025 09:51:21 Lebanon 24 Lebanon 24 تصعيد خطير عند الحدود اللبنانية السورية.. ووزير الدفاع السوري يتوعد حزب الله Lebanon 24 تصعيد خطير عند الحدود اللبنانية السورية.. ووزير الدفاع السوري يتوعد حزب الله 16:40 | 2025-03-16 16/03/2025 04:40:49 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب هتاف دهام - Hitaf Daham أيضاً في لبنان 03:36 | 2025-03-17 التيار الوطني الحر ينعى أنطوان كرباج: لتكريمه بحفظ تراثه الفني للأجيال المقبلة 03:30 | 2025-03-17 التسوّل ينخر شوارع لبنان.. مَنْ يتحمّل المسؤولية؟ 03:24 | 2025-03-17 بوشكيان: أنطوان كرباج جعل من الخشبة وطنًا 03:15 | 2025-03-17 بشأن السوريين.. هذا ما فعله الأمن العام 03:01 | 2025-03-17 بعد الاحداث عند الحدود اللبنانية - السورية.. الجيش: اتخذنا تدابير استثنائية وسنرد على النيران من الأراضي السورية 03:00 | 2025-03-17 التلويح الأميركي بـ "جزرة التطبيع مع إسرائيل" أربك لبنان فيديو فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو) Lebanon 24 فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو) 04:42 | 2025-03-16 17/03/2025 10:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير 02:31 | 2025-03-16 17/03/2025 10:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 عاصفة ورياح وأعاصير ضخمة تضرب أميركا.. قتلى ودمار (فيديو) Lebanon 24 عاصفة ورياح وأعاصير ضخمة تضرب أميركا.. قتلى ودمار (فيديو) 00:27 | 2025-03-16 17/03/2025 10:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • رشا علوية.. إدارة ترامب ترحل طبيبة جامعية إلى لبنان رغم وجود أمر قضائي بمنع إبعادها
  • لبنان في عين العاصفة... مسار التعافي والاستقرار على المحك
  • قرار قضائي لم ينفذ.. ترحيل طبيبة بجامعة براون إلى لبنان
  • في مخالفة لأمر قضائي.. ترحيل طبيبة لبنانية من أميركا
  • وزير البلدية اعتمد قرار «البلدي» تخصيص مسار كيبل بحري في المياه الإقليمية
  • لمنع تسرب نفوذ حزب الله إليه..واشنطن وبيروت تناقشان اختيار الحاكم الجديد لمصرف لبنان
  • مجموعات العمل.. مسار مقنّع للتطبيع
  • بعد تجاهل الحكم لعلاجه.. إصابة لاعب الزمالك السابق بتشنجات عصبية
  • ملف المرفأ: اقتربت مرحلة التحقيق
  • المرحلة الثانية من التعيينات الحاكم والجمارك...سلام إلى السعودية بعد الفطر