تعاني العديد من السيدات والفتيات مشكلات كثيرة في البشرة، ومنها الهالات السوداء إذ يبحثون عن طرق التخلص منها بأسرع وقت للحفاظ على أناقتهن وجمالهن المعتاد، وعادة يكون نتيجة السهر والإجهاد، وخلال التقرير التالي تستعرض «الوطن»، مُكونات طبيعية موجودة في المنزل، للتخفيف من آثار الهالات السوداء والإطلالة بوجه مُشرق، يُضفي الثقة والجمال عليهن، وفقًا للدكتورة إيمان سند، استشاري الجلدية.

وصفات طبيعية من داخل منزلك

1- البطاطس تساعد على التخلص من الهالات السوداء، من خلال بشر حبة بطاطس، ثم هرسها وضعها على الهالات تحت العين، واتركيها مدة تزيد عن 15 دقيقة، التي تساعد على تفتيح البشرة أيضا.

2 أكياس الشاي استخدمي أكياس الشاي، لأنها تُساعد على التخلص من الهالات السوداء، فقط قومي بنقع أكياس في الماء الساخن وتبريدها وضعي كل واحدة على العين التي تساعد على الظهور بشكل لائق فيما بعد.

الخيار وجوز الهند

3- ماسك الخيار: طبقي ماسك الخيار، لأنه يعد من أفضل الوصفات الطبيعية التي تٌعالج الهالات، وقومي بتحضيره بتقطيع بعض شرائح الخيار، ووضعها أسفل العينين لمدة 10 دقائق، واغسلي بعدها بالماء مع الحرص على تكرار الأمر مرتين يوميا.

4- ماسك زيت جوز الهند دليكي المنطقة باستخدام كمية قليلة من هذا الزيت لا تتجاوز عدة قطرات فقط، ويتم تكرار الأمر قبل النوم وتركه حتى الصباح ثم غسله.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: العين وصفة طبيعية الهالات السوداء الهالات السوداء

إقرأ أيضاً:

عمرو موسى لا يستبعد تكرار هجوم 7 أكتوبر في هذه الحالة.. نتنياهو يهين العرب (شاهد)

نبه أمين عام جامعة الدول العربية السابق عمرو موسى من أن المنطقة يمكن أن تواجه 8 أكتوبر و9 أكتوبر إذا بقيت السياسات الغربية وخصوصا الأمريكية تجاه الحقوق الفلسطينية على ما هي عليه.

وقال موسى في حوار مع صحيفة "المصري اليوم" المصرية، إنه إذا استمر مرة أخرى إزاحة القضية الفلسطينية وتغييب قضية الاحتلال عن الأجندة الدولية، فسيكون هناك 8 أكتوبر، واذا فرضت مرة أخرى سيكون هناك 9 أكتوبر. مشددا أن سبب 7 أكتوبر، وسبب وجود المقاومة هو الاحتلال.

وحذر موسى من أنه إذا حاولت الدبلوماسية الغربية فرض مفهومها السياسي فيما يتعلق بحل القضية الفلسطينية، فهذه وصفة لفوضى كبرى وفشل ضخم في الوصول إلى استقرار في المنطقة.


وشدد موسى أن "إسرائيل" لا تتحدث عن سلام واستقرار بل تتحدث عن هيمنة وسيطرة، وكلام نتنياهو في كل المحافل الدولية عن الشرق الأوسط الجديد هو على هذا الأساس. مضيفا أن "هذا فيه إهانة للناس في العالم العربي".

واستدرك موسى قائلا إن رؤية نتنياهو هي "مجرد أضغاث".

وكرر موسى أنه إذا لم يتم التجاوب مع المتطلبات الفلسطينية؛ وأهمها إقامة الدولة الفلسطينية، فهذه وصفة فوضى كبيرة، ولا يمكن للمجتمعات العربية والشباب العربي أن يقبلوا هذا الكلام.



ونصح موسى الدول العربية بالحديث مع الإدارة الأمريكية الجديدة "ولفت نظرها إلى أن تجاهل الحقوق الفلسطينية وإقامة الدولة الفلسطينية سيؤدي إلى الفوضى، وأن المجتمعات والشباب العربي لن يقبلوا هذا الكلام، وبالتالي نحن لا نستطيع أن نوافق عليه".

وطالب موسى بدعم موقف السعودي "الذي حدد الدولة الفلسطينية مقابل التطبيع".

وفيما يتعلق باستشهاد السنوار قال موسى إنه حتى لو ذهب السنوار أو حتى لو ذهبت حماس نفسها المقاومة ستظل طالما أن الاحتلال قائم، وأن إسرائيل تعمل على الهيمنة والسيطرة.

كما نفى أن تكون الجامعة العربية متواطئة لكنه قال إنها تعكس موقفا عربيا ضعيفا.

وحول البرنامج النووي الإيراني قال موسى إنه من غير المنطقي التركيز على النووي الإيراني بينما المفاعلات النووية الإسرائيلية تقع على بُعد كيلومترات من مصر والسعودية والأردن وفلسطين والهلال الخصيب كله.

وأضاف: "هذا ملف لا يمكن تركه والسكوت عنه. لماذا؟ لأنه رغم ما قيل لنا بأن إسرائيل عليها ضوابط لاستخدام النووي، فقد سمعنا وزراء في حكومة نتنياهو يطالبون باستخدام السلاح النووي في غزة، بالإضافة إلى التهديد باستخدامه في حروب سابقة مثل حرب ١٩٧٣".

وفيما يتعلق بالتعامل العربي مع إدارة ترامب قال موسى: "لا يمكن أن يُقال «حاضر يا فندم»، لأن المنطقة تحترق".


وتابع موسى: "مصر لها ثقلها، وكذلك السعودية ودول الخليج لها وضع خاص، وإذا لم نكن أمناء وصرحاء في العرض والطرح أمام الإدارة الأمريكية الجديدة فسنكون في مسارات ليست جيدة، لكنني أثق في مصر والسعودية، وأثق في أنه سيكون لهما طرح جيد على الطاولة الأمريكية، وهذا انطلاقًا من الرفض المصري لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم".

واسترسل موسى: "نحن في مصر لسنا في وارد المشاركة في تصفية القضية الفلسطينية، ومن ناحية أخرى أستشهد بتصريحات ولى العهد السعودي وآخرين من كبار الدبلوماسيين السعوديين ممن قالوا إن التطبيع يعنى قيام دولة فلسطينية. لكن يبقى أن يرمز لهذا بموقف عربي نشارك في صياغته وتسويقه والتحدث في شأنه عربيًا وعالميًا، ويتم التأكيد عليه صراحةً وباستمرار. إن حل المشكلة يكمن في إقامة الدولة الفلسطينية. ثم بعد ذلك يأتي السلام والتطبيع والاستقرار".





مقالات مشابهة

  • طلب البعثة الاممية التي قدمه حمدوك كانت تصاغ وتُكتب من داخل منزل السفير الانجليزي في الخرطوم!!!
  • القضية هتاخد وقت.. شوبير يكشف آخر تطورات أزمة بوبيندزا مع الزمالك
  • وصفات طبيعية لتخفيف أعراض الزكام في أسرع وقت
  • وصفات طبيعية لعلاج تصبغات البشرة| أبرزها الشوفان والعسل
  • وصفات طبيعية لتفتيح البشرة باستخدام مكونات منزلية
  • وداعا لمشاكل البشرة.. فوائد الحلبة المطحونة للوجه في فصل الشتاء
  • أولمرت يحذر من تكرار أحداث أمستردام على مستوى واسع بسبب سياسة نتنياهو
  • وزير الخارجية العماني: رؤية حل الدولتين هو الخيار الوحيد لتحقيق السلام
  • مؤشرات وحوادث ومخاوف .. هل يمكن تكرار زلزال ذمار المدمر؟ (تقرير)
  • عمرو موسى لا يستبعد تكرار هجوم 7 أكتوبر في هذه الحالة.. نتنياهو يهين العرب (شاهد)