الأمم المتحدة: 124 ألف شخص مهددون بالمجاعة في السودان
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
أكد المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، أن نحو 124 ألف شخص في مناطق معرضة لخطر المجاعة في السودان، بما في ذلك في عاصمة شمال دارفور الفاشر، تأثروا بالأمطار الغزيرة.
وقال إن الأمم المتحدة وشركاءها موجودون على الأرض لمساعدة المجتمعات المتضررة، وإن منظمات الإغاثة سلمت الأسبوع الماضي أغذية علاجية منقذة للحياة إلى 6 آلاف طفل يعانون سوء التغذية الحاد في مدينة نيالا جنوب دارفور.
أخبار متعلقة 18 وفاة.. ارتفاع خسائر الفيضانات والسيول في المغربمعظمهم نساء وأطفال.. ارتفاع عدد شهداء قطاع غزة إلى 40988وأوضح أنه جرى الإبلاغ عما يقرب من 2900 حالة مشتبهًا بها من الكوليرا منذ أحدث تفش في منتصف أغسطس، مشيرًا إلى مواصلة الجهود للاستجابة للفاشيات الأخيرة.
استفاد منها آلاف الأشخاص وتأتي في إطار الدور الإنساني الرائد للمركز عالميًا.. #مركز_الملك_سلمان_للإغاثة يوزع مساعدات جديدة في #السودان و #اليمن
للتفاصيل | https://t.co/fj81M9mFxC#اليوم@KSRelief pic.twitter.com/J1KSGhyIkx— صحيفة اليوم (@alyaum) September 9, 2024
وكانت الأمطار الغزيرة والفيضانات التي ضربت السودان منذ أواخر يونيو، تسببت في تأثيرات كبيرة طالت نحو نصف مليون شخص في عدة ولايات، بما في ذلك جنوب دارفور، والبحر الأحمر، ونهر النيل، والولاية الشمالية، إلى جانب ولاية شمال دارفور.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس واشنطن السودان ستيفان دوجاريك المجاعة في السودان الوضع الإنساني في السودان
إقرأ أيضاً:
الأونروا: استخدام المساعدات كسلاح في المفاوضات مخالف للقانون الدولي
أكدت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا أن استخدام المساعدات الإنسانية كسلاح في المفاوضات مخالف للقانون الدولي الإنساني.
وقال الناطق الإعلامي باسم الأونروا، عدنان أبو حسنة، في تعليق له على قرار إسرائيل إيقاف ادخال المساعدات الاغاثية الى قطاع غزة، إن استخدام المساعدات الإغاثية كسلاح في المفاوضات الجارية، هو مخالف تماما للقانون الدولي الإنساني ومواثيق الأمم المتحدة.
اقرأ أيضاًالأونروا: اقتحام إسرائيل مركز قلنديا للتدريب انتهاك غير مسبوق لامتيازات الأمم المتحدة
الخارجية الفلسطينية تطالب بإجراءات دولية رادعة لحماية «الأونروا»
لازاريني: انهيار الأونروا يخلق فراغا خطيرا في تقديم الخدمات الأساسية للاجئين الفلسطينيين