معالج سلوكي: الديون سبب انفعال الزوج على زوجته.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
الرياض
قال جمال الحمدان، معالج سلوكي نفسي، إن الديون من الأسباب التي قد تؤثر على نفسية الزوج وتجعله ينفعل على زوجته.
وأوضح أن الديون تولد ضغوط نفسية على الزوج خاصة من كثرة الاحتياجات مع قلة الدخل، وذلك بحسب ما ذكره خلال حديثه في برنامج “سيدتي” المذاع على قناة روتانا خليجية.
وأضاف أن هذه الضغوطات تسبب حالة من الغضب والانفعال لدى الزوج، فتجده الزوجة ينفعل ويغضب على أتف الأسباب لأن هناك متطلبات ناقصة ولا يقدر الزوج على الوفاء بها.
وأكد أن المرأة الصالحة تساند زوجها وتخفف من المصاريف حتى يسدد كل ديونه، وذلك بالامتناع عن شراء الأشياء التي يمكن الاستغناء عنها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/bzUmd8Tl6A494Shi-1.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الديوان الزواج الزوج
إقرأ أيضاً:
إيران: حجم الديون المالية على سوريا مبالغ فيها
بغداد اليوم - طهران
اعتبر المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، اليوم الثلاثاء (17 كانون الأول 2024)، إن حجم الديون المالية الإيرانية على سوريا في عهد الرئيس السابق بشار الأسد "مُبالغ فيها".
وقال بقائي خلال مؤتمره الصحفي الاسبوعي وتابعته "بغداد اليوم" عند سؤاله عن وجود ديون تقدر بنحو 50 مليار دولار على نظام بشار الأسد الذي سقط الاسبوع الماضي، ان "هناك مبالغة بحجم ديون سوريا لإيران والمعاهدات الثنائية بيننا قائمة وستنتقل للحكومة القادمة".
فيما يقدر نواب وساسة في إيران أن ديون البلاد على نظام بشار الأسد منذ عام 2011 وحتى مطلع عام 2024 بلغت قرابة 30 مليار دولار.
وأضاف بقائي ان "هذه الأرقام مبالغ فيها، وإن الاتفاقيات والمعاهدات ومذكرات التفاهم بين دولتين ومجموعتين وحكومتين ليست مؤقتة بل دائمة، وجميع الواجبات والحقوق بين البلدين قائمة ولا تختفي، وانطلاقاً من هذا المبدأ فإن هذه الحقوق والواجبات ستنتقل وستبقى على جدول أعمالنا".
وتابع "لم تتشكل حاليًا حكومة مؤقتة في سوريا بمعناها المتعارف عليه، وحالياً تمر سوريا بمرحلة انتقالية وتنشط فيها جماعات وفصائل مختلفة حالياً".
وأوضح "نأمل أن تتجاوز سوريا هذه المرحلة على أن تكون مرحلة سلمية تحافظ على حقوق المواطنين السوريين والحفاظ على وحدة وسيادة الأراضي السورية وما ينتج عنها من تشكيل حكومة موسعة".
وعند سؤاله عن وجود قنوات اتصال مع المعارضة السورية الجديدة في دمشق، قال "سنتخذ القرار بشأن العلاقات مع الحكومة الجديدة في سوريا في الوقت المناسب، كما أن الآن عن ذلك سيكون في وقته".
وكانت وكالة رويترز ووسائل إعلام أجنبية قد كشفت عن وجود قنوات اتصال بين إيران وبعض فصائل المعارضة السورية التي قدمت لها ضمانات بعدم التعرض للأقلية الشيعية والمراقد المقدسة في دمشق.
كما ألمح مسؤولون في إيران إلى وجود مثل هذه الاتصالات، لكنهم لم يؤكدوا إن كانت مباشرة أو عبر دولة ثالثة مثل قطر او تركيا.