"هيئة الاتصالات" تحصد جائزة الابتكار على مستوى الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
حصلت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية على جائزة الابتكار في مجال "استمرارية ومرونة الأعمال" على مستوى الشرق الأوسط، المقدمة من معهد استمرارية الأعمال الدولي (BCI- Business Continuity Institute) الرائد عالميًا في المجال، كأول جهة حكومية تحصل عليها على مستوى المملكة.
ويجسد هذا الإنجاز دورها الريادي في تعزيز ثقافة الابتكار، واستخدام التقنيات الناشئة لتمكين أفضل الممارسات في مجال استمرارية ومرونة الأعمال، واهتمامها المستمر بتطوير الاستراتيجيات، وتبني حلول التحول الرقمي الاستباقية المبتكرة، لضمان استدامة ومرونة أعمالها الحرجة من خلال استشراف المخاطر المحتملة والحد منها، والتخفيف من آثارها والاستعداد للطوارئ والأزمات والكوارث، والاستجابة لها بكفاءة وفاعلية، والتعافي منها بشكل مستدام.
وسبق لهيئة الاتصالات والفضاء والتقنية الحصول على العديد من الجوائز في مجال التميز، كان من أبرزها المعيار الدولي ISO 22301 لنظام إدارة استمرارية الأعمال، والمعيار الدولي ISO 31000 لنظام إدارة المخاطر، وشهادة الآيزو (ISO 31022) في إدارة المخاطر القانونية كأول جهة تحصل عليها على مستوى المملكة كذلك.
أخبار متعلقة من 25 دولة.. متنافسو أولمبياد الذكاء الاصطناعي يبدأون الاختبارات العلميةوزير الخارجية يصل إلى مصر للمشاركة في اجتماع الجامعة العربيةالمصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس الرياض المملكة العربية السعودية أخبار السعودية هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية على مستوى
إقرأ أيضاً:
الوضع السوري بين إدارة بايدن وترامب.. خلافات حول مستقبل القوات الأمريكية
صرّحت هبة القدسي، مدير مكتب الشرق الأوسط في واشنطن، بأن قضايا الشرق الأوسط تتصدر النقاشات الدولية في الوقت الحالي، مشيرة إلى وجود تحركات سريعة تهدف للتوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحركة حماس.
وأوضحت القدسي، خلال مداخلتها في برنامج "حضرة المواطن" على قناة "الحدث اليوم"، أن الوضع في سوريا يشهد تطورات معقدة، حيث تختلف وجهات النظر بين إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن وإدارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب.
وأضافت أن إدارة ترامب أعلنت سابقًا عدم اهتمامها الكبير بالشأن السوري، مع احتمالية اتخاذ خطوات لسحب القوات الأمريكية من سوريا.
وتابعت أن الضغوط الدولية وتحركات الأمم المتحدة، بما في ذلك التواصل مع أحمد الشرع، تُظهر قلقًا واضحًا بشأن مستقبل سوريا، سواء في ظل حكومة شاملة كما ترغب الأطراف الغربية، أو مسارات أخرى قد تزيد من التوترات في المنطقة.